![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#471 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
التقيا مجددًا في مستشفى قوى الأمن..
ترك ابنته لإنقاذ مصابي منى فسخَّر الله له من ينقذها الاثنين - 15 ذو الحجة 1436 - 28 سبتمبر 2015 - 01:06 مساءً ![]() الرياض فريق التحرير (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ).. تعبير قرآني يلخص حالة حاج ليبي كان يمسك بيد ابنته أثناء وقوع حادث التدافع بمنى، إلا أنه اضطر إلى تركها لمصيرها حتى يتمكن من إنقاذ آخرين تعرضوا للدهس، قبل أن تتدخل العناية الإلهية لانتشالها من الموت المحقق، وإن كانت قد تعرضت لإصابة. وروى الحاج الليبي علي أبو جعفر كيف أنه عند اشتداد الزحام وكثافة الحشود المتدافعة، سمع الاستغاثات، فأخذته حمية الدين والأخوة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ظنًّا أن ابنته في أمان، فانشغل عنها بإنقاذ البعض، قبل أن يجد نفسه هو الآخر في عداد المصابين ممن نُقلوا إلى مستشفى قوى الأمن العام، وفقًا لصحيفة عكاظ، الاثنين (28 سبتمبر 2015). وأضاف أبو جعفر أنه ما كاد يفيق من الإجهاد حتى بدأ يصرخ على ابنته غادة، ليعرف الطاقم الطبي التفاصيل، ويبدأ التنسيق بحثًا عنها، وبذل جهودًا كبيرة في ذلك حتى تم التوصل لها؛ حيث كانت ترقد في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية، ثم جرى نقلها إلى جوار والدها. وقال شهود عيان إن لحظة اللقاء بين الحاج وابنته كانت مؤثرة عندما التقيا؛ حيث أخذ الأب يبكي عند رؤيته ابنته، فيما قدمت غادة شكرها وتقديرها لحكومة المملكة على الخدمات التي تم تقديمها لها ولوالدها. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#472 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أرسل خطابًا بالمعلومات للديوان الملكي وشكروه عليه..
طبيب لـ"عاجل": دلائل واضحة على استخدام "غازٍ سامٍ" في حادث التدافع بمنى الثلاثاء - 16 ذو الحجة 1436 - 29 سبتمبر 2015 - 11:49 مساءً Share on twitterShare on facebook 5 15359 شاهد لحظات ما قبل وقوع حادث تدافع الحجاج في منى Video of شاهد لحظات ما قبل وقوع حادث تدافع الحجاج في منى الرياض فريق التحرير كشف طبيب مصري يعمل بالمملكة، عن وجود دلائل ومؤشرات قوية، تدل على استخدام "غاز سام" في حادث التدافع بمشعر منى الذي وقع أول أيام عيد الأضحى المبارك، وتسبب في وفاة وإصابة المئات من الحجاج. وأوضح الطبيب المصري الدكتور عبدالحميد فوزي (المستشار السابق لوزير الصحة والسكان في مصر)، في أول حديث له مع وسيلة إعلامية سعودية؛ أنه توصل إلى هذه النتيجة من خلال ملاحظاته التي سجلها بعد مشاهدته للعديد من الجثث التي سقطت في الحادث، وكذا تواصله مع عدد من المصابين. وبيَّن أنه أرسل خطابًا بمحتوى ما توصل إليه، إلى الديوان الملكي، حيث تلقى -على حد قوله- ردًّا مفاده أن خادم الحرمين الشريفين اطلع على نص الرسالة، وكذلك صاحب السمو الملكي ولي العهد، ونقل الديوان الملكي للطبيب شكر خادم الحرمين وولي العهد لحرصه على المشاركة في كشف ملابسات الحادث الذي تعرض له ضيوف الرحمن. معلومات مثيرة: وأوضح الطبيب المصري لـ"عاجل"، أنه أثناء بحثه عن ابن أخيه الذي فُقد أثناء أداء المناسك بعد حادث منى، وبعد مروره على مستشفيات المشاعر المقدسة في منى وعرفات ومكة، صادف في هذه المستشفيات نحو 50 حالة فقدان ذاكرة بين المصابين