- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

مابــه جــديـد الا غـيـابـي عـن الـنـاس
لـعلـي ألقـي راحــتـي فـي غــيابـي

اسٌتغْربُ انُيْ مُآ " كُرْهتُك " .. لهُآ الحٌينْ !
وأسٌتغْربٌ انٌيْ مٌآ " قطٌعْتَ " .. الرجُآءْ فيٌكْ !
قدْ شفٌتْ لكٌ { قٌلبْ } .. مثٌلْ / هٌالمْسكٌينْ !? . . |~
خلٌيتْهُ " لحُآلهٌ } .. وٌعيْآ / يخٌلـيْكُ " !

ان قلت زانت خالف الوقت ظني
وان قلت هانت عاجلتني بلاوي
اجامل أيامي .... ولا جاملني
هامت بي الدنيا هيام الخلاوي
والوقت جاير والليالي اسهرني
والحزن مابين الضلوع امتلاوي
اون وكلن يحسب اني اغــــني
عليل وكلِ يحسب اني مداوي

انا وش حيڷٺي واڷوقٺ \يمشي عڪس ماظنـّيٺ
ٺخاڷفني \ ظنوني فيه \ واظنـّه ,,راح يصفـاڷي


اقوڷ بڪـره \ بعد بڪـره,, \ مدامي مابعـد مڷـّيٺ
عسى يصفى وڷايصفى \وعڷى هاڷوضع مواڷي

كنت جنبـي كـلٍ يشاهـد الثانـي =
مار هالحين انت وينك وانا وينـي

في غيبتك كل الملا عندي اغراب
ماحد ابي قربه .. ولحد يبني ..

ياللي حنانك نظرة بين الاهداب
ردي على بعض العزاء ناظريني

هـــلا برجــعـتك يـا بسمة الجرح و هــيامه
اليـوم فـرحــي وســع الكــون مـا يكـفـــيه

مـن يـشــوف ضـحـكـتك تحــقـق أحــلامـه
يا هــلا بشــوفة تشــرح القـلب و تشــفيه

هــــلا بـوجـــه تنـوره أحـلى ابتـســـامـة
و عـســى الكــــدر يـا رب دوم يخـــطـــيه

لو تدرين .. وش انا من خايف !!


انه باقي لك .. من الذكرى حسايف !!!


اخاف شوق الألم ... واخاف ذكرى القلم


اخاف يحكي السطر والورق .. اخاف يشكي الشقى والارق

هذآ المسّ’ـآء هَـآديّ`
صَـدريّ` مْتلَبـدْ غُيـومْ
وَ ـلآ عَليــگ
تـَدريّ` أنّ’ـيّ أبَيْـگ ..
وَ تدري أنّي : حَتّى هـَذيّ`
السَسَآإعہ آكثْر ر ر
مّتْ فِيـــگ ،..

حلفت لي ماتغيب و لاتخليني
واليوم غبت وهجرت القلب ودياره

أختار ياللي سرقت النوم من عيني
ياتعود لصاحبك ياتسوق كفاره*