![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#31 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
شقيق الرئيس المصري المعزول مرسي يساند الجيش في قريته
صحيفة المرصد:رغم أن الجيش المصري عزل شقيقه لا يضمر سيد مرسي أي ضغينة للقوات المسلحة.وقال سيد وهو جالس في بيته البسيط الذي علقت على أحد جدرانه صورة للرئيس الإسلامي المعزول محمد مرسي بجوار آية قرآنية موضوعة في إطار "ثقتي في الجيش بلا حدود." وأضاف "أنا صابر وهو أيضا" مشيرا إلى شقيقه الأكبر الرئيس المعزول. وتابع قوله "علمني أنه عندما يضايقني أحد .. لا تعاديه.. لا ترد بغضب." وتعكس الآراء في قرية العدوة التي تقيم بها اسرة مرسي في محافظة الشرقية مشاعر كثير من المصريين تجاه الجيش وهي أنه رغم كون قادته غير معصومين من الخطأ إلا أنه كمؤسسة قادر على تحقيق قدر من الاستقرار والأمن في بلد أتعبته الفوضى السياسية. وتشير حقول الأرز والذرة والطرق الترابية في العدوة إلى عالم مختلف تماما عن القاهرة حيث الشوارع مزدحمة ومليئة بالتلوث رغم أن القرية التي نشأ بها مرسي واخوته في دلتا النيل لا تبعد عن العاصمة سوى أقل من مسيرة ساعتين بالسيارة. ودرس مرسي وهو ابن لفلاح في القاهرة وفي لوس انجليس قبل أن يترقى في صفوف جماعة الاخوان المسلمين التي دفعته ليصبح أول رئيس منتخب بشكل حر في مصر العام الماضي إلى أن عزله الجيش في الثالث من يوليو تموز الحالي. ولا يزال اثنان من أشقائه هما سعيد وسيد يعيشان في العدوة. وفي حين سافر سعيد للقاهرة للانضمام إلى آلاف المعتصمين الإسلاميين المطالبين بعودة مرسي لمنصبه بقي سيد في هذه القرية الهادئة. ويفرق سيد الذي يقص شعره ويطلق لحية قصيرة على غرار الرئيس المعزول بين قادة الجيش الذين يلومهم على الإطاحة بأخيه والجيش نفسه الذي لا يزال مصدر فخر هائل. وقال بينما كان جالسا على وسادة على حصيرة من البلاستيك "الجيش هو أهم حاجة في هذا البلد. الجيش خط أحمر بالنسبة للمصريين. إذا ارتكب أحد في الجيش أخطاء فهذه مشكلة. لكننا بشر وكلنا نخطئ." ودعا الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة الذي عزل مرسي بعد احتجاجات واسعة بالشوارع على سياساته إلى مظاهرات حاشدة يوم الجمعة في تحد لجماعة الاخوان المسلمين التي تخطط لتنظيم احتجاجات أيضا. وتتهم الجماعة السيسي بتدبير انقلاب وتقول إنها تخشى العودة إلى "دولة بوليسية". ولم يشاهد مرسي علنا منذ الثالث من يوليو تموز وهو محتجز في مكان لم يكشف عنه. وحتى اسرته لا تعلم شيئا عنه لكن سيد قال ردا على سؤال بشأن ما إذا كان يخشى على سلامة أخيه "لم اشعر بالخوف أبدا في حياتي. لا أخشى إلا الله وهو يحمي مصر." وأمام المسجد الكبير في القرية عكست تعليقات رجال يرتدون جلابيب طويلة لدى خروجهم بعد صلاة الظهر مشاعر مشابهة. وقال فلاح يدعى علي إبراهيم "الجيش ليس هو السيسي." واضاف "الجيش هو ابني وأخي وعمي. الجيش ملك لنا كلنا.. مكون منا." وينسب سيد الفضل للجيش في