المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

جعل الليالي إبــجورها ما تمرّك
................. ومن لوعة الايام يحميك ربّي.

عمر الغلآا / ما ينقصـه زووود الأيـّام
حتـّى و لو خالف زمـاني .. / زمانـكـ

تبقى الليالي ’ عزف و روحك لـها أنغام
و يبقى ’ مكانك .. مثل ما هو مكانكـ

أعلمُ أن هناك أجمل منه ؛ ولكنني أحببتُه بـ قلبي وليس بِعَيناي .”

أَبكيَّْ وَ تبكيَِّْ مِنْ وَرىَّ عيوُنيْ إِعيوُنْ
....................وَ بَعضْ المحَاجِر سِرهَا فـيْ بكَاهَـا
فيِنيْ منْ أحداثْ الزمَّنْ حفنَّة إطعوُنْ
........................وَ جَرحنْ عَلىْ كِلْ الجروُح يِتبَاهَـا

كم يكونُ الوقتُ كئِيباً .
حِين تفْقِد فيه إنسآن تعوّدتَ علىْ وجوده ،

أستغفر الله العَظيم

طوينآ خيآم آلحب يآللي تبى آلمنزآل
نــويــنآ آلشدود من آلمحبه وآراضيهآ
دلال الـهـوى مآعاد فيها ولآفنجآل
تــقـھـويت لي دله وحلفـت مآ آثنيها

اللهُم صلِّ و سلم على نبينآ محمد
اللهُم صلِّ و سلم على نبينآ محمد
اللهُم صلِّ و سلم على نبينآ محمد

 " وبفضل الإسلام هُزِمَت الوثنية في مُختلف أشكالها، لقد أدرك الإنسان آخِرَ الأمر
       مكانته الرفيعة، لقد هوى الكُهان وحفظة الألغاز المقدسة الزائفون، وسماسرة
       الخلاص، وجميع أولئك الذين تظاهروا بأنهم وسطاء بين الله والإنسان، والذين
       أعتقدوا بالتالي أن سلطتهم فوق إرادات الآخرين، نقول: لقد هوىَ هؤلاء كلهم
       عن عروشهم. إن الإنسان أمسى عبدًا لله وحده. وأعلن الإسلام المساواة
       بينَ البشر "
 
 
    * نقلاً مِن كِتاب " دفاع عن الإسلام "
       تأليف: الباحثة الإيطالية البارزة " لورافيشيا فاغليري " وُلِدت في 1893 م
       وكانت وفاتها في 1989م، وهيَ أستاذ فخري في المعهد الجامعي
       للدراسات الشرقية في جامعة نابولي، أشهر مؤلفاتها " قواعد العربية "
       و " دفاع عن الإسلام " وحظيت مؤلفاتها بإنتشار كبير جدًا في العالم الغربي.

الرضى بقضاء الله وقدره يحتاج الى صبر