! ! مزاجي ! !

أنا اعشق الفوضى وأحب التمرد .وياناقد أنقد ماتهم المناقيد
مقرود لامن جيت بين المقرد . ولاجيت فوجيه الصناديد صنديد

كم مرةٍ جيـت أتكلّـم وهوّنـت
تصدق أني من غلاك أستحي منك

وقفة تأمل ......
اثار بعض الآعلاميين في جمهورية مصر العربية قضية
المحامي ... أحمد الجيزاوي والذي حاول تهريبة كمية كبيرة
من الحبوب المخدرة او من هذا القيبل الى الآراضي السعودية
عند قدومة للعمرة بطريقة غريبة حيث اخذ الحدث أكبر
من حجمة وتناولت القنوات المصرية الموضوع بطريقة همجية
توضح ضعف الشارع المصري حيث ظهر الرعاع بالسب العلني
والآلفاظ البذيه والتي لاتخرج من انسان مسلم ولكن ليس الآمر مستغرب
على بعض الآخوة المصريين فالمعروف عنهم شعب يردد ويطبل
حتى لولم يعرف جذور الموضوع الذي يطبلون من أجله فالعاطفه لديهم
تطغى على الحق ولم يكلفوا انفسهم مساحة أكبر لمعرفة الحقيقة وهذا
عيب الشارع المصري على مدى عصور وليس وليد الصدفه رحمك الله
ياعمر فقد صدقت ومايزيد الدهشه مشاهدتي امرأة متنقبة وتلبس
قفازات وتسب وتذم بكلام قبيح يكرم الشخص عن ذكره في الشعب
السعودي وهنا وقفة مصارحة مادخل الشعب في هذا الآمر أم ان عقولكم
يامن تدعون العلم والحضارة فارغه لاينفع معها الا السوط والعصى حتى تسيرون
على الصواب ؟ شي عجيب الا يعلمون ان هناك مواطنين مصريين في بلد
الحرمين الشريفين وجدو الآمان هنا أكثر من بلدهم
والكلام يطول ولكن حكمة الحكومة السعودية من عادتها الصبر والحكمة
ولغة الشارع السعودي الحلم وتحكيم الظمير وهذة الآمور هي التي جعلتنا بفضل
الله افضل الشعوب من نواحي عديدة فلن ننجرف مثل بعض الهمج فنحن أخوة
ولن تنسينا مثل هذه القضايا التافهه اسلامنا وعروبنا الصادقة .....



بقلمي

البآرحـه وآنا مع الخـط السـريـع!
. . . . آتـذكـرك وآقـول يآ ليتـه ( معـي )
وآقـول لو آن الوسـآيط تستطيـع
. . . . آرسلـت لك فيهـآ حـرآرة مدمعـي
آبسآلك عن شيء سويتـه l شنيع l
. . . . قلبـي نزعتـه كيـف من بين آضلعي؟

لبا كرشي .. بس تراه ماهو أنا

همسة ......
اقسى مشاعر تشعل النفس ضيقه
في حال لايمكن وفي حالة الظلم
واقسى من الثنتين وأصعب طريقه
اذا رسمت الحلم ثم أستمر حلم

أعترف .....
قرب الصيف وحجزنا في 20 / 7 / 1433 هجري

لمدة خمسه وثلاثون يومآ نبيها هجوله بين أغادير وماربيا
وعلى غير العادة عبدوش ماهو معي متوهق زواجه بالعيد
وعندة حالة استنفار قصوى كنه يبي يحرر القدس

عتاب الآحبه
من الآشياء الجميلة في الحياااااااة

مادون الحلوق الا اليدين
كان لابد ان تتخذ الحكومة السعودية اجراء صارم لوقف التطاول
الحاصل من الآشقاء في جمهورية مصر العربية ان كانوا اشقاء
فالشارع المصري غوغائئ بكل ماتعنيه هذه الكلمة ولن اعم
ولكن النسبة كبيرة فهو شعب عاطفي للغاية ويحرك بأقل
موجه يتعرض لها ربما الفقر والبطالة من الآشياء الرئيسية
وربما الحقد من بعض النفوس المريضة والتي يحركها اعداء
الآسلام مثل الصفويين وخنازير الرافضة ومن هنا
كان لابد ان يكون هناك ردة فعل أقوى من الفعل نفسة حتى
يعرف كل شخص حجمة واذا أختار الشارع المصري او من يحسب علية
أحضان الرافضة فلهم التهاني والتبريكات ولكن ليعلموا ان التاريخ لن يرحمهم
نعم لقد حصل الرافضة على مايريدون حينما اثاروا قضية المحامي
بواسطة أهل الحضارة الفرعونية واخذ الرعاع يتطاولون
على اسيادهم ونسوا ماقدمت السعودية وشعبها لــ مصر على مدى سنون طويلة
ولكن ليعلم الجميع أن الروافض يحاولون تخفيف الضغط على سوريا بتشتيت الشارع العربية
بقضية أخرى حتى يجد طاغية الشام وأعوانه مخرج من ضيقهم ويمارسون
القتل والتعذيب بدون تسليط الضو عليهم وهذا ماسوف يحصل في الآيام القادمة





بقلمي على عجل

متابعه لجديدك

-

حياك الله يارحيل
اسعدنا الحضور والمتابعة