بالفيديو والصور آبار إرتوازية مكشوفة في بعض مناطق المملكه

في مزرعة مهجورة اعتاد المتنزهون على ارتيادها



بئر عميقة مكشوفة بالقرب من "ساجر"




مشاري الحنتوشي- سبق- ساجر: رصدت عدسة المواطن فهد مقعد الحافي، بئراً مكشوفة, تقع بإحدى المزارع المهجورة المجاورة للنطاق السكاني شرق ساجر.

وقال "الحافي" لـ"سبق": "اكتَشفت ابنتي الصغيرة البئر أثناء لعبها خلال نزهة خرجنا فيها بجوار تلك البئر بمزرعةٍ مهجورة".

وأضاف: "هذه المنطقة اعتاد المتنزهون على ارتيادها؛ لكونها أقرب مزرعة مهجورة مناسبة في ساجر".

وتابع المواطن: "أخبرتني صغيرتي بوجود حفرة، فذهبت إليها وألقيت فيها صخرة لأحدد عُمقها، واتضح أنها عميقةً جداً، كما أن خطورتها تكمن في أنها مساوية للأرض في أحد أركانها مما يخفيها عن الأنظار".

وناشد "الحافي" المسؤولين سرعة التدخل والتعامل مع هذه البئر المكشوفة قبل وقوع "كارثة إنسانية".

وقال: "المكان هو المزرعة المجاورة لمزارع أبناء براك المسعد، المعروفة في ساجر، من جهة الشرق".

وتبادل عدد من المغردين على موقع "تويتر" صوراً لمواقع آبار أخرى مكشوفة، تقع إحداها بالقرب من مركز عين الصوينع شمال ساجر.

قاموا بتغطيتها بالتعاون مع البلدية



"مدني قلوة" يتجاوب مع "سبق" ويُؤمن بئر الرميضة




محمد الزهراني- سبق- الباحة: تجاوباً مع ما نشرته "سبق" بالأمس حول البئر المكشوفة في مركز الرميضة التابع لمحافظة قلوة, قام الدفاع المدني بمحافظة قلوة بالتعاون مع البلدية اليوم بتأمين البئر وتغطيتها.

ويأتي ذلك في تجاوب سريع مع ما نشرته الصحيفة حول الواقعة, والتي وثقها أحد القراء بالفيديو.

التنسيق مع "الشؤون الإسلامية" لتوعية المواطنين بتهديداتها بخطب الجمعة



"مدني العُلا": إنذار أسبوعين لأصحاب الآبار المكشوفة لتلافي خطرها




عبير الرجباني- سبق- المدينة المنوّرة: أطلقت إدارة الدفاع المدني بالعُلا، ممثلة بشعبة السلامة، حملة توعية وتحذير داخل المحافظة وعلى الطرق المؤدية من وإلى بعض القرى، عن مخاطر الآبار الارتوازية واليدوية، بوضع اللوحات الإرشادية عن مخاطر الآبار الارتوازية المكشوفة، والإسراع في إغلاقها من أصحابها والإبلاغ عن أي آبار ارتوازية مكشوفة تهدّد حياة الآخرين بالاتصال على عمليات الدفاع المدني على الرقم 998.

صرح بذلك مدير إدارة الدفاع المدني بمحافظة العُلا العقيد منصور بن سعد البلوي.

وأضاف "البلوي": كما أنذر الدفاع المدني، عبر هذه الحملة التي تخصُّ أصحاب الآبار، عن وقت زمني محدّد بأسبوعين من الإعلان كحد أقصى في تلافي الخطر، وإلا سوف يقع تحت طائلة المسؤولية الجنائية، إن وقع أي مكروهٍ بعد ذلك.

وتابع مدير إدارة الدفاع المدني بمحافظة العُلا: تمّ التنسيق مع مكتب الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد في محافظة العُلا، لإدراج توعية المواطنين بهذه المخاطر التي تهدّد الأرواح من خلال خطب الجمعة والمحاضرات الدينية، وما يلزم شرعاً على مَن أهمل وتسبّب في إزهاق الأرواح من الناحية الشرعية.

قالت: سيعاقب المالك جنائياً في حالة وقوع أي حوادث



"الدفاع المدني": مهلة أسبوعين لتأمين الآبار المكشوفة




سبق- متابعة: حذرت مديرية "الدفاع المدني"، في تغريدة لها اليوم، على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أصحاب الآبار المكشوفة بأنه في حالة وقوع حادث سقوط فسيتحمل مالك البئر عقوبة جنائية، وحددت مهلة أسبوعين من تاريخ الإعلان.

