- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

اشوف كلن بالمحبه له احباب
وانا الحبيب اللي احبه بعيدي

ادري نصيبي لو تغيبت ماغاب
هذا قدر مكتوب مابه جديدي

كل ماقال: الخطا ماهو خطايه
قلت له: قل للعيون السود توبي

ضيعتني واسأل الله الهداية
وين اجيب العقل؟؟ اجيبه من جيوبي!

من يعرفك ما يدل العقل رايه
ياشروق العمر مدري يا غروبي

أذكر انك كنت لي مثل الهواية
لو تروح ولو تجي يبقى شحوبي

بس مدري كيف صرت اليوم غاية
صرت اجي واروح مدري عن دروبي

يالليل قلّـه لايـزوّد عذابـي
قلّه يجي ويمِدّ حَبل المواصيـل

قلّه يجي والموت قـدّام بابـي
امّا رحمني صِرت ضِمن المقاتيل

دآيم تِخليني " كذآ . .
بينْ إنتظآري , والمغيب .!
صبحيْ آحسه ينتظر , . .
و ه آلمسسسسآء كله آنـآ آ آ !

وآحسآس فيني / م يغيب !
مليو و و ن مره قلت لك : . .
لآقلت ( آحبِك )
. . . . . لآتغيب ب ب . . .!

-
قل له تراني في غيابـه احاتيـه
قلبي طريده والطواري أسباعـي

تنهش فوادن حبـه اللـي يغذيـه

لو هو الى جات المواقف شجاعي

ومن كثر ماني من عدوه أداريـه

حرصي من العدوان يلوى ذراعي

أنا مالي أحد غيرك أحبّه واكتب الأشعار
ولا غيرك سكن قلبي وخلآ الحال منسمّه

أنا من بعدك بغربه ولو الناس حولي كثار
لك الله ضقت من نفسي ولا ابغى الناس والمه

مدام السماء تبكي وتفرح من بكاها قلوب
ترى ماعاد به شيء يسمى بوقتنا أعجوبة
تركني هايم وأقفى وأنا مالي سواه ذنوب
على حد الحياة أبقى كأني بوسط غيبوبة

حياتي شاقني وصلك رجيتك داخلي منهار
على قلبي من غيابك هموم الكون ملتمّه...

سقى الله يوم أنا " طفلة "وأنام ولا أحد قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم ..
ولاأنطر أمل بكرة ...


تداعب أمي شعراتي ...
وتمسح يدها خدي ...
ونومي هادي وساكن . . .
( رعانا الرب في ستره ) ,,,


تلاعب يدي " الدمية "
وعندي هالزمن وردي ....


همومي لعبتي ضاعت ...
وعندي هم وش كبره ؟



كبرت ... وزادت همومي
وأحس ان الزمن ضدي . . .
كبرت ونظرة < الطفلة >
تعيش بداخلي فطرة !!



كبــــرت ... وعشت هالدنيا
كبـــــرت ... ولا هو بيدي !!!
كبرت بشكلي ورسمــــــــي
وقلبي باااااااقي بصغره . . . .
وصار الهم يلعب بي
مثل دميـــــــــــــــــــات في يدي !!!!!! ,,,,
وأسهر ليلي بطوله ويعلن رحلته فجره

من" غبْت" عنّي مآبقىَ شَي منّي !
~ كل [ الأمَـَـَــآكن ] في غيآبك/ غَريٍبَه ! . .
كنّك ضمَـَـَا وُ أنَا منْ الفَقد كنّي . .
~ ليلً ( جفَاهْ الَضّي ) وُ أعلَن مغَيبَه ! .