- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

صَعبه أعيِش أيَام عُمرٍي بَليآك
وٍإنت الحيآة بدوُن شُوفكَ كآبه
تعَآل خِذني لآخر حِدوُد دِنيآك
مَليت أقآسي مِن زِمآني عَذآبه !!
حَآولت لَكِن مآتحَملت فَرقآك
بُعدك عَذآب وفِي حضُورٍك مهآبه !!

آغار كل ..
.......... ماشفتهم ( ياخذونك )
رح قل لهم منكم ترى / صدرها ضاق ..!

اكثر شي يذبحني...!!! اني انتظر شي ماهو (( حااااصل ))

والمشكله فيني شعور يقوول .. .بكــره يمكن يصير''''.

حاولت أطول صدتي عنك وازريت
طاوعت بك قلبي وعقلي عصيته
وعن كل غلطاتك سمحت وتغاضيت
شيءٍ تناسيته وشيءٍ نسيته

خصوص اللي كامل الزين مملوح
اللي بروا حاالي وهم مادرو بي


ذي حالتي وهو يجي يوم ويروح
لو ينقطع يومين شقيت ثوبي


وابو جديل فوق متنينه يلوح
مثل العذوق اللي ضربها الهبوبي


والخد مثل الورد والبطن ممسوح
والجسم سالم من جميع العيوبي


عذبتني بالصد ياخفيف الروح
خليتني في وسط الاسواق اهوبي

ليته درى صبحية العيد وش صار
ياهي جرت لي من عذابي هوايل
يوم العذارى بيحن بعض الاسرار
وجت السوالف بين قيل وقايل
هذي معايدها قبل وقت الاسحار
وهذيك صاحبها عطاها رسايل
مبدعة دائما ياعابرة سبيل

أح ـس إنگ تبـي تبع ـد .. ولاتـدري وش الح ـيلـہ :.
ولا لگ بالهج ـر أع ـذار .. ولابـگ ج ـرح وتع ـانـد
ح ـبيبي لا بغ ـيت تروح .. ابيـگ الماضـي إتزيلـہ
ولا تـ (ف) گر أبـد بنـدم .. ع ـلـى خ ـلـ(ن) تناسانـي
أنـا إن ج ـيـت تلقانـي .. أح ـبـگ ح ـب مأتزيلـہ
رياح البع ـد والهج ـران .. ولا ح ـتـى أح ـد ثانـي
أبي تع ـرف بع ـد ع ـنـي .. أع ـيـش الح ـب وأوفيلـہ
وأضح ـي لج ـل ع ـين ألي .. ح ـرم نفسه ع ـلـى شانـي
ولا أغ ـصب ابد وآح ـد .. ع ـلـى ح ـبـي وتمويلـہ
أبد لاينزع ـج منـي .. وع ـلـى المگشـوف يلقانـي
أنا صادق وأح ـب الصدق .. ولاشفت الصادق أدع ـيلہ
أح ـس الگلمـه بوج ـهـه .. أع ـبّرهـا وتقـرانـي
صريح بگل ماع ـنـدي .. ولا لـي بالغ ـدر ح ـيلـہ
ع ـلى النيه أبي أمشي .. وع ـسـى الخ ـونـه تع ـدانـي
وأبي تع ـرف ترى قلبـي .. يع ـيـش اليـوم والليلـہ
يشيـ (ل) أهموم لـو تـدري .. يع ـانيهـا مـن يع ـانـي
ذبح ـني گثـرة التفكيـر .. يطيـ ح الفگـر وآشيلـہ
وأح ـاول أنسى مايج ـري .. ع ـلـى الدنيـا وأنسانـي

ألا ياخ ـل مـا ودگ .. تج ـينـي تح ـمـل الشيـلـہ
من التفگيـر بالدنيـا .. مـن أهمـوم(ن) تح ـدانـي

وإذا أتخ ـليت ياربي .. ع ـسى ماتـذوق مـن ويلـہ
وتلقى بالسع ـاده درب .. ولا يج ـيـگ ألـذي ج ـانـي

طالت الغيبات يا [غالي] علينا
وإن تحريتك فهذا من غلاك ..
لو يطول [ البعد ] والله ماسلينا
المشاعر همها لحظة لقاك ..

الا يا صاحبي وش ذا القطاعه ..
قطعت الوصل عني ماتجيني

وما تحكم علي سمعآ وطاعه ..
ونحنا عن خطاكم سامحيني

ولا تسمع كلام او اشاعه ..
من الحاسد وتجعلني حزيني

عآدي بكيت ..
و جفّ دمعّي و روقّت
وش لك بطول السالفة .. و المواجع !
هَذا انا بستقبلك كل ما أشتقت
مليت أكرّر و اسألك :
( ما أنت راجع ) ؟
إيه اعترف لك : في خفوقك تعلقت ،
لكن بعد لو رحت ..
مانّيب ضايع !