- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

الوقت عاندني وانا خاطري ضاق = لولا الحيـــا والله لااشق ثوبــي

لوَ غٌ ـلآتٍڪ عٌ ـنٍدي . . ~[ مًثلْ بآقِي ـالنَآسَ
. . . مَآڪنْتَ ـأمُوتْ مٍن ـالوَلِهـ فٍي «غٍيآبٍڪْ »

آلطّيب مآهوٍ عزٍّ في كلّ آلآحيآن
آلطيب في بعض آلموٍآقف مذلّه

لآصرٍت دآيم تآخذ آلطيب عنوٍآن
يجيك من هوٍ بآلرٍدّى يسَتغلّـه

يكفيني أن أنت لامن قلت و شلونك
تطيب كل الجروح ويختلف لوني

اقرأ معانات قلبي وسط جوالك
نتايج الصد حللها وفسرها
مانامت العين ليلة سبت اهمالك
كن الرسايل تضرك في خسايرها
حتى البريد اشتكى من كثر ماجالك
اعظم رسايل تجيلك ماتعبرها

تجيني أوقات عنك تر ا أسلى ... ثم يعتصر قلبي بآهة جفـاك
ونته معي لو ضاق بك الحال خلـه .. ما ألومك لو نسيت إني بدنيـاك ..

غياااااابكـ . .

لم يكن سوى " ابتلاء عظيم "
جعلني و أحلامي مقعدين على كرسي الانتظار..!
مرددين بِـ صوتٍ مختنق :
......................... و بشر الصابرين..]

لا انت ولا غيرك يقدر يبكيني
ما ارجع و لا اخضع لو كان اللي كان
أنا ملك نفسي مهما اسرتيني
ويوم حبيتك اثاريني غلطان

معَعكـ فقَط ,,
عرفتُ كَيفَ يكُون ..
من المُممُمكن آنّ .. نستغنّي
عنّ العألمَ بآكلمِهـ

تـرى الكرامـة جرحـهـا لــه نـزايـف
واللـي تمسـه طعنـة الـهـرج بيـبـوح