الملك وجه ببدء "عاصفة الحزم" منذ منتصف الليل وقاعدة الديلمي الحوثية تسوى بالتراب

قتلة وجرحى بين الحوثيين والمقاومة تتقدم في صرواح

مأرب : استمرار المعارك بالأسلحة الثقيلة بين اللجان الشعبية والميليشيات

عبد الله البارقي - سبق- الحد الجنوبي: قالت مصادر محلية إن المعارك مستمرة بين المقاومة الشعبية والحوثيين في جبهة صرواح بالأسلحة الثقيلة، لافتة إلى أن المقاومة الشعبية أحرزت تقدمًا بمنطقة صرواح محافظة مأرب خلال المواجهات الدائرة بها.

وأكد مصدر قبلي لـ "سبق" أن المقاومة الشعبية نصبت كمينًا محكمًا لأربعة أطقم من الحوثيين وقتلت العشرات في الكمين بمنطقة الربيعة جنوب مركز مديرية صرواح.

وبحسب المصادر فإن معارك عنيفة دارت اليوم الخميس واشتباكات بمختلف الأسلحة عقب انسحاب الحوثيين من مواقع المواجهات والتحول إلى مواقع خلفية جديدة وسقط قتلى وجرحى من الطرفين، مشيرة إلى أن 7 جثث من الحوثيين لا تزال في المواقع التي سيطر عليها رجال المقاومة الشعبية وأسرت المقاومة 3 حوثيين فيما سقط 2 قتلى من رجال المقاومة وقرابة 10 جرحى.

وذكر مصدرٌ في منطقة برط أن 33 جثة تم دفنها في المنطقة خلال اليومين الماضيين، قتلوا جميعًا في جبهة صرواح بمأرب.

وبحسب المصدر فإن المقاومة الشعبية سيطرت على تلك المواقع وتقدمت وتجري معارك في الجهة الجنوبية من مديرية صرواح فيما تشهد الجهة الشمالية من المديرية معارك بالسلاح الثقيل والهاون.

من جهة أخرى كشفت مصادر عن وصول تعزيزات عسكرية من المنطقة الثالثة إلى خطوط المقاومة الشعبية في صرواح، مؤكدة أن وحدات تابعة للمنطقة الثالثة التي وصلت إلى خطوط المواجهة لتأمين المواقع التي تم السيطرة عليها وإسناد المقاومة الشعبية في جبهة المواجهة، كما وصلت تعزيزات قبلية إلى جبهة صرواح من قبائل عبيدة، بالإضافة إلى وخرى من قبائل دهم محافظة الجوف مساء اليوم.

