... بأحساس القصائد أسألك (من أنت) ...

دوكٌ [ جَرح , خيط, إبرَه ]
شفنيْ مسلمكٌ الأمر إنت و ضميرك !
جيت لك ,
مآعاد ليْ بالحال دبرَه
لإن مآ يقدر يخيط الجرح > غيرك !

| تٍـٍ ع ٍ ـبٍنٍآ |
نرٍسسسمٍ آلبسسمٍهً .. !
و لو فينٍآ ~ حزنْ وهمومٍ ،
ونضٍـ حٍ ـكٍ ضحٍ ـكهْ آلتزييفْ ..
و | نكتٍم |همنٍآ فٍيٍنٍآ ، !

انا لاجتني الزله من الجاهل وهو كذاب

تركت القافله تمشي وراها تنبح كلابه

:
ليـه ذوقتنـي مـرك وكلـك حــلا
ليه تحرم ظما العاشق من السلسبيـل

الغلا حل بأرضك ليـن صـد وجلا
ما لقى بك ظلال ولا لقى بك مقيل

ڪسبتَ آصحآبُ منْ طيبِ فينيَ
مآنيَ علىِ مصلحةِ آنسآنْ حنيتِ
آعتزِ فيَ ڪلُ خطوِههِ ۆ وآرفعَ جبينيَ
ۆآقولَ آنيَ علىَ يدَ آبوَي وآميَ ترِبيتَ

تدفعني اشواقي ويرهبني البوح

ماغير المح لك عن الحال تلميح

ويضيع رجع الصوت واقول مسموح

كم حيرة فيها عن النفس ترويح

اصعب سؤال اواجهه وين ما اروح

به ينبني قصر الأحلام ويطيح

الصدفة اللي ساقت الروح للروح

وش منتهاها بالقلوب المجاريح

,

كل خطوه أمشي من أغيابه على جمره
صرت ( أتمنى ) , لو أني - ما تمنيته

ياقلب / لا تزعل , وتتضايق , وتشره
جرحه كبير , ومع ذلك - ( تعديته ) !

لو أدري انه بـ يرحل عقب هالعشره
ما كان , عنيت أحاسيسي / وحبيته !

()

إنتَ كآفي ومآ أبيّ غيركٍ أبددَ
إنتَ كآفيّ وإنتَ بزيآدهٍ عليآ
أوعدك مآ تلتفت عيني لأحـدَ
إيش أبيّ أكثر مدآمَ إنتَ ليّـآ

.
.

كل ما شعرت إني من الوقت مغلوب
قلت وخفوقي يفتري فيه .. الإحساس !

يا ليت ما للناس فـ صدورها قلوب
ما دامها ما تنبض بـ حب .. للناس

لا تحسب ..!
إنْ الحبً تصفيٌق بكفوفْ
وَ إلا طربً لحظْة ../ سماَع الموسيقىِآ
الحبً..!
لهَ معنىْ وَ قآنونَ معروفِ..}~
وَمنْ دون معنىْ / .. والله إنيْ ماِ آطيقهَ }~