في حادث التدافع، واكتشف أن أغلب المصابين وصلوا إلى المستشفيات في حالة إغماء استفاقوا منها خلال فترة تتراوح بين ساعتين إلى ثماني ساعات، وهم مصابون بحالات فقدان للذاكرة، ما دفع المستشفيات إلى تسجيل هذه الحالات تحت بند "مجهول"، لعدم قدرتها على التوصل إلى بياناتهم الصحيحة. وأضاف الطبيب أنّ أرجح التفسيرات لسبب الحادث، هو تعرض الحجاج في منى لغاز سام "قاتل"، تسبب في وفاة كل من كان قريبًا من مصدر انبعاث الغاز، بينما أُصيب المتواجدون في الأماكن الأبعد بتسمم في خلايا المخ، أحدث نوعًا من فقدان الذكرة والهلوسة، وأصاب البعض بعدم القدرة على التحكم في تصرفاتهم. وأكد الطبيب المصري، أن الفيصل في إثبات ترجيحاته، هو تدخل الطب الشرعي، بأن يقوم أحد الأطباء الشرعيين بفحص رئة أحد المتوفين، وتحليل المواد التي ترسبت فيها، للتأكد من وجود غاز سام من عدمه. كشف الحقيقة: وبيّن الطبيب المصري، أنه يعكف حاليًّا على مطالعة بعض الأبحاث العلمية التي أنتجتها جامعات عالمية حول طبيعة الغازات السامة وخصائصها وتأثيراتها على الإنسان، لمقارنتها بحالات الوفيات والمصابين التي شاهدها في حادث التدافع بمنى، مؤكدًا أنه سينشر كل جديدٍ يتوصل إليه عمليًّا في هذا الشأن. ولفت إلى أنه يحج منذ قرابة 25 عامًا في أوقات كان الزحام والتدافع فيها على أشده في ظل غياب الكثير من التسهيلات التي باتت موجودةً حاليًّا بالمشاعر المقدسة، مؤكدًا أن أصعب حالات التدافع والزحام التي شاهدها طوال حياته في الحرم لم تسفر عن هذا الكم الهائل من الضحايا، ما يُعزز نظريته الرامية إلى وجود مؤثر خارجي كان السبب في وفاة وإصابة كل هذه الأعداد. الحجاج الإيرانيون: وعن دور الحجاج الإيرانيين في الأزمة؛ أوضح الطبيب المصري، أن أغلب الشهادات التي سمعها من المصابين تصب في النتيجة ذاتها التي لخصتها الحاجة المصرية التي نقل شهادتها في رسالته الموجهة إلى خادم الحرمين الشريفين، والتي تؤكد أن الحادث وقع بعد تدافع الحجاج الإيرانيين، وسيرهم عكس الاتجاه، قبل أن يشتبكوا مع باقي الحجاج الذين كان أغلبهم من الأفارقة، لتقع بعدها الكارثة التي أودت بحياة المئات من زوار بيت الله الحرام. وفيما يلي نص رسالة الطبيب المصري المعنونة بـ"صرخة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز": رسالة إلى خادم الحرمين الشريفين من مواطن مصري الوطن والموطن، سعودي الهوى، إلى سيدي خادم الحرمين الشريفين.. حفظه الله. اليوم يا سيدي خضتُ تجربةً مأساويةً في رحلة البحث عن ابن أخي المفقود بعد حادثة منى المريعة، وأُطمئن جلالتكم أننا بعد رحلة بحث من السادسة صباحًا إلى الثامنة مساء وجدناه، وأنه بخير والحمد لله. ولكن ومن خلال مروري على جميع مستشفيات المشاعر في منى وعرفات ومكة وجدة، وأعني بكلمة "جميع" أي كلها بدون استثناء، بما فيهم مديرية الشؤون الصحية بمكة. ومن خلال تجربتي التي تعدت أكثر من ثلاثين عامًا في الإدارة الطبية، لاحظت ملاحظتين في غاية الأهمية أُحبّ أن أرسلهما لجلالتكم، أعتقد أن إحداهما توجب الفخر، والأخرى على قدرٍ من الخطورة التي يجب على الجميع الانتباه لها. الملاحظة الأولى: مستوى الخدمة في جميع المستشفيات التي مررتُ عليها يستحق أن تفخر به المملكة، وأن نفخر به جميعًا كعرب، وأنا هنا لا أقصد المباني والتجهيزات فقط، فهذا أمر مفهوم، ولكني هنا أقصد الفخر كل الفخر بالإمكانيات البشرية، فلقد نجحتم يا سيدي في بناء