- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

يفداك مـن شافـك علـى مـرّ الايـام

ياتـاج راسـي فــي لـيـال الشـدايـد

إن رحت زارتني هواجيس وأوهام

وإن جيـت راح الهـم عـنِّـيْ بـدايـد

وإن زرتني بالطيـف والاّ بالأحـلام

كتبت فيك أجمـل حـروف وقصايـد

يالوعة ( ظروفك ) وقسوة عذآبك
تعبت اخآطر في غرآمك وآجآزف

تدري وش اللي بس يشبه غيآبك
رشة عطر مرت على جرح نآزف

في وصـالك جرح / وغيابك عـتاب
خاطـري .... كثر السـوالف عافها

أختلقلك ، عـذر ،، يـزهاه الغــياب
لاتخلـيني ، على اشياااا،، تافـها

لو الغلا يحكي كسر حاجز الصمت
ولاشفت عبرة في عيوني سجينه
لي

بالله .. لا تشـــرهـ على.. ( قلــــب ) مغليــــــك
عمر ( الغـــــلا ) .. ما كااان .. شئ ٍ ( إرادي)”

يا نفس .. دنياك تخفـــي كــل مبكيـــة ..
وإن بــــــدا لك منهـــا حسن مبتســـم
صلاح أمــــرك للأخــلاق مرجعــــه ..
فقــــوم النفـــس بالأخـــلاق تستقــــم

لاشفت بالدنيا كلامٍ يغثك
خلك متابع والتزم حكمت الصمت ..

لو ان في صدرك كلامٍ يحثك
اصبر ولو انك من الضيق كتمت ..

ذي دمعتي ماوقفت من رحلتي
ذابت مثل كبدي من الشوق ذابت
لي

المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي جليد
طحت من عيني لـ قلبي وما قدرت إنِّي أشيلك

فُ لَيِرحلَ مًنِّ يِشُاء فقدُ ‏​‏​‏​‏​‏​تشابًهت لَدٍيِ الَأشُيِاء
الَغُيِاب ك الَحضوُرو الَرحيِل ك البًقُآء