●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

شكت فقرها فبكت لُؤلؤا .. تساقط من جفنها وانتثر
فقلتُ وعيني على دمعها .. أفقرٌ وعندك هذي الدُّرر ؟

‏
‏
‏
‏
‏ما وادعتك وداع اللّي ؛
‏سمَح وموادع " المجبُور ".

لاتودع السرالاعند ذوكرم
والسرعندكرام الناس مكتوم
والسرعندي في بيت له غلق
قدضاع مفتاحه والبيت مختوم

أمسك صلااتك في زمان العجايب
واسجد لربك كل ماضاق صدرك
تكفيك من نارن عليها لهايب
وتدخلك جنه تنفعك ما تضركك"

‏
‏
‏انا ذاك الشعور اللّي بصدرك ماتبي تبديه
‏وانا كل الكلام ، اللي على بالك .. ولا قلته !

يمه ترى الجنة معك والمعالي
.................................يمـه قـدم رجلـك أحـطه على العـين

‏ٰ
‏
‏ثم إنك لا تُغادر بالي ،
‏وهذا والله جُل الكلام وأعظمهُ !

مآبقى بـ النفس " حاجه " : تشتهيهآ !
غير( حلم ) , يطمن الخاطر .. عليه ..!

احدن قبل ماانته تناديه ياقـــــــف
واحدن قفا مايسمع الصوت يقفي

واحدن غيابه ماينقص من الصف
واحدن فلا قد هو مع القوم يكفي

مثل الذهـــب لصلي ومثل المزيف
تلقاء البشر واللي معارض وينفي

ينظر الى تلك الاصابع في الــكـــف
لو هـــــن سوي يقطع لساني وكفي

مافيه شخـص يستحـق المحبّه
إلا الذي لا ضقت يفزع و ياتيك

لامن جرحك الوقت داواك طبّه
ولو ارحلوا كل العرب ما يخليك