●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

تصبح على رحمة من الله وتمسي
............أغلى هدية دعوة الأخ لأخوه
أدعي لك الله مثل ما ادعي لنفسي
..............من حبه الله كل هالناس حبوه

الاشتياق للمآضي , شيء موجّع ..
...................... ولكن
محاولة نسيانه هِيَ ..، "الوجّع بعينه "

بين زحمة وجيه آلنآس أدور عليك
............ومآحدٍ في ملآمحهم لـ صمتي حكي

ودگ تعرف صآحبگ من عـدوك
نآظر بلحظآت الشقآ من حوآليـك


يآگثرهم عندك ليآ طـآب جـوك
ويآقلهم لآصـآر وقتـك مجآفيـك


آترك صدآقة من يغيضـه علـوّكـ
وآشتر صدآقة من يعزگـ ويغليـك

ويا رب هل تغني عن العبد حجة ..
وفي العمر ما فيه من الهفوات
وتشهد ما آذيت نفسآ ولم أضر ..
ولم أبغ في جهري ولا خطراتي
ولا حملت نفس هوآ لبلادها ..
كنفسي في فعلي وفي نفثاتي
وقدّمت اعذاري وذلي وخشيتي ..
وجئت بضعفي شافعآ وشكات
وأنت ولي العفو فأمحو بناصع ..
من الصفح ما سودت من صفحات
ومن تضحك الدنيا إليه فيغترر ..
يمت كقتيل الغيد في البسمات

عِندما يرحَل الإهتِمام لا فرقَ بيَن البقاءِ والغِياب

وان عيت الدنيا تجينا ع الكيف
حنآ على درب الصبر قد مشينا

قال لي : ايش غير طباعك ؟
قلت : لحظة وداعك
عندما سرت والنفس محنونه ..
قال لي : هل عرفت المحبه ؟
قلت : عسره وصعبه
والمفارق كما اللي يفطمونه ..
قال لي : هل تقنعت مني ؟
قلت : لا ياضنيني
ماعرفت القنع ايش وش لونه ..