غرس القيم التي تساعده في مواجهة هذه الفترة العصيبة ويتحدث بإعجاب عن خدمته العسكرية الالزامية في 1983 و1984 ويقول إن الجيش يمنح المصريين إحساسهم "بالرجولة". وقال "الجيش يعلم أبناء مصر كيف يعملون وكيف يفكرون. تتعلم ماذا تفعل عندما تكون في مكان صعب وعندما تواجه موقفا صعبا." وصوت سكان العدوة البالغ عددهم نحو خمسة آلاف نسمة بأغلبية كاسحة لصالح مرسي في الانتخابات بخلاف باقي محافظة الشرقية التي تنتمي إليها القرية والتي صوتت الأغلبية فيها لمنافسه. ورغم أن التعاطف في القرية لا يزال واسعا مع مرسي الذي زارها مرتين خلال رئاسته للبلاد هناك ايضا انتقادات لجماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي إليها. وقال اسماعيل محمد الصديق (43 عاما) وهو فلاح وأب لثلاثة ابناء ويتكسب قوته أيضا كعامل بناء "هو ابن قريتنا. نعلم انه رجل صالح." وأضاف "مشكلته أنه وضع الاخوان المسلمين في كل مقاعد السلطة وهذا أغضب الناس." وقال "مرسي أو غير مرسي.. كلنا نريد شخصا يصلح البلاد.. يجعلها أفضل وليس اسوأ." وفي الشارع الذي يوجد به المسجد قالت امرأة تبيع الزيتون والليمون المخلل والبصل إنها تخشى على مصر في وقت قتل فيه زهاء 200 شخص في أعمال عنف منذ الاطاحة بمرسي. وقالت سحر ابراهيم (38 عاما) وهي تهدهد طفلها الصغير "لازم الاخوان المسلمين يرحمونا ويتركوا الجيش يقوم بواجبه. أخذوا فرصتهم ولم يقدروا على فعل شيء." وأضافت "كل يوم ناس تموت. يجب أن يتولى الجيش المسؤولية لحماية البلاد ولتستقر الأوضاع ليعيش الناس في أمان |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#32 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
الداخلية المصرية : ملتزمون بإرادة الشعب وبخارطة الطريق
واس - القاهرة الخميس 25/07/2013 ![]() أوضحت وزارة الداخلية المصرية أنه في إطار دعوة الشعب المصري للاحتشاد غداً الجمعة، فإنها نفذت خطط أمنية لتأمين المواطنين وممتلكاتهم خلال تلك المظاهرات والفعاليات وتأمين المنشآت العامة والحيوية بالدولة من خلال إجراءات أمنية مكثفة ولصيقة. وأشارت الوزارة في بيان لها اليوم إلى أن جهاز الشرطة يؤكد مجدداً التزامه بالإرادة الشعبية التي عبر عنها الشعب المصري في 30 يونيو الماضي، والتزامه بخارطة الطريق التي ارتضاها الشعب وتبتغي مصلحة الوطن |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#33 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
المستشفى الميداني برابعة العدوية :75 قتيلا وأكثر من ألف مصاب في اشتباكات طريق النصر
