![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#961 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
![]() |
![]()
حآولت آقوّي من عزوٌمي وصدّيت !
ودموُع عينيْ مآليآت آلكفوُفيْ .. ، |
![]() |
![]() |
#962 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
ذكر الله سبحانه و تعالى أن ليلة القدر خير من ألف شهر، و معنى ذلك أن الصلاة فيها أفضل من الصلاة في ألف شهر، و العمل فيها أفضل من العمل في ألف شهر.
روي أنه صلى الله عليه و سلم ذكر رجلاً من بني إسرائيل حمل السلاح ألف شهر، فتعجب من ذلك الصحابة رضي الله عنهم و قالوا: كيف تبلغ أعمارهم إلى ذلك؟ فأنزل الله هذه الليلة -أي ليلة القدر- حيث العبادة فيها خير من الألف شهر التي حمل فيها ذلك الإسرائيلي السلاح في سبيل الله. ذكره ابن رجب و غيره. و على كل حال فإن هذا فضل عظيم.و من فضل ليلة القدر أيضاً أنها سبب لغفران الذنوب، و أن من حُرم خيرها فقد حرم. قيام ليلة القدر يحصل بصلاة ما تيسر منها، فإن من قام مع الإمام أول الليل أو آخره حتى ينصرف كتب من القائمين. و قد ثبت أنه صلى الله عليه و سلم صلى ليلة مع أصحابه أو بأصحابه، فلما انصرفوا نصف الليل قالوا: لو نفلتنا بقية ليلتنا، فقال: "إن الرجل إذا صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة". رواه أحمد و غيره، و كان أحمد يعمل به. و قولهم: (لو نفلتنا ليلتنا): يعني لو أكملت لنا قيام ليلتنا و زدنا في الصلاة حتى نصليها كاملة، و لكنه صلى الله عليه و سلم بشرهم بهذه البشارة، و هي أنه من قام و صلى مع الإمام حتى يكمل الإمام صلاته، كتب له قيام ليلة. فإذا صلَّى المرء مع الإمام أول الليل و آخره حتى ينصرف كتب له قيام تلك الليلة، فحظي منها بما يسر الله، و كتب من القائمين، هذا هو القيام. و قيام ليلة القدر يكون إيماناً و احتساباً كما في قول النبي صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً". و الإيمان هو: التصديق بفضلها، و التصديق بمشروعية العمل فيها. و العمل المشروع فيها هو الصلاة، و القراءة، و الدعاء، و الابتهال، و الخشوع، و نحو ذلك.. فإن عليك أن تؤمن بأن الله أمر به، و شرعه، و رغب فيه، فمشروعيته متأكدة. و إيمان المرء بذلك تصديقه بأن الله أمر به، و أنه يثيب عليه. و أما الاحتساب: فمعناه خلوص النية، و صدق الطوية، بحيث لا يكون في قلبه شك و لا تردد، و بحيث لا يريد من صلاته، و لا من قيامه شيئاً من حطام الدنيا، و لا شيئاً من المدح، و لا الثناء عليه، و لا يريد مراءاة الناس ليروه، و لا يمدحوه و يثنوا عليه، إنما يريد أجره من الله تعالى، فهذا هو معنى قول الرسول صلى الله عليه و سلم: "إيماناً و احتساباً". و أما غفران الذنوب فإنه مقيد في بعض الروايات بغفران الخطايا التي دون الكبائر، أما الكبائر فلابد لها من التوبة النصوح، فالكبائر يجب أن يتوب الإنسان منها، و يقلع عنها و يندم. أما الصغائر فإن الله يمحوها عن العبد بمثل هذه الأعمال، و المحافظة عليها، و منها: صيام رمضان، و قيامه، و قيام هذه الليلة. و يستحب كثرة الدعاء في هذه الليلة المباركة، لأنه مظنة الإجابة، و يكثر من طلب العفو والعافية كما ثبت ذلك في بعض الأحاديث، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت: يا رسول الله، إن علمت أي ليلة ليلة القدر، ما أقول فيها؟، قال: "قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تُحب العفو فاعف عني". و العفو معناه: التجاوز عن الخطايا، و معناه: طلب ستر الذنوب، و محوها و إزالة أثرها، و ذلك دليل على أن الإنسان مهما عمل، و مهما أكثر من الحسنات فإنه محل للتقصير، فيطلب العفو فيقول: يا رب اعف عني. يا رب أسألك العفو. و قد كثرت الأدعية في سؤال العفو، فمن ذلك دعاء النبي صلى الله عليه و سلم بقوله: "اللهم إني أسألك العفو و العافية، و المعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة". و كان بعض السلف يدعو فيقول: "اللهم ارض عنا، فإن لم ترض عنا، فاعف عنا". وليلة القدر قد ترى بالعين لمن وفقه الله سبحانه وذلك برؤية أماراتها ، وكان الصحابة رضي الله عنهم يستدلون عليهما بعلامات ولكن عدم رؤيتها لا يمنع حصول فضلها لمن قامها إيمانا واحتسابا . فينبغي للمسلم أن يجتهد في تحريها في العشر الأواخر من رمضان كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على أن من علاماتها طلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها ، وكان أبي بن كعب يقسم على أنها ليلة سبع وعشرين ويستدل بهذه العلامة ، والراجح أنها متنقلة في ليالي العشر كلها ، وأوتارها أحرى ، وليلة سبع وعشرين آكد الأوتار في ذلك ، ومن اجتهد في العشر كلها في الصلاة والقرآن والدعاء وغير ذلك من وجوه الخير أدرك ليلة القدر بلا شك وفاز بما وعد الله به من قامها إذا فعل ذلك إيمانا واحتسابا. فضيلة الشيخ / عبدالعزيز ابن باز رحمه الله وفضيلة الشيخ / عبدالله بن جبرين |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
![]() |
#963 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
![]() |
#964 |
ضيف تمير
![]() |
![]() اللهم انك عفو كريم تحب العفو فأعف عنا |
|
![]() |
#965 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
![]() |
![]()
ترى .. [ البنات ] .. اليوم // هم .. اللي عزوه !!
........... // وإن الحياة .. // بدونهم .. // مـ تحرك .. /!! من .. قال .. // إن .. البنت // مافيها .. نخوة !! ........... والله .. // .. البنات .. // العز . [ لو مايعجبك ... ؟ |
![]() |
![]() |
#966 | |||||||||||||||||||||||
OMAR
![]() |
![]()
بيض الله وجهك والله لايحرمك الاجر يارب |
|||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() |
#967 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
![]() |
![]()
لاالة الا الله .. محمد رسول الله
|
![]() |
![]() |
#968 |
OMAR
![]() |
![]()
اللهم إنك عفواً كريم تحب العفو فاعف عنا "
|
![]() ![]() |
![]() |
#969 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
لا اله الا الله
|
![]() |
![]() |
#970 |
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
![]() |
![]()
:
صدك ذبحني والجفا قطّع معاليق الفؤاد ياللي بتعذيبي تماديت وتجاوزت الحدود ! حتى عصافير الوله فالصدر من جور البعاد ماتت على هدف الضلوع اتردد الحان الخلود ! وحتى الرسايل لاجتك من كبريائك والعناد صارت جنايز والظروف اكفان ودروجك لحود عذّبت قلبي واضطهدت الشوق بالهجر اضطهاد لين الغلا مات ودفنته في جراهيد الصدود ! لالا تبرر موقفك واعلن على الحب الحداد وترى البكا ماينفع الميت , ولالطم الخدود ! |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
شاركونا بـ(المليون رد) ادخل وسجل حضورك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 51 ( الأعضاء 0 والزوار 51) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |