- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

تعبت آجـآمل آلقـوهـ
.. وآنـآ آخفي ~ آنڪسـآرآتي
تعبت آتعشمـ بـ بڪـرهـ !
وآقـول: إن آلفرح آتـي
~ تعبت آبڪـي ..~ تعبت آشـرهـ
..{ تعبت حتىآ من سڪآتـي !

في غربتي صارت جروحي قصايد
اصدق المشاعر تنكتب فوق الاوراق
سطرتها بدموع عيني شهايد
واهديتها للي دوم مشتاق
الوقت خلى احباب عمري بعايد
عايش و حيد بين حسرات الفراق

لابتي زمل الصخاني على شيـل الثقيـل ... يـوم ثـآر الحـرب قبقـب هديـر جمالـهـا

تحتدي يوم الملآقى على الفعل الجميل ... مآتهزهـز لـو تهزهـز خـشـوم جبآلـهـآ

خآبرين صآبرين على الحـرب الطويـل ... كـل مـآ طـآل المـدى زآد فـعـل رجآلـهـآ

لو الزمن مره يجينى على الكيف
مقدار ما يفهم لبيب الا شاره
بشرت غلطا تى بحسن التصاريف
واخذت من نفسي لنفسي بشاره
وش يحرج الرجال غير المو اقيف
اللي تنزل هيبته واعتباره
والله لو تعرض رقبتى على السيف
أهون علي من الندم والخساره !!!

أنا .. لو اني في حياتي .. مخير

مأكان خليتكَ ، وأنا خاطريَ فيك !

أنا ( مسير ) ، ؤانت مثلي ( مسير )

تبغاني و تقفي ، واقفي وأنا ابغيك !

إن المحب إذا أحب حبيبه
صدق الصفاء وأنجز الموعودا

امرّك ( سالفه ) في فم غيرك ..
ولا امرك حديث انفاس تجرح !

احبك .. لين احس بثقل سيرك ,
واكمّل .. وانت ناسيني وتمرح !

بدونك .. لا غزا الاجواء طيرك؟
مسافات ارتقائك معْه ( تشرح )

وانا لنّي فقير ؟ اشوف خيرك ..
كثير ب ذكريات وارض مسرح

يحسب إن : الدمع لا وقف ، غدى
مادرى ان الدمع بـ ضلوعيُ يسيل
كبريائي : ما عشقتـه من ، سـدى
كم ضحكت وداخلي .. حملٍ ثقيل

.




أحياناً أَجِدُهُا شَيئاً مِنَ السذاجة
حين أُفكرُ فِيْ ما مضى لِيْ مِنْ سنواتْ !
لِأنّيْ لَحظةَ التفكير .. أُكونُ مُتأكدة مِنْ أَنَ مَنْ أَقصِدهُ
فِيْ ذلِكَ المَاضيْ قَدْ شَبِعَ مِنْ نِسيانيْ !

# أزعّلها وتَرضيني
أَعاندها وتَجفيني , أنام , أصحى ’
و ألقى لحافها مدفّيني !
كثير وجدّاً آلموها الناس
أقول : يَ أمّي بزعّلهم بالله خلّيني ؟
تعاتبني وتعلمني على الطيبه , وتهدّيني .