أعلنت المستشفى الميداني برابعة العدوية، حيث يعتصم مؤيدون للرئيس المعزول محمد مرسي، ارتفاع قتلى الاشتباكات مع الشرطة بطريق النصر، إلى 75 قتيلا واكثر من 1000 مصاب، من مؤيدي مرسي، جراء اشتباكات مع قوات الشرطة. وقال الدكتور هشام ابراهيم، مدير المستشفى الميداني، في تصريح له اليوم السبت، إن المستشفى يعاني من نقص في الامكانيات الطبية، بسبب كثرة عدد المصابين، ودعا إلى إرسال سيارات الاسعاف لنقل المصابين الى المستشفيات القريبة. وأوضح إبراهيم أن اغلب حالات الوفاة، والإصابات نجمت عن طلقات نارية بعضها أُطلق من أماكن مرتفعة، كما أن كل القتلى كانت إصاباتهم في أماكن قاتلة، مثل الرأس والصدر، وقد خصصت المستشفى الميداني قاعة لوضع جثامين القتلى بها حتى يتم نقلهم الى مشرحة زينهم. ولم يتسن التأكد من أعداد القتلى أو الجرحى من وزارة الصحة |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#34 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مصدر عسكرى: القبض على 30 إرهابياً فى سيناء.. و«الظواهرى» هرب إلى غزة
استشهاد وإصابة 9 من الجيش والشرطة ومقتل 4 مسلحين والقبض على 3 بينهم حمساوى بحوزته خطة لاقتحام السجون.. ومصدر: «حداد» كان يلتقى الجهاديين سراً ![]() صورة ارشيفية قال مصدر عسكرى لـ«الوطن»: إن القوات المسلحة ألقت القبض على أكثر من 30 إرهابياً ممن شاركوا فى الهجمات المسلحة بعد عزل محمد مرسى، بعضهم كان محبوساً فى قضايا إرهاب قبل وصول الإخوان إلى الحكم، شملهم قرار المعزول بالعفو الرئاسى، وأضاف المصدر أن عصام الحداد، مستشار مرسى، كان يلتقى سراً أعضاء هذه الجماعات فى سيناء، وأوضح أن الإرهابيين الذين يسقطون قتلى أو جرحى ينقلهم زملاؤهم فوراً من مكان الاشتباك للعلاج أو الدفن فى غزة عن طريق تهريبهم من خلال الأنفاق، وأشار إلى أن محمد الظواهرى، القيادى الجهادى، هرب إلى غزة بعد سقوط مرسى. وأكد أن الجهات الأمنية حددت بالفعل أماكن البؤر الإرهابية فى سيناء، وأن بعضها كان مرصوداً وقت العملية «نسر 1» التى أمر مرسى بإيقافها، وأضاف أن القوات المسلحة تمكنت من هدم نحو 80% من الأنفاق على الحدود مع غزة. واستُشهد ضابط ومجند، وأُصيب 7 من عناصر الشرطة والجيش، فى سلسلة هجمات شنتها الجماعات الجهادية، أمس الأول، على النقاط الأمنية والحدودية فى سيناء بينها 3 هجمات وقت الإفطار، فيما قتلت قوات الجيش 4 جهاديين، واعتقلت 3 مسلحين، بينهم حمساوى بحوزته خطة للهجوم على منشآت أمنية وعدد من السجون. وبدأت الهجمات بهجوم استغرق 20 دقيقة شنه مسلحون بالتزامن مع أذان المغرب على قوة نقطة «الشلاق» الحدودية فى الشيخ زويد، وتبادلوا إطلاق النار مع قوة الشرطة، واقتحموا المبنى، ما أسفر عن استشهاد ضابط ومجند، وإصابة 4 من عناصر الجيش وأحد المسلحين. كما هاجم مسلحون، فى نفس الوقت، كمين الجيش المخصص لتأمين مستشفى الشيخ زويد، ما أسفر عن إصابة مجندين و2 من المهاجمين. وأُصيب المجند أمين رجب محمد، يبلغ من العمر 21 سنة، بطلق نارى بالرقبة فى هجوم شنه إرهابيون على كمين فى حى الزهور، وزرع مسلحون لغماً أمام المدرعة بطريق «الشيخ زويد - الجورة» لكنه انفجر قبل مرور المدرعة بدقائق، وقال شهود عيان إن 4 مسلحين يرتدون الزى العسكرى الخاص بكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكرى لحركة حماس، يستقلون سيارة ربع نقل، أطلقوا النار على مبنى المخابرات الحربية بالعريش، فيما هاجمت مجموعة أخرى مدرعة جيش فى أحد شوارع الشيخ زويد. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#35 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أقوال قيادات «الداخلية» في قضية «وادى النطرون»: الرئيس السابق هرب بمساعدة عناصر منظمة عسكرياً
