- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

آس‘ـِـلي نفسٍي و --{ آلدنيـآإ ~
............... تسٍلـَـَي نفسهآإ فينٍي . !
~ آج‘ـُـآإرٍي آلوقت لـَو عآإنـَـدٍ لوه مآ يجآرِيني‘ }--
-[ تعٍلمت إنَي آسـِـِآمح . !
............... وآع‘ـدٍي زٍلـَـَـة الأيـآإم , !
~ تعٍلمت آرضـَـَى‘ [ بآلوٍآقع ] . . ولآ آتبع سنآ الآح ‘ـَـِلآم

آلخطا : مآهو إرتگاب الجرُم
..... في سآحة .. حظوظ !
الخطا : إعتماد الجَرح بِ إحساس
( الجريح ) !

مات الحيا والمرجله .. دمها .. ساح
كلٍ كشف .. عن سوء نيه .. دفنها

دامه .. زمن حيه وعقرب ، وتمسـاح
خل الأسود .. اتنام .. ماهــو زمنها

هذيً هيِ آلدنيـآإ | متآهـآتِ | وآحزأإنَ ~
ڪلنّ يدوؤرٍ رآحــتـہ ومـآلقـآهــآْ ..!

تبـيُ لهـُآ | صبُـرٍ | معٍ شْويٌ ڪتمـآنِ ~
معِ ضحڪـہ تخفيً دموعٍـڪ ورآهآ ..!

فقد خاطـري شـي مـن الضيقـة مسليـه
وغدت روحي من النـاس والليـل هجاجـة

لَمْ يَعُد يَعْنِينِي قُربَكَ , إن أَتَيْتَ أهلاً و سَهلاً
و إن رَحَلتَ بِحِفْظِ الله , و الدُّنيآ تدور
فَـ مَهلاً وَ مَهلآ ..!

فـَ لن أسْعَى إليك , مآذآ جَنَيْتُ مِنك ؟
فـَ أنَآ لآ أرْجُو أحّداً سِوى رَبِّي
فـَ لآ تَقِفُ عَلَى الأطلآلنَآ كَثِيراً
لـِ أنِّي لن أتَرآجعَ أبَداً ..!
و إن أَرَدْتَ أنْ يضيعَ
عُمْرَكَ سُداً إنْتَظِرنِي كَثِيراً ..!

ضآيقـ و مستآنسـ و رآيقـ و [ طفشآنـ ] ..
تجمعت بي ڪل أبوهآ بـ سآعـه !

إرْحَل يآ عِشْقاً لمْ يَكُن لكَ منِّي نَصِيب ..!
فـَ حيآتي جَمِيْلَةٌ هَكَذآ , بعِيداً عَنْكْ
بعِيداً عنْ آلآمِكَ , وَ تِلْكَ الجُرُوحْ ..!
بعِيداً كلَّ البُعْد ِ عن أيّ ِ شئ ٍ
بِـ هذَآ الوجُود يُعيِقُني عن : طآعَة ِ الله ، ثُمَّ وآلدَي َّ,
فَـ سَعدي , طُمُوحي وَ مُسْتَقْبَلي ..!

خلقني الله "صريحه" وماأعرف أجآمل
خصوصآ؛؛ إن شفت شي مآينآإسبني
لآإ شك أحب أتعآإمل مثل ماأعآمل
وعلى ماأسوي مااحب أحد يحآإسبني

..........................



سألتُها الوصلَ قالت لا تَغُر بِنا
من رامَ ِمنا وِصالاً ماتَ بالكَمدِ


كم { قتيـلٍ } لنـا مـاتَ جـوىَ
من الغرامِ ولم يُبدئ ولم يعِـدِ


فقُلت استغفِر الرحمنَ من زللٍ
إن { المُحِبَ } قليلُ الصبرِ والجلَدِ


خلفتني طريحاً وهـي قائلـةً
تأملوا كيف فعلَ { الظبيَ بالأسَدِ }


........................