جِـعل القلب اللے على الطـِيب ربانے يدخل جنانـِـِ ِ الخــِلد ۈيقـِِطف ثمرهـِا

يا شام لك الله رب السموات
ربٍ رحـيم وهو عليه التواكيل

أرجوك لا ترجي بشر قلبهم مات
ماعندهم غير الحكي والتحاليل !

اسمها دنيا ولا فيها ( كبير )
الكبير ( الله ) و لاغيره احد

في نهايتها الغني مثل االفقير
كلهم نفس الكفن ونفس اللحد

تغيَروا مَا هُم عَلى خِبرِي العَـام .. !!
و شْلون ! مَدري بَسْ مَا مِنْ حَسَافه


النّاس ! .. تتغيَر عَلى مِر الأيـَام
وَ قِليل مِنْ يِبقَى بِ قَلّبه نَظِافة

للـه حكمـة فـالظـروف الشديـده
مهمـا تضايقنـا و مهمـا . . إنحرجنا
لا تـحسب ان الله ينسـى عبيــده
إصبـر وعنـد الله نعيـن . . فرجنـا

كم واحدٍ يمشي على غير ممشاه
ماا جااته االدنيا علـى مـاا : تمنـاا

يطـرّد وررى حظـه وحظـه تعدااه
وغيره يجـي حظه وهـو ماا : تعناا"

قل للغريب اللي طوته الليالي

مآحن للمآضي وروعة سنينه ..


وقل للحزين اللي فقد فرح غآآلي

آن الامل بآب الليآلي الحزينه ....

آلدٍمَعَ مَاهٍوٍ صَعٍبْ لَكٍنْ مَاهوٍ سَهَلّ !
يِعِيّشْ وَسٍطْ آلْصدُوٍّر بَ شَكِلْ [ لا مَنْهجِيْ ]
أحَيَانْ وّدكْ تِردّه لآ يهّل . . | وَ يهّل .!
وَ أحَيَآنْ وْدّكْ صَحٍيحَ إنّه يجٍيْ[ مَايجٍيْ ]

“ أعمارنا ليستَ تلك السنين التيَ عشناها ,
ولا الأيام التي سنعيش , بل هي
ما سيتبقى لنا على هذه الأرضَ بعد
ان نمضي *

بعض الوجيه
تعلمك معنى الفرح !
تفهمك
كيف البشر ما تنجرح
تحسسك
بإن الحياة
بكبرها ضحكة ثغر
تعطيك كل اللي تبيه
طول العمر !