- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

فتح عيونك جت دموعي مسايير
ماجفت الدمعة من اسباب صدك

غيابك اللي صار من دون تبرير
مالك عذر ولا ظروف تحدك

اماتعال وهات للصد تفسير
والا عسى اللي غيبك مايردك

لي

ودي بحـظٍ يجـمـع الــروح بـالـروح
ودي بقربـك .., والغـلا لـك يبـوحـي

مـاكـل ودٍ تكـسـر الـنـفـس بـالـبـوح
حبٍ على وضح النقا ذا طموحي

قلّي متى ألقاك وأشفـي بـك جـروح
قـلّـي مـتـى بهـنـاك يــاروح روحــي

محيتَ منَ قلبيُ خيآَ آَ آَ لكَ وذكرآَكَ ,
مثلكَ حرآَمَ يكون في ذكريآَ آَ آَ تيُ . . !

كفى بك داءً أن ترى الموت شافيا... وحسبُ المنايا أن يكنّ أمانيا.

راحت مشت ..
وعيوني تتبعها
راحت مشت ..
مجبور أودعها
يرضيك ياشوق ..
كذا العيون تمنعها
يرضيك بالبوق ..
تطالعني واطالعها

لك من صميم الروح ميزه عن الغير
ولك في خفوقي من الوله شي ثاني

القلب يحمل لك معزه وتقدير
والعين تعشق شوفتك لو ثواني

ان غبت تلقاني مع البعد مغليك
وان جيت تبقى مثل ماغبت غالي

أحتــاجلكـ...
رغم السكوت...اللي سكن في ناظري,,
رغم الكلام... اللي إنسجن في خاطري,،
أخاف القهر..و
أسابق أنفاسي.. ّ
وأقول... مقدر على الفرقا،،
تدري السبب..!
أحتــاجـلك

لآ يذبحك شكك ولآ تسآل آلنآس
، ولآ آنت في حآجه لـ نبضي تجسّه ،
خلك هنآ بين آلمشآعر وآلآحسآس ..
نفس آلشعور آللي تحسّه آحسّه !

عيونك الثنتين !
أجمل قصيده ومن شان عينك كل هاجس يجيني
اول شطر قلته عشانك وأعيده
سُحقاً لـِ حبك جايب العيد فيني

أشعلت في قلبي غلآ شوق وآمــال
وجيتـك وفـي يدينـــي ورود وهدايــا
يا صاحبي والحــال لا تطري الحـال
مـا عــاد باقــي فـــي غيابـــك بقايا