- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

دام الوصل أصبح سواد ومتاهات
خل نفترق بسكات وقلوبنا بيض .

*​آمِزَحْ مَعَيِ فِيْ كُلِّ حَآْجِہ ..ﻔـُﮈيٺـگ..
{حياتي x_x ﺂ̷̷عقـل}
إِلآَّ الَفَرَآآَقَ أَرْجُوْگ ..مَآَ يِّنَمَزِحُ فَيَيَہ>:/

ما عندي بيت ولا قصيد
عندي خيمه مليانه قصيد

يَآربْ وصّلنِيْ ( موَآطينْ آلآمَآلْ )
وإنزلْ علَى قلبَيَ هدوءٍ وسَكينه

وٍ زح عنّي همومٍ علَى قلبَيْ ثقَآإل
مَآخآبْ من يرفَع ل وجهكْ / إيدينَه

يا ممنى حياتي .. بالسحاب :
وين غيث المحبه .. ما هما ؟!

اجدبت بالحشا.. ارض العذاب
واشتكت من تجافيك السما !

كيف ترضى علي .. طول الغياب
وانت حبك جرى مجرى الدما ؟!!

كان عفتوا حبنا حنّا ترانا عايفين
من يجنّب دربنا والله مانطرد وراه



وان رجعت لحبّنا فحنا عنك متنازلين
ماحد(ن) غيرك مناتي وافرح بساعة لقاه

آحرقْ الغيمّ كِله ، لآيهمِك ضمآَي
مِنْ عرِفتك جفآف وَ ماهقيتكْ تسِيلْ !
و آختصرّ آلف جرَح لآطرآ لِك جفآي
ماذبحنِي فِي عمرْي غير جرحْ الرحَيل

يَ عَبرةٍ يلعَب بهآ الصَّمت و النُّوح
و تخفي شفآيف صمتهآ ضيقة البآل

إلى متَى صَمتك يردّك عن البُوح
و إلى متى حزنك مع الصَّمت رحَّآل

عمر الوفا ماكان زله ولا عيب
.... يمكن يكون ان زاد ذل واهآنه
كل الجروح تمر الأيام وتطيب
.... الا الجروح اللي سببها الخيانه

لا شِفتني مشتااااق قابلني بشوق
وإفرش لي ضلوعك ورحب وهليّ

وإياك تتغلـى ليـا جيت يا ذوق
ما فـرق الـعشاق غيـر التغليّ !