إرتفاع الوفيات إلى 111 وفاة و331 إصابة في حادثة سقوط رافعة الحرم بالصور والفيديو

أشاد سماحته بتكاتف المجتمع السعودي والمقيمين وتأثرهم بالفاجعة

بالصوت.. تعليق #مفتي_المملكة على حادثة #سقوط_رافعة_الحرم





A+ A A-

المواطن- شريف النشمي

أشاد سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، بموقف حكومة خادم الحرمين الشريفين في إدارتها لكارثة سقوط رافعة الحرم يوم الجمعة الماضي؛ مشيراً إلى أن خادم الحرمين الشريفين وَقَف بنفسه على الحادثة، وزار المصابين واطمأن عليهم، وواساهم في مصابهم.
وأشاد سماحته بتكاتف المجتمع السعودي، والمقيمين وتأثرهم بهذه الفاجعة.
وأشار سماحته إلى أن إلقاء كل اللوم على جهة معينة خطأ كبير، وأن ما حصل هو بتقدير الله سبحانه وتعالى؛ سائلاً الله تعالى أن يرحم الأموات وأن يشفي المصابين.

http://www.almowaten.net/2015/09/%D8...%D8%A9-%D8%B3/

​التقته "سبق".. وولده: تعرفت عليه عقب نشر صورته في وسائل التواصل

شاهد.. الحاج مصاب "الرافعة" الذي ظهر على كرسي مغطى بدمائه بصحة جيدة الآن

هادي العصيمي، غزوان الحسن- سبق- بعثة المشاعر المقدسة: قال ابن الحاج السوري "علي جمعة إبراهيم أبو صطيف" الذي نشر عدد من وسائل التواصل الاجتماعي صورته وهو جالس على كرسي ومغطى بالدماء، وقيل إنه يلفظ أنفاسه الأخيرة، عقب سقوط رافعة الحرم: "والدي ولله الحمد بصحة جيدة".

وأضاف لـ "سبق": "تعرفتُ عليه عقب انتشار الصورة في وسائل التواصل وبعض الصحف، وفي بداية الأمر عند سماعي بخبر سقوط الرافعة تلقيت اتصالا من والدتي تبلغني بما حدث، وأنها فقدت والدي وجواله مقفل".

وأردف: "طلبت منهم الخروج من الحرم ريثما أصل لأن الطرقات كانت مغلقة بسبب هطول الأمطار، وبالفعل توجهت إلى الحرم، واصطحبتهم إلى المنزل، حيث بدأت عملية البحث عن والدي".

وتابع: "انتظرنا في المنزل ريثما يردنا أي اتصال، وبعد صلاة العشاء خرجت أبحث في المستشفيات حتى الساعة الثانية بعد منتصف الليل، وبدأت أبحث في وسائل التواصل الاجتماعي، وبعض الصحف التي نشرت صورته وهو جالس على الكرسي".

وواصل حديثه قائلا: "توجهت على الفور إلى مستشفى النور لأبحث عنه في الوفيات، وعند محاولة دخولي استوقفني ضابط، وقام بالبحث بين الأسماء، وأبلغني بأنه ما زال على قيد الحياة، ففرحت بأنه ما زال على قيد الحياة".

واستطرد: "قامت إدارة المستشفى والطاقم الطبي مشكورين بالعناية الفائقة، وتقديم الخدمات، وهو الآن يتماثل للشفاء بإذن الله".

الله يرحم من مات ويشفي المصابين يارب
شي يخوف الله يستر
تسلمي ع المتابعه

الله يسلمك وياهلا فيك

أكد عدم حدوثه من منتصفها بل كان من أسفلها

يُعدُّ الأوضح.. مقطع جديد يُظهر سقوط "الرافعة" بشكل كامل

حاتم العميري- سبق- مكة المكرمة: تداول نشطاء بوسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو جديداً، ظهر فيه سقوط كامل للرافعة؛ إذ كان مصور الأماكن المقدسة بالساحة الشرقية للمسجد الحرام لالتقاط هطول الأمطار التي شملت المسجد، ولم تمضِ ثوانٍ من التصوير إلا وبدأت كامل الرافعة بالسقوط.

ويعد هذا الفيديو من أوضح المقاطع التي ظهرت فيها الرافعة أثناء سقوطها، وأكد عدم السقوط من منتصفها، بل كان من أسفلها.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة قد رفع لسمو ولي العهد اليوم التقرير النهائي لتحقيق اللجنة التي تم تشكيلها تمهيداً لرفعها لخادم الحرمين الشريفين.

