- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

حسبي عليهم كانهم يشغلونك
عني وانا اتلهف وآحن لك وآشتاق


رح قل لهم ليله معي يتركونك
علّمهم إن زاد الوله صار حرّاق




آغار كل ماشفتهم ياخذونك
رح قل لهم منكم ترى صدرها ضاق

أنا ارجع لك !!!
عيدها يمكن ماسمعت

أنا ارجع لك !!!
عيدها والله مبطي ماضحكت

أنا ارجع لك !!!
عيدها يمكن ماسمعت

أنا ارجع لك !!!
عيدها والله مبطي ماضحكت
ههههههههههههههههههههههههههههههههه

أنا ارجع لك !!!
عيدها يمكن ماسمعت

أنا ارجع لك !!!
عيدها والله مبطي ماضحكت

لحظه حبيبي وقف هناك بالدور..مانيب فاضي يمكن افضالك شوي!!..
لازم تذوق المر وتعيش مكسور..واكويك من جمر الهوى لاغدى حي..
لو بعتلي عمرك فلا قلت مشكور..
لانك بعيني صرت كلك "ولاشي

أنا تـــراني غــــير بعض المخـــــــاليق ..
لي هامةٍ بالطيب أرقى على فــوق ..


لغير غيري مـــا طرقت الطـــواريق !!
ومن فضل ربي ما ترجيت مخلوق ..


الحمد لله ..

هُنَاك أنَاس مُعيّنوون فَقط
إذا تحدثواّ إليكُ | وأنت بمزاج متعكُر
تتَغلغل بِدآخلِك بَهجة آلدُنيَا وُ أفرَاحها!

ولـولا { فتـاةٌ } فـي الخيـامِ مقيمـةٌ
لما اخترتُ قُرب الدارِ يوماً على البُعدِ




{ مهفهفـةٌ والسحـرُ } مـن لحظاتِهـا
إذا كلمت ميتـاً يقـومُ مـن اللحـدِ




أشارت إليها الشمسُ عِندَ غُروبِهـا
تقول إذا اسودَ الدُجى فاطلعي بعـدي




وقال لها { البدرُ المُنيـرُ } ألا اسفَـري
{ فإنَكِ مثلي في الكَمالِ وفـي السَعـدِ}




فولـت حيـاءً ثـم أرخـت لِثامُهـا
وقد نثرتْ من { خدِها } رُطـبُ الـوردِ




وسلت { حِساماً } من سواجي جُفونِهـا
{ كَسيفِ } أبِيها القاطِعُ المُرهـفُ الحـدِ

ياحلاة الروح ياعطر العيون ...كل جرحٍ فـي هــوى حبــكـ يــهـــون

كم أنا مشتاق للقلب الحنون ... والعيون السود وغمضات الجفون

الدهر يومان ذا أمن وذا خطر*** والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر


أما ترى البحر تعلو فوقه جيفه*** وتستقر بإقصى قاعه الدرر


وفي السماء نجوم لا عداد لها*** وليس يكسف إلا الشمس والقمر