*صــــــورة وحـــــــــرف*

لحظة..و..ودااعه؛ إنطفى نور الريــــــــــــــــــــــااض

ليت نآر المحبة .. بالمحآني تشب
.... دام حزني نسيم .. وذكريآتي جمر
وليت كل الخلآيق لا تمآدت .. تحب
.... كان شفت المساء ساجد سجود الشكر
وليت نور المدينة مـا درى واكتئب
.... وما طفى .. يوم قرب موعدك ي َالسفر

إن كنت مهموم .. كلن عنده هموم ..!!
في داخلي طفل .. لا تقتله بـ أهمالك ..!!

ماتت الناس ؟ ولاّا مات الأحساس ؟
...........الزمن ... مابقى به شيّ ... فارق

والله إن الهموم أوفى من الناس
..............ما تكذّب عليّ ... وماتفارق !

كنت هنا بإنتظارك.....

لم ارآكـ

فتركت المكان و رحلت........

” نعم .. سنـہ الحياة أن يتقلب المرء بين حُلوةٍ ومُرةٍ .. أنا معك في هذا ..
و لكن لماذا نعطي المصائب والأحزان في أحيان كثيرة أكبر من حجمها .. فنغتم أياماً ..
مع إمكاننا أن نجعل غمنا ساعـہ .. ونحزن ساعات على ما لا يستحق الحزن .. لماذا ..؟! “


محمد العريفي

.. ياآآرب ..
.. وحدك تعلم كم أحُبه ..
.. فإن كتبت له في علم الغيب حزناً ..
.. فـ امنحني حزنه ..
.. وإن كتبت لي في علم الغيب سعادة ..
.. فـ امنحه سعادتي

-


رأى نوح عليـہ السلام إمراة تبكي , فسألها لماذا تبكين ؟
قالت : توفي إبني وهو صغير ,
سألها نوح عليـہ السلام عن عمر إبنها
قالت : 300 سنـہ !!
قال لها نوح : فماذا سوف تفعلين لو عشتي في أمـہ أعمارهم لا تتجاوز الستين ؟
قالت : أو هنالك من يعيش للستين ؟
قال : نعم
قالت : واللّـہ لو عشت معهم لجعلتها للّـہ سجدة واحدة

يارقيّق المشاعر ، وين راح الحنان؟
ليه ماشلت قلب ٍ .. طاح قدام عيّنك : (

كَسرت :
أحداق من طيشك
زجاج عيونك الدامي تَحَت رجلك
مَـ عَاد تشوف وش تحتك
مَشَيت انجرحت أقدامك [ بِذكراهم ]
كثير الصمت والأكثر كلامٍ ما نطق بك / لك ..
تكَلم فضفض دموعك
........... ورق خدك هو الأولى
تكلم فضَّها جموعك
............. ترى رمح الصبر أعلى
جب العلقم من شموعك
.............. ضيا ذاتك هو الأحلى
سَكت ماحولك وفاضت عيون الحي بـ اخبارك
..... : عساك بخير..؟