الشهود بينهم وزير الداخلية الأسبق محمود وجدي وقيادات في السجون وضباط بسجن وادي النطرون وأمن الدولة المحكمة فى إحدى جلسات نظر القضية التى انتهت بحبس مرسى تنشر «الوطن» أقوال الشهود أمام رئيس محكمة مستأنف الإسماعيلية، المستشار خالد محجوب، الذى حقق فى قضية وادى النطرون وأصدر حكما فيها وأحال القضية إلى النائب العام الذى أحالها بدوره إلى قاضى التحقيق. وتضمنت الشهادات توثيقا لإدانة المتهمين وتورط عناصر من «حماس» وحزب الله فى اقتحام السجون وتهريب المساجين وإحداث فوضى فى البلاد ومن بين الهاربين عناصر من «حماس» وحزب الله و34 قياديا بجماعة الإخوان بينهم الدكتور محمد مرسى. وقال المأمور السابق لسجن طرة للمحكمة: إن أشخاص المهاجمين للسجن كانوا ملثمين ويتحدثون فيما بينهم بلهجات بدوية أو عربية غريبة شيئا ما عن اللهجة المصرية المعروفة، كما أنهم كانوا على قدرة عالية من التسليح والتدريب؛ إذ إن هجومهم كان أشبه بالهجوم العسكرى المنظم وكانوا مستهدفين لعنابر السجناء السياسيين المعتقلين من الجهاديين وجماعة الإخوان، فضلا عن تهريبهم السجناء الجنائيين. محمود وجدي : جهات خارجية وداخلية وعناصر ملثمة من « حماس » وحزب الله وكتائب القسام والجهاد وراء الهجوموحضر المقدم أحمد جلال للشهادة من تلقاء نفسه وقال إن الأغلبية العظمى من المساجين أقروا عند عودتهم أن المجموعة المقتحمة ينتمون إلى حركة حماس الفلسطينية وأن أشخاصاً ساعدوهم من بدو سيناء وأن ضابط الأسلحة والذخيرة قرر له أن الطلقات المستخدمة إسرائيلية الصنع وغير مستخدمة فى مصر وأدى ذلك إلى هروب جميع المعتقلين السياسيين والسجناء الجنائيين والمحكوم عليهم فى قضايا أمن الدولة العليا وعناصر أجنبية منهم: يسرى نوفل والدكتور رمزى موافى، الطبيب الشخصى لأسامة بن لادن المحكوم عليه بالسجن المشدد فى تهمة التخابر مع دولة أجنبية. وبسؤال المقدم أحمد عبدالفتاح أحمد الوكيل، رئيس مباحث سجن 2 صحراوى الكيلو 97 سابقا، بناء على طلب الدفاع، شهد بأن السجن تعرض للاقتحام من مجموعات خارجية مدربة تدريبا عاليا، مستخدمين لوادر، فضلا عن قيام المعتقلين السياسيين والجنائيين من الداخل بأعمال شغب، وقاموا بتهريب المعتقلين السياسيين من قيادات الإخوان المسلمين والجهاديين والجنائيين وأنهم استخدموا فى عملية الاقتحام عربات ربع نقل محملة بأسلحة الجرينوف وكانوا يرتدون زى السيدات المنتقبات باللون الأسود وملثمين وقاموا بتكسير أبواب العنابر والشراعات وأن المعتقلين الهاربين هم من جماعة التكفير والهجرة من شمال سيناء وكل محافظات جمهورية مصر العربية وأن من بين الهاربين الدكتور عصام العريان