يُذكر أن سقوط الرافعة خلّف ١٠٧ شهداء أثناء وجودهم بالمسجد الحرام، وأكثر من ٢٠٠ إصابة، غادر عدد منهم مستشفيات العاصمة المقدسة.

http://sabq.org/oTGgde

شاهد صورة والده بين الموتى... ثم فاجأه حياً على السرير!

0 0

صحيفة المرصد : توجه الحاج أحمد علي إلى مشرحة المعصيم، في أول خطوة قام بها للبحث عن والده المسن، الذي كان في الحرم المكي ساعة وقوع «حادث الرافعة»، وسط خشية أن يكون والده بين الراحلين إلى ربهم. وحاول أحمد مقاومة اليأس، ليبقي على بصيص أملٍ بحياة والده، حتى وإن وجد صورته على شبكات التواصل الاجتماعي، موحية بأنه «شهيد».
وبحسب صحيفة الحياة روى أحمد ، مشاهد من لحظات الترقب، والأمل واليأس، وقال: «بدأت بالاستفسار من الحجاج الذين أعرفهم، إذ كان الوصول إلى الحرم والدخول فيه مع الزحام الذي حدث بعد وقوع الرافعة، من الصعوبة بمكان. اتصلت به مرات بعد أخرى، لكن الجوال ظل بلا حراك. انتظرت ساعتين على أمل أن يجيب والدي، لكنه لم يفعل، فبدأت أبحث في الأماكن القريبة من الحرم والطريق الموصل إلى مقر السكن، وأخذت أجوب الشوارع، ذهاباً وإياباً، على أمل أن أجد والدي أمامي، ولو خطأً، ولكن بعد مرور الوقت، وتحديداً بعد الانتهاء من صلاة العشاء، بدأ الخوف يسيطر علي، ولم أجد أمامي حلاً غير سؤال كل من أجد أمامي قرب الحرم، عن نقطة تجمع المصابين والمتوفين».
وزاد: «الأماكن التي رشحت لي كانت متعددة، غالبيتها أسماء مستشفيات. قررت البدء في البحث عنه حياً أو ميتاً، حيثما كانت المستشفيات، خصوصاً أن وسائل التواصل الاجتماعي بدأت ترمي بشرر صورته مضرجاً بدمائه، كأنها تقول لي: لقد رحل والدك. ولكن مهما يكن من أمر، أريد أن ألقي عليه نظرة قبل الفجر، قلت في نفسي. وفجأة ألغيت فكرة الذهاب والبحث في المستشفيات، خصوصاً بعد سماع أنباء عن وجود حالات وفاة في موقع الحادثة».
وأضاف: «في تلك اللحظات لا أنكر أنني أوشكت على الانهيار، فأن تبحث عن شخص بين يديك صورته مغطى بدمائه ليس نزهة، خصوصاً عندما يكون ذلك الشخص والدك، الذي تتمنى أن تفديه بنفسك وما تملك. وبدت التساؤلات في ذهني كلها تلتقي عند القول: هل مات؟ أين أجد أبي؟ في غمرة التيه الذي كنت فيه، أفادني أحدهم بأن الجهات الصحية لا تزال في طور حصر الوفيات، ولا توجد معلومات حتى ذلك الحين عن الأسماء أو الجنسيات». لكن الحاج أحمد، بعد أن اقترب من دائرة العجز، قرر التوجه إلى مستشفى النور الذي سمع أن الجهات الصحية تجمع فيه المصابين، وفي ثلاجته الموتى. وقال: «توجهت إلى ثلاجة الموتى، وفي تلك اللحظة لم تكن لدي الرغبة في التعلق بأمل تعقبه صدمة، فقلت للمسؤول ربما يكون والدي بين الموتى هنا، وهذه صورته في وسائل التواصل الاجتماعي، فابحث لي عنه. بعد لحظات رد علي كأني غير مصدق، ويفيدني بأن والدي موجود، وأن إصابته بسيطة جداً».
من جهتها، أشارت الحاجة حسناء كرم، إلى أنها كانت قريبة من زوجها وقت الحادثة، ولا يفصل بينهما غير نحو أربعة أمتار. ولكن بعد سماعها أصوات الانفجار وسقوط الخرسانة وأسياخ الحديد على الأرض فقدته، ولم تقف له على أثر، «لم أفكر وقتها في شيء إلا البحث عن زوجي الذي اختفى في دقائق، وهذا ما دفعني إلى الاقتراب من المكان الذي كان يجلس فيه، ولكن من دون فائدة، هنا بدأت رحلة البحث عن زوجي في المستشفيات وبمساعدة أبنائي، إلى أن عثرنا عليه في مستشفي النور، وحينها وجدت زوجي مصاباً. لكن إصابته لم تكن خطرة جداً، إذ لا تتجاوز كسوراً في إحدى قدميه».
وأما الحاج علي الذي كان قرب صحن المطاف، فأوضح أن غالبية الإصابات كانت بسبب انتشار شظايا الخرسانة ومواد البناء، وقال: «أصابتني إحدى تلك الشطايا في قدمي، وكان الإسعاف سريعاً، وتم نقلي في دقائق معدودة إلى المستشفى الذي بادر طاقمه الطبي بالكشف عن إصابتي في وقت قياسي، وقاموا بما يجب جزاهم الله خيراً». ويتفق معه الحاج علاء محمد الذي أشار إلى أنه كان جالساً على كرسي في الحرم وقت وقوع الحادثة، فإذا به يفاجأ بسقوط الحديد على ساقه.