يذكر أن هناك حملة من المواطنين للإبلاغ عن الآبار المكشوفة بعد حادثة سقوط الطفلة "لمى".

مدني الشرقية يردم 250 بئرًا مكشوفة من ضمن 400




محمد الدوسري ( صدى ) : أكد مدير إدارة الدفاع المدني بالمنطقة الشرقية اللواء عبدالله الخشمان لـ”الرياض” أن إدارته حصرت 400 بئر خطرة بالتعاون مع جهات تطوعية وتم ردم 250 منها؛ موضحاً أن العمل على ردم وتسوير 150 بئراً توقف بسبب سرقة الحديد والشبوك من قبل أشخاص مجهولين واعتراض الاهالي.
وقال اللواء الخشمان إن إدارة مدني الشرقية وقعت إتفاقية مع برنامج الفوزان لخدمة المجتمع منذ عام تضمنت تسوير وردم 400 بئر خطرة وبعض الدحول في صحراء الصمان بوتم تحديدها من قبل القسم الهندسي بالمديرية.
وأضاف انه تمت تغطية 250 بئراً وتبقى 150 منها ضمن المبادرة إلا أن العمل توقف بسبب سرقة الأدوات الخاصة بتغطية هذه الآبار، والاعتراضات التي واجهها برنامج “الفوزان” اثناء عمليات التسوير والردم من بعض الأهالي المستفيدين من تلك الآبار في سقي مواشيهم.
وأشار اللواء الخشمان إلى أن إدارته ستعمل بالتعاون مع الجهات المختصة لاستكمال واستئناف العمل على ردم وتسوير بقية الآبار البالغ عددها 150، مناشداً جميع المواطنين بالتعاون مع إدارته والتبليغ عن الآبار المكشوفة.

آبار مهجورة ومكشوفة تهدد حياة المواطنين بمحافظة الطوال



الطوال – الوئام – اسماعيل الحكمي :
اشتكى اهالي قريتي ابوالمض والمجنه التابعة لمحافظة الطوال من وجود بئر مهجورة ومكشوفة بمجرى الوادي وطريق للمجهولين شمال قرية ابوالمض شمال قرية المجنه ما يشكّل خطراً كبيراً على مرتادي الطريق، خاصة أنها ممتلئة بمياه الأمطار.
وقال مواطن لـ“الوئام” إن “هذا البئر مهجور ومشكوف أمام الجميع، ويشكل خطراً كبيراً على مرتادي الطريق، خصوصاً في الليل.
وأضاف “أستغرب سكوت الجهات المعنية، وعدم التحذير من الوضع أو إيجاد علامات وإشارات تنبيهية لهذا البئر”، وتساءل، “هل يتم التحرك في حالة حدوث أي مكروه لأحد”.
وطالب المواطنون بضرورة تدخل الجهات المعنية لإيجاد حل لمشكلة هذا البئر قبل فوات الأوان.

المحافظ" يحثّ المواطنين على الإبلاغ عن المواقع الخطيرة
بالصور.. طمر 10 آبار مكشوفة بوادي الفرع بالمدينة في يوم




خالد الشاماني- سبق- المدينة المنورة: نظمت محافظة وادي الفرع، اليوم الأربعاء، حملة للتعامل مع الآبار المكشوفة، أسفرت عن طمر أكثر من عشر آبار مكشوفة خلال يوم واحد، ومن المقرر أن تستمر هذه الجهود؛ لحين التأكد من إتمام المهمة بشكل كامل.

وقال محافظ وادي الفرع، مبارك المورقي لـ"سبق": "هذه الحملة انطلقت في ظل توجيهات أمير منطقة المدينة المنورة، الذي أكد على ضرورة طمر جميع الآبار المكشوفة؛ حفاظاً على سلامة المارة والأطفال".

وأضاف "المورقي": "نجحت "الحملة" في طمر عشر آبار مكشوفة هذا اليوم، وستتواصل حتى الانتهاء من طمر جميع الآبار، وتمشيط المحافظة بالكامل؛ حفاظاً على أمن وسلامة المواطنين".

ودعا "المورقي" المواطنين والمقيمين، إلى سرعة إبلاغ عمليات الدفاع المدني على الرقم 998، في حالة ملاحظة أي موقع يشكّل خطورة، أو إبلاغ أي مركز إمارة تابع للمحافظة، وحثّ أصحاب هذه الآبار على استشعار المسؤولية، ومراعاة أمن وسلامة المواطنين.

قالوا: "حفر الموت" منتشرة في أماكن يرتادها العشرات للتنزه



أهالي "قبلة تيماء": "سبق" حذرت من بئر منذ عام ولا مجيب!




