عِندڪْ خَبرٍْ ﯛشْ غَآاايتِيْ هَالدقيقَـﮧ ودي اضمك وانفجر فيك>>{واصيــح}

أحتاج | إحتياجك إليّ
و ” أخاف “

من إحتياجي إليك
أخاف أن أحتاجك’ فـَ لا أجدك

هَذآ آلغيَآبّ آللي خذآنآ على ويَنْ !
كلَنْ معّ آلأيَآمّ عَآشّ بَـ/سكآته ،
نزعَلَ و نتضآيقّ . .
و نبعَدّ و بعّدينْ !
كلّنْ يَدورَ له عَذرّ فَي حيآتَه ,,
لو صآحبك عَنْ " دّنيتَه " غَآآبَ يومينْ ..؟؟
و منَك ولآ حتَى آلمرآسيل جآتَه ،
و عآآديّ إذآ طَآل " آلجفَآ " فَوقّ شهّريَنْ !!
يمكنْ { يمُوتّ ]
................. ولآ تَدريّ بوفآتَه

ياليتني لآجـيتك بـ{ جرحي لقيتك بلسم لي
البلى يومٍ اني ارجع به ومعآه جرح ثآني ..!!

مللت سكُون غرفتي ,
.......... ۈخمول سريري ,
..................... ۈآشيآئي آلمُبعثرھ . .
مللت ثرثرة دفآتري ,
...................ۈصمت ملآبسي !
...........................مللت آلآنكبآب على شآشة آلجوآل
ۈآلتجول بين صفحآت آلآنترنت كـ " مُدمنھ " .!

’
آحتآج آن آنآم بعُمق !
بلآ كوآبيس فرآق ,
............ۈدموع آلم ووجع
......................... وغيآب وعدمٍ آهتمآم
بلآ قلق ع آلآحبآب , ۈبلآ آحلآم !!
آريدُ آن آنآم على آنغآم آلعصآفير في جزيرة نآئيھ . .
في بُقعة من آلآرض لآتحمل فوقھآ
رۈحآ تخون
...........ۈلآ قلبآ رآحل
....................ولا قلبآ قاسي

مَعكَ أمنتُ بِأنكَ " قَبيلةٌ مِنَ الرِجالْ " ..!!
وَ أنا الأنثى المُختَصِرة لِـ .../ الإناثَ ..!!
وَ البَقيةُ يَقِفونَ على السلالِمْ دونَ
حراكَ يَستَرِقونَ النَظر وَ يأخُذوا بعضاً
مِنَ الدَروسِ وَ العِبر..!!

دآئمآ آنآ وقوٍآعدٍ اللغةٍ العربيةٍ ’{ آعدآء }
واكتملت هـذه العـداوة عنـدمآ قــآلوا : ضمير غــآئب ,. /
وهل للغـآئب عن { احبآبــه } ضمير ,!؟!؟

تدري وش معنـي [أحبــّـك ] ..؟


تعني لمّـآ تروح وتنسـى..

" تبقـى فينـي "
صـوره ترسم حنينـي
واشـربك أكثـر وأكثـر
لـــيـــن
تلقـآنـي :
عطشتــك !!

أكثر من أية وقت فآت !
أشتآق لك ..!
........... وأحتآج لك ..!
وأجمع أحآسيسي مطر
........................ وآنسآب لك
أكثر من أية وقت فات !
أوله عليك !
.وأتنفس أنفاسك | عطر
وآموووت فيك ..!
...................أهواك أنا ..!
..............................وأنسى معك العنا ..!

مِن رَآَسِي إِلَى سِآسِي
[ موجوعة ] . . ‘‘
كِلْي عَنْآ ،
و بَعْضِي جُرُوْح دَفِيْنَه ’
أَقْوَم . . و أَقْعَد . .
مَآ أَعْرِف وِيْن ب أَرُوْح. . !
ضَآَيِق ، و ضَآقَت بِي لَيَآل
- حزيْيِينِه
أَبْكِي ‘ و لَو أَبْكِي . . م فَآدَنِي النووُوح ،
جَرْح الْبَحَر هَآْيَج و قَلْبِي سَفِيْنَه

عِندمَا نفَضفِضْ لِ - شَخصٍ مَا -
يٌجِيد الإستِمَآع / فَجَأةً نبكي !

لآ يَدل بُكائِنَا عَلى آلآمِنَا المُتراكمَه داخِلنآ
بَل بِ سَبب ذلك الشّعٌور الرآئِع `
… . . . عِندمَا نَرآ ذلك الشّخَص مٌنصْت ’

يَسّتمِع لِـ أحَآديث تَنبع مِن دوَآخِلنَآ
.. بِ [ إهتمَمآم] !

لِك انت:
ياما " أتقَنت " الإنصَآت دوٌنَ تَمَللٌ لآنِين وَ فَرح
‏
( شٌكراً بِ حَجمٍ الكُون )

ولَك ياما أدخَل لِ روحِي السَعَاده ’!
لاحَرمت تَواجدك فِي حَياتي ’!