40 مترًا فصلت والديه عن الموت..


الحزن يعم قرية بريطانية على أحد ضحايا "رافعة الحرم"




الاثنين - 01 ذو الحجة 1436 - 14 سبتمبر 2015 - 01:26 مساءً

Share on twitter Share on facebook



0
1









القاهرة


دينا مصطفى





لم يمهل القدر "قاسم أكرم" أحد أبناء مقاطعة مانشستر بالمملكة المتحدة ليحقق حلمه الذي ترك الغالي والنفيس في بريطانيا من أجله، وينعم بحجة مقبولة في بلاد الحرمين، ليسقط ضحية لحادث رافعة الحرم المكي.
نحو 40 مترًا فقط، فصلت بين الحاج البريطاني الراحل ووالديه المسنين، وكانت سببًا لنجاتهما من الحادث المأساوي، لتسود حالة من الحزن قرية بولتن التابعة لمقاطعة مانشستر الكبرى غرب بريطانيا؛ (حيث تعيش الأسرة)؛ وذلك بعد علم السكان بفقدان (قاسم – 32 عامًا) في حادث الرافعة، بعد ساعات فقط من وصوله إلى مكة المكرمة، الجمعة الماضية.
وقالت صحيفة (ميرور) البريطانية، الاثنين (14 سبتمبر 2015) إن قاسم وصل إلى مكة المكرمة بصحبة والديه المسنين إلى مكة لأداء فريضة الحج، موضحةً أن العائلة البريطانية لم تكد تصل إلى المملكة حتى سارعت إلى الحرم لأداء المناسك.
وذكرت الصحيفة أن نحو 40 مترًا فقط كانت تفصل بين قاسم ووالديه، قبل أن يسقط قتيلًا إثر سقوط الرافعة، لافتةً إلى أن والدي قاسم لم يصابا بأي أذى من جراء الحادث، لكنهما تأكدا أن ولدهما كان من المتوفين في الحادثة؛ ما أثار حزن جميع أهل بولتن عليه؛ لما كان يتمتع به من سمعة طيبة.
من جانبها، أبدت الجالية الإسلامية في بولتن تضامنها مع عائلة قاسم، بنشر صورة له على صفحة مسجد القرية بموقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك)، مؤكدةً حرصها على مشاطرة أهل الفقيد أحزانهم.
ونقلت الصحيفة عن جيران الفقيد أن قاسم كان يعمل سائقًا خاصًّا، ولديه 4 أطفال؛ أصغرهم عمره عامان، ورغم ذلك كان من رواد مسجد الحي النشطين؛ حيث كان يحرص دائمًا على تلبية جميع احتياجات المسجد.
وقال مسؤول بعثة حجاج بولتن إنه يتمنى أن يكون قاسم من المقبولين عند ربه؛ لما رآه من الفقيد من سعادة بذهابه لأداء المناسك وحرصه على السؤال عن تفاصيل هذا النسك العظيم ليتمكن من تأدية حجته على خير وجه.

خلفا وراءهما طفلين في السادسة والثالثة من عمرهما..


