- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

تدري وش اللي يجرحك وأنت شايب
ذكرى هنوفٍ صارت اليوم جدهـ

الله , الله
روعة يـ الرآأآقيه , آعشق هـ البيت

إني لشيخ الهدى قد بتُّ مُشتاقا...فجاء حرفي مع الأشعارِ رقراقا

يحدونيَ الحبُّ في ذات الإله لكم...فأنتم النبلُ ترعى الخيرَ دفَّاقا

في الوصلِ كم قَصُرت مني الخُطا فهفت..نَبْضاتُ شعري تبثُّ العذرَمُهراقا

دنيا المشاغلِ نسيانٌ يغالبني... عذري إليكم فصدرُالشيخِ ماضاقا

مٍنْ يبَيعْكَ لآَ تِسَوُمِهَ لَوُ هٍوُ يسْسٍوى لِهَ / عْربَ
وُ مٍنْ يقفَي لآَ تنْآديٍ لٍوُ خِفْوُقَكْ يزهَـمْه !!.

حتى و أنآ مفآرقگ ( حافظ رسايلگ ) !
وسجلتهآ فـ الحآفظه [ گآنت آيآم ] ’!
ومسحت كل آللي يجي من ( موبآيلگ ) ’
سآعدني أمسح [ مَ يجيبگ فَ آلأحلآم ] !

لك.. مآهي لغيرك من النآس ..!
............... غيرك ليآ منه دعى قلت له .. " هلآ "

*




مرت الريح .. شباك قديم .. وصحى ..
من سوالف عيون البارحة .. للغصون ..!
إيييه ياعذبة الأنفاس .. دآآر الرحـآ ..
وانطحن خااطر مشتااق سبعة طعون ..!
وين اروح .. ؟ ويديني لليدين اشفحا ..
والكلام اللي يذبحني ..(( بكرا تهون )).. !

أنا لاغبت حاضر وسط قلبك
وغيري لاحضر محسوب غايب !

أحبك مو مثل هالناس أحبك
أنا وياك ( أكثر ) من ~ حبايب

الأدمي ، مآ يرفعه غير : عقله . .
و يبآن قدره من : ( كلامٍ يقوله ) ،

الكل يمشي حسب [ ذوقه و أصله ] . .
والشخص يظهر معدنه من : فعوله !

قلّه : تغيب .... وصـــورتك .. داخل العين .......
ويبقــى لـ حبك .... في خفـــوقي .... بقيــــه ......
أخوان حنا ... لو .... يجي بيننا .. شيــن ......
و مانفتـــرق .. دام المحبـــــــة ..... نديــــه ....
خلك قــوي ... لاتحتــــكرك .. الشياطين ........
قبل الفوات .... وقبل ...... وقت ... المنيــــه .