اليمن .. نجاة العميد “جواس” من محاولة اغتيال

3:36 م - 16 أبريل 2015

اليمن - الوئام
نجا القائد العسكري اليمني الشهير، العميد الركن ثابت مثنى جواس، من محاولة اغتيال جديدة من بعض الجنود المنتمين للجان الشعبية للمقاومة والتي ترافقه في جبهات القتال .
وأكد مصدر أن الحادثة وقعت بالأمس في جبهة القتال الممتده بين ردفان والعند، حين قامت مجموعة من قوة المدفعية للقوة التي يقودها العميد/ جواس بالتقدم لعمل التغطية لمنع تقدم قوات صالح والحوثي .
لكن المقاتلين في الجبهة الرئيسية تفاجأوا بسقوط قذيفة في موقع كان يفترض أن تواجد فيه العميد / جواس ولكن لطف الله ان العميد جواس لم يكن متواجد في تلك اللحظه .
الأمر الذي استدعى قيام مجموعة من الاستطلاع من المجموعة المتبقية في جبهة القتال الرئيسية للتحقق من الحادث ومصدر القذيفة فتم ملاحظة تغير موقع المدفعية من مكانها المقرر لها دون أمر عسكري لها وذلك مخالف للتعليمات العسكرية .
إضافة الى اكتشاف امر خطير وذلك عبر الاتصال اللاسلكي حين سُمع تواصل مجموعة جنود من المدفعية التابعة لجواس المتقدمة في الجبهات الامامية وهي تتواصل عبر اجهزة الاتصال مع شخصية عسكرية كبير موالية لصالح لم يتم الفصح عنها وهي تقوم بتوجيه قوة المدفعية التابعة لجواس المتقدمة لقتل جواس عبر قصف مكان تواجده .
ويتم الان التحقيق مع تلك القوة ومعرفة سبب خيانتها حيث اتضح من خلال التحقيقات عن اعترافات خطيرة عن اختراقات كبيرة في صفوف المقاومة واللجان الشعبية .
خصوصا ان هناك ترشيحات للعميد / جواس لمنصب وزير الدفاع وقيادة الجيش خلاف للصبيحي الواقع في الاسر بيد جماعة الحوثي .
واضاف المصدر ان العميد / جواس معروف لدى الجميع ان اكبر خصم لعلي صالح . فهي ليست المرة التي تحاول يد الغدر اغتيال العميد / جواس لمواقف الوطنيه تجاه شعبه .
والجدير بالذكر ان جواس قد تعرض في بداية العام 2010م لمحاولة اغتيال في ردفان بعد ان قاد وساطة بين الحراك و نظام صالح لكنه تعرض لكمين نصب له في منطقة الربوة الواقعة بين مديريتي حبيل جبر والحبيلين بردفان وذلك عندما أمطرت عناصر مسلحة وابل من الرصاص على سيارته أثناء مرور سيارته الخاصة التي كان يقودها نجله عائدآ الى منزله الواقع في مديرية حبيل جبر.

ينظّمون دوريات مراقبة ليلاً ونهاراً لمنع المتسللين من الاقتراب للحدود

بالصور.. قبائل شامية آل يحيى تُمشط الشريط الحدودي

المواطن- منصور الغزواني- أحمد المالكي

في أقصى شرق محافظة الداير بني مالك بمنطقة جازان وفي شامية آل يحيى بجبال العريف والتي يقطنها ثلاث من قبائل آل المسلالي وآل محمد وآل وليد، وتضامناً مع “عاصفة الحزم” يقوم كافة أبناء القبائل بأعمال الحراسة والتمشيط ليلاً ونهاراً سيراً على الأقدام وركباناً لمراقبة الشعوب والأودية وقمم الجبال مستغلين طبيعة المكان، ومتخذين من الأشجار والصخور التي هي مواقع يصعب اكتشافها مقراً ومراكز لوردياتهم في المراقبة، ليبقى كامل الشريط الحدودي المحاذي لشامية آل يحيى أمام أنظارهم لرصد أي محاولة للتسلل من الحدود.
وقال الشيخ حسن محمد كردم:” بكل فخر واعتزاز نقدم أرواحنا وأموالنا وأولادنا فداء للدين والوطن وولاة أمره ونحن مستعدون لرد أي اعتداء، معاضدين قواتنا المسلحة ورجال الأمن للتصدي لأي عدوان كما عهدوا ذلك من أبناء آل يحيى، وبيعتنا لخادم الحرمين الملك سلمان -حفظه الله- تُحتم علينا الدفاع وردع أي اعتداء، وإن ما نقوم به من المراقبة إلا لمعرفتنا الدقيقة بالأرض شبراً شبراً”.
وأضاف المشرف على فرق المراقبة المتقاعد من السلك العسكري والمشارك في عاصفة الصحراء المواطن حيان سالم قائلاً: إن ما ألحظه وأراه على أبناء قرى الشامية كافة من روح معنوية ونشاط وحيوية عند قيامهم بورديات المراقبة لدليل واضح لإخلاصهم وحبهم وانتمائهم لهذا الوطن المعطاء.
وأردف الشيخ يحيى جابر سالم بالقول: “الكل من أبنائنا أبى إلا أن يشارك حتى صغار السن الذين كلفوا بنقل الماء والزاد لإخوانهم المرابطين، موضحاً أن الساعات والدقائق التي تمر عليهم في أماكن المراقبة مؤمنين بأنها رباط في سبيله، محتسبين فيما يلحقنا من العناء الأجر والمثوبة والنصر من الله”.
وختم -يحيى فرحان اليحيوي المتحدث باسم أبناء شامية آل يحيى- بالقول: ” نحن في تنسيق دائم وتواصل مستمر مع محافظ الدائر الأستاذ محمد بن هادي الشمراني وقيادة حرس الحدود بالمحافظة وكافة القطاعات الأمنية بالمحافظة لمعالجة حدوث أي طارئ هدفه الإخلال بأمن البلاد، سائلين الله أن يحفظ البلاد ويسدد رمي جنودنا ويحقن دماءهم”.