عبدالقادر وفاطمة.. زوجان جمعهما القدر لينسحقا معًا تحت رافعة الحرم




الاثنين - 01 ذو الحجة 1436 - 14 سبتمبر 2015 - 01:04 مساءً

Share on twitter Share on facebook



0
918









القاهرة (مصر) ترجمة


دينا مصطفى





رغم إعلان وفاة 4 هنود وجرح 19 آخرين في حادث رافعة الحرم، فإن وفاة زوجين شابين في الحادث كان لها تأثير خاص في الهنود.
الزوجان هما عبدالقادر (38 عامًا) وفاطمة (32 عامًا) وقد خلفا وراءهما طفلين صغيرين؛ أحدهما في السادسة والآخر في الثالثة من عمره.
وقال شقيق الزوج إن أخاه وزوجته وصلا في 6 سبتمبر إلى المملكة، وإنهما كانا يقيمان في حي العزيزية مع اثنين آخرين من أقاربهما؛ حيث تصادف وقوع حادثة سقوط الرافعة في الوقت الذي كان فيه الزوجان في الحرم المكي لأداء مناسك العمرة.
وقال أحد المسؤولين في بعثة حجاج مقاطعة كريشنا الهندية التي ينحدر منها الزوجان، إنه من حسن الحظ أن قريبيهما سارعا بالإبلاغ عن فقدهما عندما لم يعودا إلى المنزل بعد أنباء سقوط الرافعة.
وأوضح المسؤول أن جثتي الفقيدين سحقتا تمامًا من جراء الحادثة، إلا إن أحد أقارب الزوج هو الذي تمكن من التعرف إلى الجثتين والتأكد من هويتيهما، وفقًا لصحيفة "ذا إنديان إكسبرس" (الاثنين 14 سبتمبر 2015).
وأكدت الصحيفة أن بعض المسؤولين بحكومة مقاطعة كريشنا زاروا عائلة الفقيدين وواسوهم.

أكد أن المقطع المتداول يعود لنفس يوم حادثة الرافعة

"المدني" يوضح حقيقة سقوط جزء من المسعى

أحمد الزهراني- سبق- مكة المكرمة: أوضحت إدارة الدفاع المدني عبر حسابها في تويتر أن المقطع المتداول لسقوط جزء من سطح المسعى هو من أثر سقوط الرافعة حينذاك، وأن الوضع آمن ومطمئن ولله الحمد.

ويتواصل الدور البارز لإدارة الدفاع المدني في توضيح ما ينشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي للرد على أي محاولات لنشر الأكاذيب أو استغلال حادث السقوط لإثارة الفزع والخوف في قلوب حجاج وزوار بيت الله.

وكان مقطع فيديو انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي لسقوط جزء من المسعى وأشيع أنه حديث، فيما نفاه الدفاع المدني عبر حسابه بتويتر وأكد أنه يتبع لنفس الحادثة السابقة لسقوط الرافعة.

​16 جنازة دُفنت حتى اليوم.. ولا وقت محدداً للدفن

جموع المصلين تشيع 7 جنائز من ضحايا "رافعة الحرم"

أحمد الزهراني - سبق - مكة المكرمة: أدت جموع المصلين اليوم العشاء بالحرم المكي الشريف الصلاة على سبع جنائز، ممن توفوا نتيجة سقوط الرافعة عليهم بالحرم المكي الشريف، ودُفنوا بمقبرة المعيصم، وذلك بعد أن طلب ذووهم دفنهم بمكة المكرمة؛ إذ ووريت أجسادهم الثرى.
وكانت أولى الجثث تعود لحاجة إندونيسية، وتوالى بعدها عدد من الجثث، بلغت تسع جثث حتى هذه الليلة، من جنسيات مختلفة.

من جانبها، بذلت الأدلة الجنائية بالعاصمة المقدسة، بإشراف ومتابعة من العميد محمد عثمان الزهراني، جهوداً حثيثة في تبصيم وتصوير جميع الجثث البالغة 108، وإنهاء الإجراءات المتعلقة بمثل هذه الحالات من حيث تبصيم الأموات، وأخذ عدد من الصور لهم، وإرفاقها في ملف يخص كل متوفى، في أقل من 24 ساعة.

وأوضح مدير إدارة التجهيز بأمانة العاصمة المقدسة المهندس عبدالله حامد عقيل أنه "حتى مساء هذه الليلة تم دفن 16 جنازة، وتم دفنها في مقبرة مجمع الطوارئ بالمعيصم".
وأضاف عقيل: "الدفن مستمر على مدار الساعة، ولا يوجد وقت معين للدفن؛ فمتى انتهت الإجراءات الرسمية يتم دفن الجثة".

كما ساهمت مغسلة المهاجرين في نقل عدد من المصابين والأموات مع الجهات الحكومية الأخرى عند وقوع الحادثة بعدد ثماني مركبات، تولت نقلهم للمستشفيات.