|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ »

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري ، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي ، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي ، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير ، واجعل الموت راحة لي من كل شر . رواه مسلم ( 2720 ) .

وماتوفيقي الا بالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم

وقال صلى الله عليه وسلم (إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة)
صحيح ابن خزيمة

عَنْ عَبدِ اللهِ بنِ بُسرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلاً قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ شَرَائِعَ الإِسْلامِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ فَأَخْبِرنِي بِشَيْءٍ أَتَشَبَّثُ بِهِ قَالَ : « لا يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْباً مِنْ ذِكْرِ اللهِ » . أخرجه الترمذي وابن ماجة والألباني

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد ، وهو على كل شئ قدير

وماتوفيقي الابالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ،،

اصبحنا واصبح الملك لله ولااله الاالله وهو رب العرش العظيم

قال رجل لحذيفة : إني أخشى أن أكون منافقاً فقال له: تصلي إذا خلوت، وتستغفر إذا أذنبت؟ قال: نعم قال: إذهب فما جعلك الله منافقاً. الترغيب

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد ، وهو على كل شئ قدير