المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

الحمَد لله الذَي جعلنآ نعجزَ :
عن معرفة المسَتقبل ليكونَ دائمآ
لدينآ أمل أنَ غدآ أجمل ♥

ولا تمش فوق الارض الا تواضعا
.............فكم تحتها قوم هم منك ارفع
فان كنت في عز وحرز ومنعة
........ ..... فكم مات من قوم هم منك امنع

*



إلآ على طآري الفرح ..
تذكر أمآنينآ .. أحلآمنآ ..
حلقّت ثم حلقّت ..
طآرت مع أسرآب الحمآم ..
و طوّلت ..
رغم إنهآ بآتت بأحضآن الغمآم ..
لكنهآ .. مآ أمطرت ..
بس أبرقت ثم أرعدت ..
وبعده ..
عيوني أمطرت ..


*

والشمس لوماتجي في وقت مشرقهـا
مـاتـقـصــر الـلـيــلــه الـظـلــمــاء غــداريــهــا

مهما كانت أقدار الله مؤلمه ثقوا بأن في طياتها رحمه كبيره

آشتآق لھ لو يسرق آلعمر ، ويغيب ..

وآحتآج لھ لو [ شحّ فيني زهآبھ ] !

مثل آلمطر لآغآب ندري وش يجيب ..
آلآرض تحتآجھ [ سحآبھ ، سحآبھ ] !

يگفيھ ، خلآ آلضدّ فيني ، مطآليب ..
[ آموت في وصله ، وآموت بغيآبھ

السماء تنصت لـ/ أنات الحزين
بس عمر الغيم ما يبكي معه

والصديق ان ما بكى غص بـ/ أنين
لأن ما يوجع صديقه يــــوجعه

وقّف ولآ ترْميّ | ودآعك | بآلأعيآنْ !
محتآجْ أنآ لـ . . ذرّة أملْ } في سنينيّ ~
هذيّ تفآصيلْ العمرْ وسطْ الأجفآنْ ‘,

صوّر ، و أمآكن . . | في عيُونيّ تجينيّ !
. . | والله !
والله مِن تطرِيّ وسطْ عمرْ الأحزآنْ ,
ڪِلْ الفرحْ }-- من لونْ وجهك يجينيّ !

الله وأكبر على "الذكرى" ليا مرّت
وشلون تجرح خواطرنا / وتدميها !