قالت: بعد الانتهاء من العملية العسكرية الهادفة سنبحث الخطوة التالية



رئاسة الجمهورية اليمنية لـ"سبق": لا مجال للحوار مع من قتلوا اليمنيين

قاسم الخبراني- سبق- الرياض: أكدت رئاسة الجمهورية اليمنية أنها لن تفتح المجال لأي حوار أو حديث أو عمل سياسي مع من قتلوا اليمنيين، موضحة أن هناك عملية عسكرية لديها أهداف، وبعد الانتهاء منها سوف تبحث مع قيادة التحالف الخطوة التالية.

صرّح بذلك لـ"سبق"، متحدث مكتب رئاسة الجمهورية مختار الرحبي مشيرًا إلى أن المخلوع "صالح" يبحث الآن عن حلول سياسية.

ولفت إلى أنه أرسل مبعوثين له إلى عددٍ من الدول العربية للبحث عن حلول بعد حدوث انشقاقات بين أهم المعاونين له حيث انشق أحمد عبيد بن دغر القيادي البارز في حزب المخلوع، وكذلك سلطان البركاني رئيس كتلة حزبه في مجلس النواب ومغادرة اليمن إلى الرياض وانشقاق عددٍ من الألوية العسكرية وإعلانها التمسك بالشرعية.


وأضاف "الرحبي": وكذلك النجاح الكبير للدبلوماسية السعودية والخليجية والتي نجحت بإصدار قرار مجلس الأمن والذي نعده أنه نهاية أكيدة لصالح ونجله وأفراد أسرته وكذلك الحوثي وفرض عقوبات عليهم كل هذه المعطيات جعلت المخلوع يبحث عن حلول للنجاة.




0

اتحاد القبائل مع اللواء ٣٥ لردع ميليشيات الحوثي في تعز

1:06 ص - 17 أبريل 2015

اليمن - الوئام :
بدأت المقاومة بمحافظة تعز اليمنية بقيادة الشيخ القبلي البارز حمود المخلافي، اليوم الخميس، بترتيب صفوفها، وإعلان النفير العام في صفوف مقاتليها إلى جانب اللواء 35 مدرع الموالي للشرعية، والوقوف أمام الميليشيات الحوثية وقوات صالح.
وأكدت مصادر محلية لـ”الوئام” «أن المئات من المسلحين القبليين، توافدوا اليوم إلى مدينة تعز من مختلف المديريات في تعز، كي تقف أمام سيطرة الحوثيين على المحافظة”.
وتشهد مدينة تعز معارك مسلحة بين قوات اللواء 35 مدرع الموالي للرئيس هادي من جهة، والميليشيات الحوثية المسنودة بقوات عسكرية من اللواء 22 حرس جمهوري، وقوات الأمن الخاصة المتمردين على الشرعية من جهة أخرى، حيث بدأت معظم الأسر بالنزوح من تلك المناطق في ظل تمدد الاشتباكات.
وكان عشرات المسلحين الحوثيين وقوات الأمن الخاصة قد تمركزوا اليوم الخميس في عدد من الجبال المحيطة بمدينة تعز، بينما وصلت لهم تعزيزات مسلحة وصلت إليهم تعزيزات قادمة من مدينة المخا الساحلية غرب تعز.

عاصفة الحزم الإلكترونية تخترق أحد السيرفرات المشغلة للإنترنت في إيران

صحيفة المرصد : أعلنت مجموعة عاصفة الحزم الإلكترونية (اتحاد المبرمجين العرب) يوم أمس عبر حسابهم الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، أنهم قد تمكنوا من اختراق أحد سيرفرات الشركات المشغلة لخدمة الإنترنت في إيران (autcontrol.ir) .
واعتقد بعض المغردين بأنهم قد قاموا بقطع الإنترنت بشكل عام على إيران، ولكن بعد ذلك قامت مجموعة عاصفة الحزم بتوضيح الموضوع عبر تغريدة لهم جاء فيها: للتوضيح الموقع المخترق تابع لشركة خاصة تقدم خدمات الإنترنت السلكية واللاسلكية حسب موقع "عين اليوم".
وأكد أحد المبرمجين في فريق عاصفة الحزم الإلكترونية أنه قد تم اختراق أحد سيرفرات الشركات المشغلة لخدمة الإنترنت في إيران، وقال إن هذا هو أقل ما سنقوم به لكل من يحاول أن يمس أمن وطننا الحبيب.
واختتم حديثه بعبارة:” لبيه يا رجل الحزم سلمان” .

أكد ان بلاده تدعم السعودية في حماية أراضيها

وزير الدفاع الأميركي : سنقدم المساعدة لضربات التحالف العربي ضد الحوثيين باليمن

8:24 ص - 17 أبريل 2015

واشنطن-الوئام:
قال وزير الدفاع الأميركي آشتن كارتر الخميس إن بلاده تقدم المساعدة في الضربات التي يشنها التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن، مشيراً إلى أن واشنطن تدعم السعودية في حماية أراضيها وفي الحملة العسكرية الي تقودها بهدف عودة الاستقرار في اليمن.
من ناحيته، ذكر رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارتن ديمبسي أن قائد القيادة الأميركية الوسطى الجنرال لويد أستن التقى بمسؤولين سعوديين في الرياض الخميس لبحث الحملة العسكرية ضد الحوثيين.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقد في وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” الخميس.
وفيما يتعلق بتنظيم القاعدة في اليمن، قال كارتر إنه سيكون من السهل محاربة التنظيم في اليمن في حال وجود حكومة مستقرة فيه.
وأوضح أن تنظيم القاعدة في اليمن يستفيد من حالة الفوضى في البلاد، مشدداً على أن واشنطن ستستمر في استهداف قواعد التنظيم.
وفيما يخص إيران، قال كارتر إن كل الخيارات مطروحة على الطاولة في التعامل مع طهران، ولا يوجد اتفاق نووي نهائي بعد.
أما ديمبسي فقال إن الخيار العسكري الأميركي ضد برنامج إيران النووي “لم يتغير” على الرغم من قرار روسيا المضي قدماً في تسليم نظام الدفاع الصاروخي إس-300 لطهران.
وقال ديمبسي “علمنا بشأن احتمال بيع هذا النظام لإيران منذ عدة سنوات ووضعناه في الحسبان في جميع خططنا”.
وبشأن العراق، أكد ديمبسي أن القوات العراقية تتقدم في الاتجاه الصحيح في الحرب ضد تنظيم الدولة “داعش”، لكنه تطرق كذلك إلى الانتهاكات الإنسانية في تكريت، مشيراً إلى أنها “حوادث فردية ولم تكن على نطاق واسع”.وفقا لشكاي نيوز.
وأكد رئيس هيئة الأركان المشتركة أن “التحقيقات جارية مع الحكومة العراقية”.وقال ديمبسي إنه من الضروري التركيز على محافظة الأنبار، مضيفاً “لقد أوضحنا لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أن تركيز الحملة العسكرية يجب أن ينصب على محافظة الأنبار.