الإنسان السعودي الذي يُقدر تمام التقدير الموقف الذي تمر به بلده بعد هذه الكارثة، فالمعاملة الحسنة والتطوع للمساعدة بكل الحب والتعاطف وجدناه من الإخوة في المنظومة الصحية، بدايةً من مدير مديرية الشؤون الصحية في مكة، إلى الحارس البسيط على باب أي مستشفى في المشاعر المقدسة، وليس لي فقط لكوني طبيب، ولكن أَشهد أنها لجميع من يبحث مثلنا عن ذويهم المفقودين.. فهنيئًا لكم هذا النجاح من كل قلبي. الملاحظة الثانية: وهي التي أعتقد أنها على مستوى من الخطورة التي يجب علينا الانتباه لها، وفحصها، والبحث فيها، وهي: "أنني لاحظت يا سيدي على معظم المرضى الذين شاهدتهم بنفسي أنهم يُعانون حالةً غريبةً من فقدان الذاكرة، وليست بهم أي خدوش أو رضوض أو أي إصابات، وهذه ليست حالة أو حالتين بل عشرات الحالات، مما اضطر المستشفيات إلى تقييدها في السجلات تحت اسم ((مجهول))، لأن المريض لا يستطيع أن يتذكر اسمه، أو اسم بلده، أو أين هو، وأيضًا هناك العشرات من الموتى الذين عاينتهم في الثلاجات لا توجد على أجسادهم أي إصابات ظاهرة يُمكن أن نحكم بها على سبب الوفاة، مما يحتم ضرورة تدخل الطب الشرعي، ليقول كلمته الفصل في هذا الموضوع. أرجوكم التدخل لمتابعة هذه الشكوى حفاظًا على أرواح المسلمين؛ لأن هذه الحادثة وما نتج عنها يُنافي العقل والمنطق، ويؤكد الشك فيه ملاحظات عين خبيرة. أشك سيدي -ولي كامل الحق في شكي هذا- بوجود يدٍ آثمة وراء هذا الحادث المُريع، وشكي في تفجير قنبلة من غاز ما داخل هذا التجمع الكثيف المتداخل من الحجاج أدى إلى وقوع هذا العدد الرهيب من الشهداء والمصابين، وقد شاركني هذا الشك العديد من الإخوة من كبار الأطباء في تلك المستشفيات. الملاحظة الأخيرة: هي ما قالته لي فلاحة مصرية بسيطة من دمياط بعد أن سألتها: "هو إيه اللي حصل يا حاجة؟ وكانت من الحالات القليلة المنتبهة التي رأيتها، فأجابتني قائلة: "بعد ما نزلنا من المنزلفة وكان ماشي ورانا جماعة كبيرة من الأفارقة السود دول، وفجأة كده قابلنا جماعة بيقولوا عليهم من الإيرانيين، وكانوا بيزقوا فينا جامد، حتى إني شتمت فيهم، وضيعوا عليّ حجتي، الله يسامحني ويسامحهم بقى، ومرة واحدة بلتفت ورايا لقيت ناس بتضرب في بعض، وأُغمي عليّا ما فوقتش إلا وأنا هنا". هذه يا سيدي كلمات الفلاحة المصرية بالنص. ألا يلفت هذا انتباه جلالتكم لشيء إذا ما رُبط هذا بالصور المنشورة لوضعية الشهداء وما لُوحظ من حالات كثيرة من فقدان الوعي والذاكرة؛ حيث لا يوجد في القاموس الطبي -يا سيدي- أن التدافع والزحام يؤدي إلى فقدان الذاكرة بهذا الشكل. سيدي خادم الحرمين.. هذه صرخة مواطن مصري مسلم، محب لدينه ووطنه ولكم، عسى أن تصل هذه الصرخة إلى جلالتكم.. حفظكم الله لوطنكم وللعرب والمسلمين. أخوكم في الإسلام الدكتور / عبدالحميد فوزي إبراهيم أبو السعد المستشار السابق لوزير الصحة والسكان جمهوريه مصر العربية |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#473 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() "مرغلاني": الموسم الحالي شهد انسيابية منقطعة النظير نجاح خطة وزارة الحج في التفويج إلكترونياً لمنافذ المغادرة ![]() سبق- جدة: صرح وكيل الوزارة المساعد ومدير عام فرع وزارة الحج بمحافظة جدة "عبد الله مرغلاني"؛ بأن وزارة الحج والجهات المختصة في المملكة بذلت جهوداً مضاعفة ومكثفة لإعادة جدولة الرحلات بناءً على الرؤية الشرعية لدخول