: ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ 」 وعَادت ْ¬» تـقَولْ 「

:



‏أبتسم رغم انكسارك ، لكلّ العابرين
‏لو ورى هالابتسامة : وجع في مقتله

‏لا تقول المشكلة كلّ .. ما مرّ الحنين
‏لو تناظر همّ غيرك : تهون المشكله !

‏راح يمضي هالحزن مثل ماتمضي السنين
‏والفرح له وقت .. ويمرّ ينهي المسأله

‏شفني أتظاهر بضحكه وأنا قلبي حزين
‏مقتنع بـ ان انكساري " مجرّد مرحله "

الليالي حزينه ؟ والا قلبيّ حزينَ ..!

_


‏اللي فات موّتنا.. ما مات !

‏كل الصباحات تاخذني لنفس المصير
‏و أحبّه أضعاف حب الفجر و البارحه ..!

‏" أنا بحاول أعذرك قدر الإمكان
‏ ______ بس أنت دور لك عذر فيه ذمّة "

‏" شعرنا بأن الصلة بيننا قوية ، وكأننا كنا معًا طوال حياتنا ..!

‏النظر إليك !
‏يُشبه أن يستريح المرء .. ‏من عبء الحياة ..!

‏


.


.


‏ماكنت بـ عيوني مجرّد " عابر "
‏كنت الحياة الليّ عجزت أعبرها

‏


لن يتوقف أحد بعد عدة سنوات ليشكر لك تنازلك عن شيء يخصك !
أو حق من حقوقك من أجله .. تنازلاتك ستحسب بعد فترة من الزمن على أنها اختياراتك الشخصية !
وجزء يعبر عنك بلا خلفية لأسبابه !
فكر بهذا جيدًا قبل تقديم أي تنازل ..!

_






_







‏هل كنت أركض ؟ أم كانت السنوات هي التي تطير ؟