بدر الجبل- سبق- تيماء: شكا أهالي حي القبلة في محافظة تيماء من عدم تجاوب المسؤولين مع مطالبتهم بسرعة التعامل مع بئر مكشوفة منذ أكثر من عشر سنوات، ويبلغ عمقها عشرة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار.

ونشرت صحيفة "سبق"، قبل عام، خبراً بعنوان "بئر مكشوفة في حي القبلة بتيماء"، تضمن تحذيرات الأهالي من مغبة إهمال هذا الموقع الخطير.

وقال المواطنون: "هذه البئر مهملة وتهدد سلامة العابرين لقربها من قطعة أرض اعتاد شباب الحي على اللعب فيها، علماً بأن تلك البئر لم تعد مستخدمة، وتراكمت داخلها النفايات بصورة تشكل خطورة كبيرة على الأرواح".

وأضافوا: "على الرغم من مرور عام على نشر "سبق" لهذا الخبر؛ إلا أن الجهات المعنية بمحافظة تيماء سواء بلدية المحافظة أو المياه أو الزراعة أو الدفاع المدني، لم تحرك ساكناً حتى اليوم للتعامل مع هذه البئر الذي يبعد عدة كيلومترات عن تلك الجهات".
وأردف المواطنون: "حتى بعد سقوط الطفلة لمى الروقي، التي تابع حادثتها ملايين الأشخاص، لا زالت هذه البئر غير مؤمّنة".

وتابعوا: "هذه البئر كان يمكن التعامل معها بسهولة، فماذا عن الآبار الأخرى البعيدة التي يزيد عمقها عن 200 متر ويعود عمرها إلى عشرات السنوات؟".

جدير بالذكر أنه منذ سقوط الطفلة لمى الروقي في بئر بتبوك، كشف مواطنون عن آبار عديدة مكشوفة في تيماء سواء في منطقة الصناديق، جريش، العسافية، شرق جريش أو في الأراضي الزراعية المهجورة التي لا خضرة فيها ولا معالم.

وقال المواطن عبدالله ثفيل العنزي لـ"سبق": "منطقة جريش والمناطق القريبة منها يزيد عدد الآبار فيها عن ثماني آبار، بعضها مكشوف والآخر مخفي، ولا يمكن تحديد الفوهة أو العمق".

وقال المواطن خالد أدهيم: "هناك بئر أخرى مكشوفة تقع على مسافة 19 كيلومتراً شمال محافظة تيماء وهي تهدد سلامة الإنسان".

ويؤكد المواطنون أن تلك الأماكن التي تتواجد فيها "حفر الموت" يرتادها العشرات من سكان المحافظة للتنزه، مما يستلزم تحرك الجهات المعنية سريعاً لإزالة هذه المخاطر.

مواطن يردم الآبار المهجورة بالباحة على نفقته الخاصة (صور)




محمد الزهراني ( صدى ) : المواطن عبدالله محمد علي الغامدي، أحد سكان منطقة الباحة في ردم الآبار المهجورة بالمنطقة على نفقته الخاصة، وذلك تفاعلاً مع حملة الإبلاغ عن الآبار المهجورة بعد سقوط الطفلة “لمى الروقي” في بئر ارتوازية بمنطقة تبوك.
وجاءت مساهمة المواطن في ردم الآبار المهجورة بمنطقة الباحة حرصاً منه على حماية الأرواح البريئة انطلاقاً من منهج الإسلام في دفع الضرر، وعملاً بأخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، خاصة بعد أن فُجع المجتمع مؤخراً بقضية الطفلة لمى الروقي – رحمها الله-.

عمقها 150 متراً.. وكبار السن يرجعونها لـ"الهلالية"
بالصور.. آبار مكشوفة تهدد حفر الباطن و"مشذوبة"




عيسى الحربي- سبق- حفر الباطن: رصد سكان حفر الباطن ومركز "مشذوبة" آباراً مكشوفة، تشكِّل خطراً على المارة والمتنزهين.

وكشف الأهالي أن بعضها يصل عمقها لـ150 متراً، وهي منتشرة في أنحاء المنطقة، وغالبيتها في مركز مشذوبة.

ويُرجع الأهالي وجود هذه الآبار لعصر "الهلالية"، الذين هاجروا من وسط الجزيرة العربية، في القرن الخامس الهجري، إلى شمال إفريقيا.

وناشد الأهالي فرع وزارة الزراعة والدفاع المدني في حفر الباطن، بردم هذه الآبار، وطمرها بالرمال، حتى لا تسجل ضحايا آبار جدداً.