●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

إذا كنـت في نعمـة فارعـها * فإن الذنـوب تـزيل النعـم
وحطهـا بطاعة رب العبـاد * فرب العـباد سريـع النـقـم
وإياك والظلـم مهما استطعت * فظلـم العباد شديد الوخـم
وسـافر بقلـبك بين الـورى * لـتبصـر آثار من قد ظلـم
فتـلك مساكنـهم بعدهـم * شهـود عـليهم , ولا تتهـم
وما كـان شـئ أضـر من * الظلـم وهو الذي قد قصـم
فكـم تركوا من جنان ومن * قصـور, وأخرى عليهم أطـم
صلوا بالجحيم وفات النعيـم * وكان الذي نالهم كالـحـلم

‏يامالك الملك ياذو العطف والمنّه،
عبدك بدونك ضعيف وحالته حاله،
أسألك ياربي الغفران والجنّه،
في يوم ماينفع المؤمن سوى أعماله”

باصبر على غيابك ولوعشت محروم

يكفي خيالك هوسبب في سروري

يمكن معك مالي من الشوف مقسوم

بس اعترف لازلت بالقلب غاااااالي

اللي يعزك مايشوف الردى فيك​​​​​​​​​​​​ ومن يكرهك حتى بخيرك يذمك

تبقى رفيقي ؛ لو تبعد خطاويك
قولبنا وحده لو الحياه ابعدتنا

ومن لم يَمُت بالسيفِ مات بغيره
............... تنوّعت الأسبابُ والدّاءُ واحدُ

حي الرفيق اللي يلم الرفاقه
اللي يهلي كل ما اقبلت واقفيت
حي العقول الواعيه بالحذاقه
اللي يعلمني إليا اذنبت واخطيت

لا تعتذر .. دام العذر ما طلبناه
عنك الصحف طويت والأقلام جفت -
بعض العرب نفسه على حسب مخباه إلى ثقل ثقلت .. و إلى خف خفت !

ما قل دل وزبدة الهرج نيشان* والهرج يكفي صامله عن كثيره
الذم ما يهفي للاجواد ميزان * والمدح ما طول ايدينن قصيره