ومجموعة الـ33 معتقلا من جماعة الإخوان. رئيس مباحث وادي النطرون : المهاجمون هربوا معتلقي الإخوان واستخدموا سيارات ربع نقل محملة بالأسلحةوبسؤال العقيد بالمعاش خالد محمد عبدالمنعم زكى عكاشة، الذى حضر للمحكمة من تلقاء نفسه وقرر للمحكمة إبداء أقواله فيما رصده من معلومات فى منطقة شمال سيناء أثناء عمله كضابط فى مديرية شمال سيناء، شهد بوجود عمليات شديدة الخطورة على مدينة رفح استهدفت جميع المنشآت الشرطية الموجودة فى مدينة رفح وشوهد أشخاص معهم سيارات دفع رباعى تسمى «ماردونا» عليها أشخاص مزودون بأسلحة آر بى جى متوجهين إلى المنشآت الشرطية، ووردت له معلومات أن جميع القوات الشرطية فى رفح غادرت إلى مدينة العريش نظراً لعدم تناسب الهجوم مع القوة، وفى تمام الساعة الرابعة صباحا يوم 29 يناير 2011، وتحديدا فى الطريق الدولى الساحلى المؤدى من رفح إلى مدينة الشيخ زويد واستمرت القوات فى التعامل من الساعة الثانية صباحا حتى التاسعة صباحا وانتهت بأن قوات الشيخ زويد تراجعت إلى العريش، واعتبارا من ذلك التاريخ الساعة العاشرة صباحا كانت المنطقة الحدودية والشريط الحدودى خالية تماما من الأشخاص من رفح والشيخ زويد، ما أدى إلى خلو الشريط الحدودى من الحماية لمدة 15 يوما أثناء الثورة المصرية وأتبعته تفجيرات خط الغاز وأصبحت المنطقة لمساحة 60 كيلومترا خالية تماما، وهذا يؤكد ما أقر به اللواء عمر سليمان من أن مجموعة من «حماس» وحزب الله عبرت المنطقة الحدودية ودخلت واقتحمت السجون، وبالتالى تكون المعلومات التى رصدها جهاز المخابرات صحيحة وكانت هذه العمليات تمهيداً لاقتحام السجون وأقر بأن مجموعات خارجة عن القانون تنتمى إلى بدو سيناء سهلت لمجموعات اقتحام سجون وادى النطرون وأبوزعبل لتهريب بعض العناصر الأجنبية من حزب الله و«حماس» وعبروا بهم إلى الجانب الآخر، وأقر بأنه فى مدينة العريش حدث هجوم على سجن العريش طوال الفترة الانتقالية، إلا أن القوات استبسلت ودافعت عن السجن ولم يتمكنوا من تهريب السجناء بعد أن قامت القوات بنقل المساجين الخطرين إلى سجن المستقبل بالتعاون مع القوات المسلحة وأن طريقة اقتحام سجون وادى النطرون متشابهة فى العدد وكثافة النيران وسيارات الدفع الرباعى مع طريقة محاولة اقتحام سجن العريش. مأمور السجن : لهجة المهاجمين بدوية وعربية .. والهجوم أشبه بالهجوم العسكري المنظموبسؤال اللواء محمود وجدى محمد محمود سلية، وزير الداخلية الأسبق، تحقيقا لطلب الدفاع، شهد بأن السجون المصرية لا يمكن اقتحامها من خلال مجموعات عادية أو أهالى وأن فى مصر جهتين لديهما القدرة على هذا الاقتحام لتلك السجون وهما القوات المسلحة أو الأمن المركزى عند تسليحه بالمعدات الثقيلة وأن ما حدث عند منطقة السجون هو نتاج اقتحام عناصر مؤهلة لتنفيذ ذلك الاقتحام، مستخدمة معدات ثقيلة لتنفيذ الاقتحام، وأنه رصد معلومات تأكدت له باتفاق بين جهات خارجية مع جهات داخلية وعناصر ملثمة من «حماس» وحزب الله وكتائب «القسام» والجهاد