...أوراقـ الورد...

قَال مُحمّد بن مُناذر : كنتُ أمشي مع الخَليل بن أحمد فَأنقطعَ نعلي , فمشيتُ حافياً , فخَلَع نَعليهِ و حمَلها يمشِي مَعي فقُلت له : ماذا تَصنعْ ؟! قال : ( أوَاسِيكَ في الحفَاء ) عصى آلدمع .. وعليكم آلسلآم ورحمة الله وبركآته !! آتشرفت آورآقـ آلورد بحضوركـ !! آحلآم وردية .. حيآالله عآبر هـ آلسبيل ... آلله يسلمكـ على آلزيآرهـ آلغآليهـ !! آلتى آبتهجت بهآ روح آلورد و آورآقهآ !!

لا باس ياللـي مـن غـلا شعبـه نسـى ......... جـور المـرض كلـه فــدا تفريحـتـه لو عـن غلاتـه علمـواعـرق النسـا ...... كان آستحـى مـن طيحتـه !!

عزيزي الزائر ...... إفرح و انت تقراني ، وتقبل الشكر .. من قلبي و بـ ( لساني ) ..! إشعر بـ ( حزني ) ولا إتضّيق معي صدرك ، أحزاني .. أنا اللي أتحمل .. عنا أحزاني ! ما أجبرك تحزن معي و تحس بـ احساسي، ما أنت بـ صديقي ولا أنت بـ ( ثاني اخواني ) زائر .. مروره ، يشرفني و يسعدني ، يقراني شوي .. بس ، شوي ينساني !

في آحدى آلحوآرآت خضت نقآش مع آحدى آلعضوآت .. وكآن يدور حول آلزوجهـ آلثآنيهـ .. هذي آلعضوهـ خرجت عن آدآب آلكلآم !! وتدآفع عن آلزوجهـ آلآولى بكل قوهـ ... وتتحدث عن آلرجآل بعدم آلمبآلآهـ ,.. هذآ في آلحوآر !! وبعد ذلك آرآهآ تجوب قسم آلريآضهـ ... وتدآفع عن آلنآدي آلفلآني وآلآعب آلفلآني .. ويقولون لمآذآ آلرجآل يتزوجون آلثآنيهـ .. لوجود عقليآت بهذآ آلمستوى .. لكن ،، آعترف آني آترفع عن مثل هذهـ آلنوعيهـ في آلحديث معهم !! بعثرهـ روح آلورد ..

لا رفع صوته عليك انسان مايسوى حذاك اعتبر صوته مجرد قرع نعلك في الطريق ..!!

العلآقه النآجحه مثل العلآقه بين العين و اليد : إذت تألمت اليد , دمعت العين . وإذا دمعت العين , مسحتهآ اليد!!

وأسمعكْ كِنك | تصّوت ليّ , لاتكتبينْ ! ..لاتندهينْ .....لاترسمين الحلَمْ ! .وأطيآفُ الحنينْ ! أنآآ وهـمْ ~ ..أنآآ وهـمْ ~ ...أنآآ وهـمْ ~ مآ ..( تَفّهَـمّيٍنْ ) !!

أحْيَانَاً أُعَــاملْ الآخَرِينْ باحْتِرَامْ ليْسَ بالضَرُوُرَة لأنَهُمْ مُحْتَرمِينْ ، بَلْ لأننَي كَذلكْ !

هنا يطيح العتب من فوق كتف الهمام .. واخط في كتاب فكري شي ممكن يصير .. غيري يقول المطر ناتج من الاصطدام .. وانا اقول السحاب اتعبْه طول المسير .. يبغي يخفف من حمول الظروف الجسام .. وارخى جفون العنا وانهل دمعه غزير .. مثلي بعد ما اختنقني الصمت صغت الكلام نثرت منه الكثير .. ولي تبقى كثير ..

مَـآهـْيّ غـرَيـْـبَـه بـْـذرَة - الطيْبَ - فـيـْـنـيّ دَآمـْيّ وَرثـَـتـهَ مـِـنْ جــْـديّ وَ خــَآلـيّ , بَـنـتَ ( نَ )لــَ / ابـْـوَيّ وَهَـالـفـَـخـرْ يَـگـفـيْـنـيّ مـَـوْ تـِگـبْـرَ , وَلآ غــُرَوْرَ , وَلآ تـعَـآلـيّ ! مِـنْ خـلـقِـتـيْ وَالـنــَـآسْ ابـَيـْـهَـآ وَتـبْـيّـنـيّ وَشـُمَوْخَ عـِـزيّ فــَوقْ هـَـآمْ الجَـبْـآلـيّ , مِـنْ يَـطـلـبْ الفـزعَـآتْ امـّـد لـهَ يـْـديَـنـيْ وَ أوَقـِـفَ مْـعَـه وَقـفـة غـَـآلـيْ لــِ / غـَـآلـيّ وَ مِـنْ لايـْـقـِدَرْ طـيْـبّـتـيْ لآ يـْحَـآگـيْـنـيّ يـَـلـزمْ حـُـدَوْدَه . . مـِـنْ قـبـْـلَ إنـفـعـَـآلـيْ ,