... إمضاء أقلامنــا ...

يا ربي أشكيلك بحالـــــــــي
الشكوى لغير الله مذلــــــــه
***
لو مر وقتي ما صفالــــــــي
محدن بيسعدني سوى الله

يَاليلَيّ ، وَالْحَزَنِ حِبْرٍ الْمُفَارِقُ .. وَالَّلِّقَا دَفْتَرِ
............... تَعِبَ يَرْسُمُ .. مَرآسِيّ لِلْحَيَاهْ ، وَمَاتَ بِهِ مِيْنَا

كُتِبَ رَبِّيَ عَلَيْ آطّشِ نَوْمِيْ لِلْسَّمَا / وَأَسْهَرُ
................ قَبْلَ لَاجِيْك .. انَا وَاطْفَالْ حُبَّكَ .... ثُمَّ تِبَكِّيْنَا

تَبَخَّرَ حُلْمَنَا : شُوْفَهْ سَحَابٌ افِرَاقِنا .. مُمْطِرٌ
................ سَقَىَ نَخْلٍ الْهُمُوْمِ وَطَاحَ تَمْرِهِ فِيْ ارَّاضَيْنا !

هنآك أ ُنآس يلتفون من حولك في أوقآت الفرآغ ..!!

وتجدهم عن يمينك .. وعن يسآرك ..!!

وتكآد أن تاطأ عليهم بقدميك [ لعدم توفر مكآن ] تضعهما فيه..!!

ولكن ...!!

عندمآ يحين وقت الحآجه ..!!

أ ُقسم بأنك لن ترى سوى [ عرض أكتآفهم ] ..!!

[ فأختر من تصآحب في وقت فرآغك .. حتى يقف معك في وقت شدتك ] ..!!

عُمَرَ الاصَابِعِ فِيْ .. { يَدَّكَ مَاتَشَابَهَ !!

حَتَّىَ ! الْغِيَابّ !بِعَيْنَيْ ~ انْوَاعِ وَاشْكالٌ

احَدٍ يُغَيِّبُ } .. وَخَافِقِـــيُ مّادْرَى بِهِ

وَأَحْــدٍ غِيَابِهِ يُشْقِيْ الْقَلْبُ وَالْبَالُ

كانها الفرقا ... طلبتك حاجتين لاتعلمني ... ولاتكذب علي

سلام علي الدنيا ان لم يكن فيها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
وان لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خير في ود يجي تكلفا
ولا خير في خل يخون خليله ويلقاه من بعد المودة بالجفا..

أَحْيَانَا نصَآدُفَ أَشْخَآصْ
لِـآنَعْرّفَ عَنْهُمْ شَيْئَا
سِوَىْ ـآَ أَحْرُفٍ ڪيِبوَرديّهُ مُبَعْثَرِهُـ
فًـ قَدْ يَكُوْنُ لَهُمْ مَڪآِنّهُ بَيْنَ الْحَنَآيَآ
امنِيآتِيّ لَهُمْ : بِالْخَيْرِ وَالْسَّعَادَهْ .. !

تبُي تعرُف ..!

وشُ آقسسُى | من آلمْ بآتُ بصدرٌ مقُهور ؟!

( جفآآآ فُ الضُحكُه ) بـ/ شفُه جريُح . . فُي وسطُ | فرحُه ..!

وَالْلَّهُ تَعِبْتُ مِنْ الحُزَّاوِيّ وَالْأَلْغَازِ
وَلاقُدَرّتِ افْهَمْ وَشْ الَيَّ وَرَاهَا
وُدِّيّ اعْرِفْ الَيَّ خْسِرَهَاوَمِنَ فَازَ
كَأْسٍ الْمَحَبَّةِ وَالْهَوَىَ مِنْ خُذَاهَا

في زمانكـ

محد يشيل همكـ !!

لا

صديقكـ

رفيقكـ

اخوكـ

لو بغيت تعيش صح ؟؟

صلي فرضك و اقضب ارضك.. و نام !!

وخلها للي عيونه ما تنام !!