●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

عنُدمآ لآ تَعَرفُ ! .. كيفَ تَصِف شُعُوركَ, فيْ لحْظة مَآ . . !
فْ/ آعلمَ آنْ لك قلباً بريئاً ♥ لمّ يتعلمْ خبثَ آلحيآة !!!

أردت شيئاً و أراد الله شيئا آخر ، فالحمدلله على خيراً لا أعلمه ..

لٌوُ ضُاًعَتٍ مٍفِاٌتْيُحً اًلُوٌفُاً مُنٍ ِكْفُوٌفُكـ...
........أٌوِعٍدٌكُ مْاُيٍضِيٌعُ مٌفٍتٌاًحَ حًبُكٌ دٌاُمٌنًيِ*حٌـي*....

الصمت .. تنهيدة المجروح قبل الكلآم
بعضه رضآ / : وأغلبه تفكير بلآ مدى

من يتقنه يستريح من التعب والملآم
مآدآم نصف الكلآم الي يقٌوله "سدى " !

دام في دنياك غرّتك المظاهر
لا تعاتبني وتِلْحقني ملامه
اعتبرني كل ماتذكر مسافر
لن رجعت او مارجعت مع السلامه

ما ترجع الـدنيا ، ولا ذيك الأزمان
وقتٍ مضى بالعـمر محدٍ يرده

شفت بحياتي ناس من كل الألوان
ودك تفـارق ذاك وهـذا توده

عـز الذي تلـقاه في قدر الأخوان
يا قل ما تلقى خوي عند شده

الصديق هو ذاك الذي لا تضطر لختام حديثك معه بـ "هذا سر.. لا تقل لأحد"...

عاشـت بلدنـا عـلـى توحـيـد وهـدايـه.... ورفرف علمها مـع الغربـي وذِعذاعـه
عاداتنـا رفـع صـوت الـحـق وعـلايـه.... وحنّـا استـاره عـن العـدوان وقنـاعـه
نمشي على طاعـة الرحمـن وارضايـه.... ولسـنـة المصطـفـى المخـتـار تبـاعـه
واللـي يحـاول خـراب الديـن وخفـايـه ....هــذاك نحـفـظ لــه الـكـيـه بمـرقـاعـه

"الناس فى غفلة والموت يوقظهم * وما يفيقون حتى ينفذ العمروا""
"يشيعو ن اهاليهم بجمعهم * وينظرون الى ما فيه قد قبروا"
"ويرجع ون الى احلام غفلتهم * كأنهم ما رأوا شيئا ولا نظروا"