ابــــــن تمـــــــــير

الرسالة التاسعة والعشرون:
تحريم الاحتفال باليوم الوطني والتهنئة به لا يعني عدم حبنا وانتمائنا للوطن إذ هو أمر طبيعي غريزي لا لوم فيه.
لكن الواجب تجاه من ألزم بذلك المداراة والتوجيه بحكمة مع بقاء البغض القلبي للمحرم.

الرسالة الثلاثون:
الدعاء بنفع المطر وبركته أمر مطلوب لأنه كما قال صلى الله عليه وسلم:(ليست السنة - الجدب والقحط - بأن لاتمطروا ولكن السنة أن تمطروا وتمطروا ولاتنبت الأرض شئ) رواه مسلم عن أبي هريرة وهو وقت إجابة.

الرسالة الواحدة والثلاثون:

بعد ثبوت دخول هذه العشر:
-هي أفضل أيام السنة ففي الحديث(ما من أيام أعظم عند الله ولاأحب إليه العمل فيهن من هذه العشر,فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد)مطلقا في أي وقت وعلى أي حال .

الرسالة الثانية والثلاثون:
من نوى الأضحية مباشرا أو موكلا فلايجوز له الأخذ من شعره أو ظفره
ومن نوى أثناءالعشر فيمتنع من وقت النية ولايضره ما أخذ قبل
ولايمنع من تمشيط شعره وغسله برفق
أما الوكيل وأهل المضحي فلايدخلون في الحكم.

الرسالة الثالثة والثلاثون:
رطب لسانك بكثرة التكبيروالتهليل:
وهو في هذه الأيام إلى فجر التاسع مطلق فقط لا مقيد بأدبار الصلوات فليتنبه.
(فتاوى ابن باز13/19)

الرسالة الرابعة والثلاثون:

يحرم الجهر بالقراءة في المسجد إذا كان يشوشف على غيره من المصلين أو الدارسين أو قارئ ا القرآن ولأن المسجد وقف على المصلين(ابن تيمية ج-ابن باز /-ابن عثيمين /-ابوزيد الدعاء )

الرسالة الخامسة والثلاثون:

المؤمن لايكتف بسلامة نفسه بل يهتم لما يصيب إخوانه المسلمين ويبذل مايستطيع لنصرتهم
والعاجز من عجز عن الدعاء في السجود وبين الأذانين

الرسالة السادسة والثلاثون:


أكثر من11مسجد قصفت و440قتيل و2300جريح
فلكم الله ياأهل غزة
وجعل العاقبة لأهل السنة
قال ابن باز:الواجب على المسلمين في كل مكان مناصرة إخوانهم المعتدى عليهم والقيام في صفهم ومساعدتهم على اسثرجاع حقهم
ممن ظلمهم بكل مايستطاع من نفس وجاه وعتاد ومال على حسب الطاقة)
ماأجمل تلك المشاهد التي أعادت مفهوم الجسد الواحد،من القائد الأعلى حتى المعاق المتبرع بكرسيه
والمرأة قبل الرجل:بذهبها،بضمانها،بقيمة منزلها

الرسالة السابعة والثلاثون :
قال ابن باز:من مقتضى البيعة النصح لولي الأمر،ومن النصح الدعاء له بالتوفيق والهداية وصلاح النية والعمل وصلاح البطانة،لأن من أسباب صلاح الوالي ومن أسباب توفيق الله له أن يكون له وزير صدق يعينه على الخير.

الرسالة الثامنة والثلاثون:

إعتداء في الدعاء:سمع الإمام أحمد من يقول:اللهم لاتحوجني إلى أحد من خلقك،قال:(هذا رجل تمنى الموت)ومنه:
الناس للناس من بدو وحاضرة..