- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

حبيبي للفرح دايم.. ابيك اتوّقد اشموعك
وابا زورك.. وابفرح به.. لو انه مايدانيني

صآار اللي صآار ، ۆ آبتديينآا على خير
عيوننآ [ ععآاشت ، ۆ شآافت ، ۆ دآارت ]
مو كل شيء بَ : كيفنآا لآزم يصير
آشيآاء وآاجد مَ نبيهآا : و صصآارت '

مــــازالـــت الـدنـيـــا عـلـى مـنـــــت خــــابـــر
مـاتـــــاخـــــذ إلاّ مــــن تـــــودَّه وتـغـلـيــــــه

يآ كم عرفت من آلآوآدم و صآدقت
و يآ كبر فرقن ب آلآوآدم لقيتہ.......
آحدن ليآ
مني ذكرتہ تضاايقت
ۆآحدن ليآ مني تضآيقت جيتہ

لو تشتكي للنآس , من كثرة ( آلضيق )
مَ فآدت آلششكوى ولآسرّت . . الآه ’
آلخآلق أقرب ! وش تبي في آلمخآليق ؟
جرّب تقول إن ضآقت : [ آلحمدلله ..

ضـيقه فينيُ وﻵ آدريً وَين آروحَ
كَن مـَآليه بهالدنيا. احد

الحزن اللي ملا وجهي / معذور
كل لمحة فيني صارت , له أغاني

ممتلي بحريّ ملوحة أو كسور
مثلٍ شعرٍ لو نطقته مايباني

مختبي ذاك الألم بين السطور
ما يفهمه الا حزينِ أو يعاني

آرسل قصايد بين لحظه ولحظه .. وآثر الشعر يازين گله يجي فيك
آستوعب الموضوع وآقول حظه .. ليتك تجي صوبي مثل شعر مغليك

وش رجعگ عقب المفارق وش بغيت؟
وأنت السبب في كـل جـرح وكـل آھ

أبـشـرگ طـيـبّ .. ولـكـن ما نـسـيت
مـا زالـت جـروحگ على قـيد الحياھ

ما فادني حلمي ولا فاد ( حلّمه )
من , أبّتدينا / ندري أنْـا أنتهينا !
لو نخفي اللي جاي في كم / كلّمه
( ملامح ) , الفرقا تبيّن , ( علينا ) !