- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

اعتزيبي وارتفع بك عن دروب الطمان
دامني من لابةٍ ماتضيع حقوقها

من عوايدنا نخضّب مقاديم السّنان
مزنةٍ ينبيك رعادها وبروقها

مانعرف نقول زله ولاكبوة حصان
روسنا تقدم على الموت قبل نسوقها

بعض الصداقه لو أهلها يغيبون ،
تبقى لو ظروف المواجه شحيحه ،
والرفقه اللي حدها بالتلفون ،
تضيع لاضاعت علينا الشريحه ؟

ليتني ما شفت زوله من بعيد
وليتني ما سقت رجلي يمهم
الغلا، والحب، والشوق العنيد
من لمحته، حاصروني كلهم .!

مادام قلبك سج دربٍ مختلف / عن دربنا
اللي يغرونك علي !؟ هات الجروح ورح لهم
-
عندي تساوى كل وضع / وكل شي بحبنا
حبيتني ! خليتني ! ماجيتني ! ( مآهو مهم )
--

عض المواقف تجي وتروح ما تبقى
وبعض المواقف صداها بالعمر باقي
يا صاحبي لا معي تتعب ولا تشقى
ما يتبدل الوقت وأخلاقي هي أخلاقي
إن جيت أرحب وإن ما جيتني تبقى
أنت أكثر انسان عزيته من أعماقي

بعض الحكي لاصآر معقود بالروح
تبقى معه زحمه مشآعر أسيره


لاطايله مخرج ولا طايلهه بوح
عل وعسى كتمآنهآ يكون خيره

ياسنين العمر لو طال الغياب
اذكريني لـ ,, السنين المقبله


قولي انه بـ آخر الأيام تاب
لا حروف ولا غرام ولا وله


قولي إن الأدمي أصله تراب
ولا يحس بغيبته إلا هله

لو يشبهگ بالشكل
تسعه و ثلآثين وآحد
مآيشبهگ بأحساسگ العذب وآححد

من يشبهك حتى القمر منك يغار
مالك بها لدنيا شبيه ولاحلي
لي

حبيبي حلت الفرقـا وبعثـرت بجفـاك أوراق
عزاي بغيبتك صوره علـى بعـدك تواسينـي

أنا غصب علي أرضى ببعدك وأكتم الأشـواق
وأكـــابر رغم حرماني وأداري دمعتـي بعينـي

حبيبي والجفا سجني وقربك من سماي إعتاق
بكثر عـيـوبي بـعـينك فقدتـك ويـنـك ووينـي!

حبيبي حس في حزني ترى دنيـاي ماتنطـاق
أهـونـهـا ولا هـانـت كبيـره صـدمـتـي فـيـنـي

وشاللي يصير بالدنيا لو إنك جيتنـي مشتـاق
وش اللي تخسره يعني إذا فـكــرت تـرضينـي

من الآخر ترى بعدك عطاني هالزمان [ طراق
لأني كنت احسـب إنـك تـمـوت ومـاتـخـليـنـي