شهر ذي الحجة، ورغبات المسافرين المتعجلين إلى بلادهم وغير المتعجلين. وقال: قامت الوزارة بدور محوري وأساسي في مغادرة حجاج بيت الله الحرام وزوار مسجد رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام إلى بلادهم؛ عن طريق تفويج هؤلاء الحجاج إلى منافذ المغادرة الجوية والبحرية وفق برنامج حاسوبي محكم تطلق عليه المسار الإلكتروني لمغادرة حجاج بيت الله الحرام، الذي يضمن بمشيئة الله تعالى تفويج الحجاج وفق جداول الطيران أو جداول العبارات الناقلة للحجاج؛ لمنع أي تكدس يحدث في هذه المنافذ بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، ويتمثل هذا البرنامج في رصد آلي دقيق لحركة مغادرة الحجاج بناءً على جداول الرحلات منذ مغادرة الحاج سكنه وحتى وصوله إلى المنفذ ومغادرته إلى بلاده، تشارك في ذلك فرق المتابعة الميدانية ومراكز مراقبة التفويج. وأضاف: شهد موسم حج هذا العام 1436هـ، انسيابية منقطعة النظير في مغادرة الحجاج بناءً على التطبيق الدقيق لهذا البرنامج؛ حيث غادر حتى نهاية يوم "21/12/1436هـ" ما يزيد على "450,000" حاج ولله الحمد، ومما ساهم كذلك في هذه الانسيابية هو التزام معظم شركات الطيران وعبارات نقل الحجاج بمواعيد وصول وسائط النقل، ولم تسجل أي ملاحظة مقلقة أو مخلة براحة الحجاج؛ حيث سافر معظم الحجاج في مواعيدهم المحددة ولله الحمد. وأردف: شهدت الأيام الأولى لمغادرة الحجاج ابتداء من 26 سبتمبر 2015م؛ حركة مغادرة كثيفة بسبب دخول شهر ذي القعدة كاملاً، وما نتج عن ذلك من إعادة جدولة الرحلات لتتفق والرؤيا الشرعية لدخول شهر ذي الحجة، وقد استطاعت الوزارة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في تجاوز هذه المرحلة، ولله الحمد، بيسر وسهولة؛ حيث شهدت الأيام الأولى للمغادرة، وخصوصاً يومي 27 و28 سبتمبر حركة مغادرة كثيفة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي؛ إذ تجاوز عدد الحجاج المغادرين ما يزيد على "65" ألف حاج في اليوم. وقال: نتج عن ذلك تأخر مغادرة بعض الرحلات؛ حيث بلغ معدل التأخير في المتوسط ثلاث ساعات فقط، ولم يحدث إلغاء لأي رحلة من رحلات الحجاج ولله الحمد، وهذا التأخير مردُّه ليس لإخلالٍ من قبل الجهات العاملة في خدمة الحجاج، وإنما لكثافة أعداد المغادرين الراغبين في العودة إلى بلادهم عقب أداء الفريضة مباشرة، ولم ترصد الوزارة أي معاناة كبيرة للحجاج بسبب هذا التأخير، إلا في ثلاث من شركات الطيران هي: "خطوط ناس، وخطوط بيمان، والخطوط الإثيوبية" فقط، التي تأخرت مغادرة بعض حجاجهم وتم تحويلهم إلى الفنادق حفاظاً على راحة الحجاج ومغادرتهم في اليوم التالي، ومع ذلك فإن المطمئن أنه لم تمنع مغادرة حجاج لهذه الشركات من المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة حان موعد سفرهم ولم يغادروا بسبب كثافة جداول رحلاتهم، وما نتج عن إعادة الجدولة، وتشهد حركة النقل لعموم شركات الطيران في هذه الأيام انسيابية عالية ولله الحمد، ونسأل الله استمرارها لنهاية فترة مغادرة الحجاج. وشكرت وزارة الحج جميع الجهات الحكومية والخاصة التي بذلت أقصى جهودها في خدمة حجاج بيت الله الحرام؛ تنفيذاً لتوجيهات حكومة المملكة العربية السعودية- وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين- التي تبذل أقصى طاقاتها في تقديم أفضل الخدمات للحجاج المغادرين. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |