- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

لو نسيت العمر ما انسى دمعتك
صرخة ذابت من عيونك دموع
ترتعش مرتاعة في وجنتك
وانتفض قلبي لها بين الضلوع
أزعجت صمت الليالي عبرتك
بالخفا ثوره وبالظاهر خشوع
تسكب الدمعه وتظمى نظرتك
مشهد النظرة وهي تظمى يروع
يا ضياع العمر ضيعة بسمتك
ضاع معها خافق مثلك جزوع
ليت من يمتص جارح لحظتك
والفرح يشعل دياجيرك شموع

لو التمني .. يجـيب اللي تمنيتـه ..
ماكان هالحال .. وعيوني شقاويه

كلمات / الباهي

يطري عليه ،، الوله وأطري على ،، باله ..
يامرحبا لاضوى خلي ،، على بابي

هجيت حدب الضلوع ،، ونوخ جماله
لأجله .. بكت دمعتي ،، ولأجله .. ضحك نابي

كل ما تبسم ،، لمحت النور ,, في آماله ..
والى تجهم سترت .. السقم بثيابي

وكل ما شكى .. من عنى همه ،، وغرباله ،،
أقول : لعل به جرحٍ .. من أسبابي

طال الحكي .. ما لقيت الوصل في وصاله ..
لاني حبيبه ،، ولا هو ،، أقرب اصحابي

ناديت .. يومك حزين وحالتك حاله ..
اصبر لهمك ،، وأنا .. بصبر على مابي

لو الشجر له نصيب .. فـ بارد ظلاله ..
ماحرق القيض جفني ،، وأنت فـ أهدابي

ترى اكثر شيّ في الدنيا : يبكّي
كريم احساس .. يعشق له : بخيله .. !!!

[ سِكَآكِينك ] كمآ " المعروف " عندي
يعني ( وآجب ) علي - إنِّي - اَرِدْهم !!

كم*سؤال*مات*في*صدري*جوابه !! وكــم*اجـابـه*حـيـة*قـبـل*الـسـؤال
السـؤال*يتيـه*فـي*ليـل*ســرا*بــه !!والاجـابـه*ثابـتـه*فــي*كـــل*حـــال
والسؤال*اللي*له*بنفسـي*مهابـه !!لـيـه*احـبـك*حــب*جــاوز*للخـيـال

*

ياقمر .. وين نورك ..؟ غاب واظلم سمايه ..
ليه سود الليالي .. تحول دونك ودوني ..؟!

الـصــمــت حـكــمــه والــســرايــر مــاتــبــوح
كــــــم خـــيـــرةٍ لـلـنــفــس مــــــن تـأخـيــرهــا


تـــنـــوح يــــــاورق الــحــمــام أو مــاتــنــوح
الـــســــدره الــخـــضـــراء يــــغــــرد طــيـــرهـــا


كم عاش نوح .. وكم هلك من قوم نوح
أحـــــــــــداث والله والـــــــــــي ٍ تــدبـــيـــرهـــا


والآدمــي .. مخـلـوق جـســم وفـيــه روح
أحــيــان تـكــســب شــرهـــا مـــــن خـيــرهــا


دام الحـيـاه أحـــلام .. وأبـــروق ٍ تـلــوح
يــامــفــســر الأحــــــــلام وش تـفــســيــرهــا

الله ياخذ هـ [ الغياب ]
گاني تنفرت بـ لظاهـ !
واستل من صدري ” حگي ” ,
ماله مدى !
والصوت ضيّعه الصدى ,
وشفيني ماهي ” عادتي ” ؟!
اكتب كلامي …. و ” انفضح “
يـ ” عاذلي ” إرقص …… [ فرح ]
محسودك أصبح ” واحدٍ “
ماله سوى ظل .. وضياع !
كن الضلوع ” إتگسرت ” ,
بين الـ [ ألم و الإنتظار ’‘

يجوز لكّ بعض الغياب ..
وْ يجوُز لي : كل الحنيّن !*