غارات تستهدف تعزيزات للحوثيين إلى باب المندب

المواطن- نت

قتل 20 حوثيا، الجمعة، في غارات لتحالف “عاصفة الحزم”، استهدفت تعزيزات عسكرية كانت متجهة إلى الشريط الساحلي لمضيق باب المندب.
وقال مسؤول حكومي إن “تعزيزات عسكرية للقوات التابعة للحوثيين والرئيس السابق على عبد الله صالح استهدفتها طائرات تحالف عاصفة الحزم مساء الخميس، أعقبها هجوم مسلحا لمقاتلي المقاومة الشعبية، ما ادى إلى مقتل 20 حوثيا وأسر 5 آخرين”.
من جانب آخر، استمرت المواجهات بين قوات اللواء 35 المؤيد للشرعية الدستورية، المدعوم بمسلحي المقاومة الشعبية من جهة، وبين الحوثيين وقوات الجيش والأمن الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى، شمال غربي مدينة تعز.
وقالت مصادر لـ”سكاي نيوز عربية” إن أحد قادة ميليشيات “أنصار الله” الحوثية، ماجد الجنيد، قتل في مواجهات مع قوات “اللواء 35″، في تعز، مشيرة إلى أن الجيش سيطر على “عدة نقاط غرب” المدينة.
وأكد المتحدث باسم تحالف “عاصفة الحزم”، العميد ركن أحمد عسيري، أن “الميليشيات الحوثية الآن بلا قيادة ولا سيطرة والهرم القيادي المرتبط بالرئيس المخلوع أصبح متقطعًا وغير متصل”.
وأشار إلى أن “الميليشيات وأعوانها كانت تسيطر تقريبا على معظم الأراضي اليمنية من الشمال باتجاه الجنوب وانتشروا في كامل أراضي اليمنية”، إلا أن “الوضع الآن على الأرض يؤكد أن المجموعات أصبحت معزولة..”.
وكشف عسيري، في المؤتمر الصحفي اليومي، أن قوات صالح والمسلحين الحوثيين “فقدوا قدرتهم على السيطرة على العمليات كما كان يتم في الأيام الأولى”، مؤكدا أن “عمليات عودة الألوية لدعم الشرعية مستمرة”.

الأمم المتحدة: يجب توفير 275 مليون دولار لليمن

المواطن- نت

وجهت الأمم المتحدة، الجمعة، نداء بتوفير 273.7 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية باليمن، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان، نقلا عن مصادر محلية، إن 150 ألف شخص نزحوا عن ديارهم، ما يزيد بنسبة 50 بالمائة عن تقديرات الأمم المتحدة السابقة.
وأضاف البيان أن المنشآت الصحية أبلغت عن 767 حالة وفاة فيما بين 19 مارس و13 أبريل، وهو عدد قالت الأمم المتحدة إنه أقل قطعا من العدد الفعلي.
وكانت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة قالت الأربعاء أن مخزون اليمن من الغلال يكفي لأشهر فقط.

إمام الحرم: «عاصفة الحزم» قرار تاريخي وأمن بلاد الحرمين خط أحمر

1:41 م - 17 أبريل 2015

مكة المكرمة-الوئام:
قال إمام الحرم الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس في خطبة الجمعة اليوم إن عاصفة الحزم قرار تاريخي جاء في وقته وهي درء للمفاسد وتحقيق للمصالح العليا وتحقيق للأمن والاستقرار للجار الشقيق اليمن .
وأشار السديس الى أن أمن بلاد الحرمين خط أحمر ولايمكن تجاوزه وأن المملكة بادرت مبادرة تاريخية سيكتب التاريخ لنصرة المضلوم في اليمن ، واليمن بلد عزيز وغالي على جميع المسلمين وإن قرار مد يد العون لاخوانا في اليمن ليس مستغرب على المملكة . إن عاصفة الحزم ضرورة شرعية تبنتها المملكة من موقف تاريخي فيه نصرة للمظلوم. وإن وحدة الصف والقوة والتحالف وجمع العقيدة والتوحيد وزرع الثقة بالنفس دلالات النصر.