- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

جَرب تراقب ، تفاصيل الامور
رآح تلقى في وسطها حلها،!

آمن تفائل وبالغ في شعور
إمتنانك ، والمــآسي خلٌها ،!

قالوا علامك صـامــت وقلـــت يـاناس
كثر الكـــــــلام يـقـل لاجلـه مـقامـي
الصمت حكمه والحكي مــصدر إفلاس
ولـقـيـت في صـمـتي يـزيـد احـترامـي
الصمت له معنى وله ذوق وإحســـاس
مـركـب نـجاتـك فـي بحـور الظـلامـي

دﻻ‌ل العرب تطرب على شمّ ريح الهيل
وانا عيني لشوفة هل الطيب كم تطرب
غﻼ‌ مثلكم واصل معي فوق نجم سهيل
ومعزتك شمسٍ مشرقة جعْل ما تغرب

_ متقَآسمِن هـ الحب بيِني وبينَه /’
............ ويضِيق صَدره كل مَآضَآق صدرِي
آبكي لِيآ منْ جآت عِيني بْ عِينَه ’
............ ويقُول ويشْ العِلم وآقُول : مَدري

الصاحب ماهو اللي وقت حزنك يواسيك
ولا هو اللي وقت الغضب يعينك ..

الصاحب من يرد طعون الخناجر لا تجي فيك
وعمره مافكر يؤذي مشاعرك او حتى يهينك

لا تقنع الناس باسلوبك وبا اخلاقك
الحب والكره والتوفيق من ربّك

سهل انك تحب ناس من آخر اعماقك
لكن من الصعب تجبرهم على حبّك

صديت عنك قصدي أعرف غلاتي
.............. و أثرك تبيها من الله وصديت

المشكله ماهي بتفكير هالناس
كلن على ماقيل عقله براسه

المشكله بعض الاوادم بلا أحساس
رابي على طبع الردى والنجاسه

إما غلا / نفس الغلا و أنت خابر-
وإلا ترووح و درب غيري تدلهہ ه !
! مَ‘ـَُِنٍّ صد أفخر في صدوده واكابر
مآني مثل بعـض المخاليق علهہ ه -”

أنا :
قريّب منك -
رغم إني : [ بعيد ] ,


وأنت :
تعرف وش أنت بالضبط ؟
عندي