●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

صاحبي لو ذاع سري حالفً سره ماذيعه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،حافظه والحافظ الله من مقادير الليالي

والمجامل بعض الأحيان ما يقضي لزوم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لابو النفس الضعيفه ولابو جدها
مير تجبرنا العوايد وتجبرنا السلوم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،نكتم الأسرار لين تاصل حدها

حــاول تعيش اليوم في كل / ساعه
لـآحق على بكره و ضيقآتْ بكره !
وإسجد لـ ربك كل وتر و شفاعه
فيْ هـ الزمنْ مآ ينفعك غير شكره

ولفٍ ليا منّه حظر !! يلغي احباب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ويبعث بروحي نور من عشق واسْرور

فيه الحلا والملح والغنج منساب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ومْن الخجل ! كنّه من الناس مذعور

وروحه مكامن مسْك وانفاسه اطياب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،واقباله اروع من ضيا فجّة النور

وليسَ لنا فيْ الحنينِ يَد .. وفي البُعدِ كانَ لنا ألفُ يَد
سلامٌ عليكَ أفتقِدكَ جداً .. وعليّ السلامُ فيما افتَقـدتْ

مثل شعبي

كَمْ بَارْقٍ مَا تَنْثْرِ الْمَاء مَخْايِلِهْ (*)
البارق هو البرق وتنثر تريق وتقذف.. والمخايل هي ما يراه الإنسان من بوادر المطر وجودة السحاب..
يضرب مثلاً للشيء تؤمله.. وتثق في أملك فيه ثم لا تجني من ورائه أي فائدة حيث يخلف ظنك.. ويخيب آمالك، وقد يكون خير هذا السحاب لقوم آخرين لم يهتموا به كاهتمامك..
ولم يراقبوه كمراقبتك ولم يؤملوه كما أملته.. إنها أرزاق مقسمة بين الخلق.. لا سبيل إلى تغيير شيء منها ولا تبديله

إن قدرنا نقفل الباب من دون الهبوب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والا جا دربٍ لنا والقني مسدره

ما بيك تاقف وراي وتجرح اظلالي
،،،،،،،،،،،،،،،اقف بعين بها صورتك منثوره

دنياي هذي مابها شي محمـود
....................ماغير قيل وقال وجمع الحكايا
قليل منهـو للمواجيـب موجـود
.................................واهل الحسد ياكثرهم والنكايـا

ضاعو بضي الخد كل المسايير
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،كنك لحالك مقبلٍ ما معك ناس