- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

تـــســـألـــنـــي النـــاس ع ـــني كـــيفـــهـــا أح ـــوالي ،،
أقـــول بـــ خ ـــيــر و مـــاني بـــ خ ـــيــر يــالــ غ ــالي ،،
تـــ ع ـــبان انـــا يـــاح ـــبيبي راح ـــتي قـــربـــكــ ،،
والـــ خ ـــير مـــااشـــوفـــهــ الا شـــوفـــك اقـــبــالــي ،،

كل ما تبسم ،، لمحت النور ,, في آماله ..
والى تجهم سترت .. السقم بثيابي

وكل ما شكى .. من عنى همه ،، وغرباله ،،
أقول : لعل به جرحٍ .. من أسبابي

مآعآد بَ قلبيّ " غير هآلكلمَه "
بقوِلهآ لو يزيد آلوقت غربآلي .
[ شكراً على حبكْ ] آو [ شكراً على آلصدمه ]
في آلحآلتين ، آنت مآقصرت يآلغآلي .

تدْرِي ليِهْ الليِل يتليِه | النهِآر !
لجِل تفرِجْ
بعِض ضيقه - صآبِريِن ؟
وتِدري ليِه الحِظ | مآفيِه اختيِآر !
لجِل نبِلا
ثمِ نعيِن [ ونستعيِن ] !

ويش اسوي بقلبٍ ما عرفت أحتــويه
كل فرصه تجي له في الهوى ضايعه
من يجي له يصده و من يصده يجيه
بايع ٍ مشـتريه .. و شاري ٍ بايعـه !

فكرت اخطفك آخر الليل وانحاش
وصممت من قلبي انفذ قراري
وفعلآ لبست احزام ناسف ورشاش
ونويت اسوي لك هجوم انتحاري
ماني بأرهابي ولاني بغشاش
لاكن جنون الحب مو بأختياري
ارهاب هذا الحل

لا تظنُّ الهدوءَ الذيٌ تراهُ في(( الوجوه)) يدلُ على الرضاء ,
لكلِ إنسان شيءٌ في ((داخلهِ)) يهزهُ ويعذبهُ ..,’

كافي عذاب كافي جروح
اما نعيش بكل وضوح
ولا خلاص كلن في دربهيروح

حواسّي الخمس يالمحبوب ماهي بخمس
من يوم رحت وعددها صاير ٍ اربعه
اذوق واسمع واشم ورابع احساس لمس
والا النظر..غاب زولك ثم تغيّب معه

يامل قلب,ن.كل ما جا بيدله ضج
كماضجة اللي واطي بالقدم حيه
وافكر ولا حصلت حيلة ولا مخرج
وضاقت علي الاقطار وعفت السعوديه