●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

أصعب من الهم انك تعاند الهم
تمشى وجرحك ما توقف نزيفه..

تبكي بلا دمعه وتصرخ بلا فم
وتكحل اهداب العيون الكفيفة..

ياما دعيت الحظ ما قالي سم
جاني على كيفه وغادر بكيفه..

يَـآ قـلْـب : لَـآ تَـشْرهـ عَـلى بَعـض آلكَـلآمْ
مَـآ كِـلْ خَـلـق أللهْ، عَلـى [ آلـدّربْ آلسّـوُي ]



إنْ مَـا حَصـل لِـكْ خُــوّة آلنـَاسْ ألكِــرامْ ..؟
أحْسَنْ لِـك تـعيـشْ، ـآلحَيــاة [ بـلا خُـوي ]

سقاني الحب من كاس الغراما
ولوع خافقي زود اشتياقي ..
يحاكي ودكم قاف الغماما
حروف العاشقين بها انخفاقي ..

ستر المواجع داخل القلب راحه
لو ، يمتلي صدري بهاا م تكلمت
ماهو جديد القلب يخفي جرآحه
ولاهو غريب الضحك مهما تألمت !
...

تمضِي سنين العُمر وَ تقِلّ الآصحَآب ..
وَ الآدمي ( رِبحَه ) بَ الأيّآم خَـآفي ..
أبواب تقفل وَ الوَلِي [ يَفتَح ] آبوآب ..
أمرآض تنزل - وَآلكَريْم آلمَعَـآفِي ..
موقف:
يشِدّ آعصَآبْ .. وَ .. يريح أعصاب !
وَآلوَقتْ مَآ يبقَى عَلى طُووول صافي ...

ياصاحبي طالت الغيبات
ولا شافت العين غاليها ..
يازينها ماضي الاوقات
ايام مانيب ناسيها ..
كــ / الباهي

بعض الأشخاص
تبقى أماگنهم شاغره
و كَآنها كُتبت لهم فقطط !
تشتاق لهم بصمت ،
تتذگرهم بِ حنين ،
و تنبض مِن آجلهم كُل حين !
و نظل نُردد مع كُل ذكرى
* مگانگم فارغ :”(

يازين شف حالتي لازلت مرضاني ..
ماغير ذكراك من بعدك تسليني
أخاف من عقب هالغيبات تنساني ..
مدري على البال ولآ اصبحت ناسيني
كــ / الباهي ..

لآ زآد حَنينك بك لآ تِبوُح ,
غَمض عِيونِك كِذآ و [ آستَرجع آلذآكِره] ’
و لآ عَذبك شِوقِك لآ تِنوح ,
إبتسِم لِ قَلبٍ / بِ إحسَآسِك ذَآكره ,
لأن آلعُمر يجِينآ ثُم يروح !
مَآنحِس بَه ولآ نَدري ( وِش بَآكِره )

ياليت من هو ياصل ( تمير ) زوار ..
يشوف ذالديره ومن هو سكنها
مذكورة لي بالكرم دار الاخيار ..
من واحدٍ يوم اني انشده عنها
كتبت انا زين القصايد والاشعار ..
شوقاً لها وابدعت انا في لحنها
كــ / الباهي ..