{ :: جارى البحث عن مستخدم bluetooth **

وشلون ما يطري على البال مافات ..
ذيك الليالي والسنين الجميله
كـ / الباهي ..

ما أقول : بـ غيبتك ضآق آلفضا
بس أقول : أن آلفرح جداً بخيل

شآعرك في قسمة آلخآلق رضا
حتى لو أنه : من آلفرقا / عليل”

عيش خآليَ و تبآلي :/
خلهم ل آللي خلقهم .

كن السماء تشكي على الأرض غصه ..
لامن سمعت فنبرة البيت عبره ..

يا صاحبي ما لـ التجاريح قصه ..
مخلوقه الأحزان فـ القلب فطره ..

الآدمي لا حب .. مقتول نصه ..
واليا كره .. باقيه يعطيك عمره .. !

الوقت غيرگ| ومنت اللي علىٰ خبري
قسيت قلبگ ..| وهو بالحيل يغليني

التنهيِدة حرُوف تراكمَت وانحصرَت بين العنق والنبض،
لـِ تخرجَ علَى هيئة أنفاسٍ حارَة
تذيب جميع كلمات البوح .

الضيقه اللي من سكوتك تنامت

تخنق سؤال ما لقا له اجابه

راحت ثلاث ايام والوضع صامت

يعني كذا مرضيك جو الكآبه

* سُأل أحدهُمٍ : ما العآفية ؟ | قآلْ: أنْ يمُر اليوٍم عليكْ بلآ “ذنبْ ” . . !

صباح الغلا المنقي من الشك والتزوير
................صباح الوفا ياروح روحن معذبها
..
غرامك وجور الوقت والبعد والتفكير
................بدنيا العنا كيف اتحاشا مخالبها
..
اطرش لك اشواقي مع الشكر والتقدير
...............لون بسمة فوادي عنا الوقت ناهبها
..
ومع اشواق قلبي شعر ماخانه التعبير
...............بيوته مثل ماجات ماني مرتبها
..
تهلل علي في ساع ماجات بالتقطير
...............وانا صوب صدر الصدر واقف واقربها
..
واحمل عليها الشوق والعذر والتبرير
................مع ونة من قاعة القلب جاذبها
..
مع عبرة فالحلق ما عينت تحرير
.................حجزها الحيا فالحلق والعين تسحبها
..
تحنحنت ما ابغيها تواصل مسير السير
................لكن شوقي الماخوذ للعين راح ابها
..
وجمت بها عيني مثل ما تجم البير
.................لذكراك ياللي عين خلك معاقبها
..
خيالك علي مع كل شبة صباح ايغير
.................وذكراك لا جا الليل جتني ركايبها
..
خيالك مهو بالطب لكنه التخدير
..............وذكراك طرد رقاد عيني مطالبها
..
فلا مصبح مثل العرب طيب وبخير
..............ولاممسي مثل العرب من سبايبها
..
الى جاتك اشواقي ترا تحتها تحذير
.............دخيلك اتحسبها وتحسب عواقبها
..
تراني مقصر واعترف بانقطاعي غير
................تحمل اتجازيني الى زان مظربها

اعلم / ان من حافظ على طاعة الله ومرضاته
،، فقد فاز ونجا
،، ومن اهمل وغفل عن طاعة الله ومرضاته
،، فقد خاب وخسر ،،