والجيش الإسلامى الفلسطينى مع بدو سيناء، تسللوا من الأنفاق ونسقوا مع بعض البدو لعملية الاقتحام وأن جهاز أمن الدولة رصد اعتداء على المقرات الشرطية المهمة بمدينة رفح والشيخ زويد سهلت دخول العناصر لتلك البلاد، وكانت القوات تدافع بشراسة وتمكنت تلك العناصر من إخراج عناصرها من سجن أبوزعبل ثم الفيوم ثم وادى النطرون ثم المرج وتمكنوا من ذلك بعد الاشتباك مع القوات الشرطية وتمكنوا من الهروب مع السجناء الجنائيين والسياسيين، وبتاريخ 18 فبراير 2011 ورد خطاب من وزارة الخارجية صادر من السفيرة وفاء نسيم، مساعدة الشئون الخارجية، سُلم للواء محمد حجازى، مساعد وزير الداخلية آنذاك، يفيد بأن مكتب مصر فى رام الله تلاحظ له وجود عشرات السيارات وأنها ما زالت تحمل لوحات شرطة وحكومة وشوهدت سيارتا أمن مركزى مما يطلق عليها «ميكروباص» بقطاع غزة، ثم ورد إليه خطاب من «الخارجية» أيضاً يفيد بسرقة 18 سيارة من السفارة الأمريكية فى يوم 28 يناير 2011، ومن ضمن السيارات البيضاء التى دهست المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير. وأضاف أن نائب رئيس الجمهورية الأسبق المرحوم اللواء عمر سليمان ذكر له أنه رصد أثناء توليه مسئوليته كرئيس لجهاز المخابرات العامة المصرية تسلل بعض العناصر الفلسطينية من «حماس» وكتائب عز الدين القسام والجهاد والجيش الفلسطينى الإسلامى وعدد من 70 إلى 90 عنصرا من حزب الله. وأضاف أنه تم ضبط فوارغ طلقات مستخدمة فى عملية الاقتحام غير متوافرة لدى الشرطة أو الجيش، مدللا أن مقتحمى السجون هم من عناصر أجنبية. وأضاف أنه من خلال خبرته الأمنية فإن قيام المعتقل محمد مرسى بالتحدث إلى قناة أجنبية، وهى قناة الجزيرة، واصفا المكان الموجود به، هو استدعاء العناصر الإخوانية أو توجيههم إلى المكان الموجود فيه داخل السجن حتى يتمكنوا من الوصول إليه وأن الاتصال التليفونى يدلل على أنه كان بالسجن ولم يتمكن من الهرب. وأكدت المعلومات أن تلك العناصر جاءت لتهريب عناصرهم المنتمين لحركة حماس الموجودين داخل السجن، وقد وصلوا إلى منازلهم فى غزة خلال 7 ساعات وأن معلوماته أكدت أن الأهالى فى مدينة العريش ضبطوا سيارة بداخلها اثنان من البدو واثنان فلسطينيان معهم عدد 2 بندقية آلية و4 قنابل يدوية مدون عليها 4 حروف وهى كلمة «حماس»، قام الأهالى بتسليمهم للقوات المسلحة وأكدت معلوماته أنه تم رصد أحد عناصر كتائب «القسام» واثنين من البدو قاموا بتفجير خط الغاز فى شمال سيناء وأن ما تردد عن أن الشرطة هى التى فتحت السجون أمر مستحيل ولم تقدم الشرطة عليه. وأكدت تحقيقات رئيس المحكمة، من خلال التحريات وأقوال الشهود وبينهم ضباط وقيادات بالداخلية، أن تحرياتهم ومتابعتهم للنشاط الدينى للتنظيمات المتطرفة وبالأخص التنظيم الإخوانى سوف تستغل الأحداث التى سوف تشهدها البلاد من مظاهرات واحتجاجات باستئثار المتظاهرين فى تحقيق مخططهم المتفق عليه سلفاً استغلالاً للأوضاع فتم إعداد مذكرة من قبل جهاز أمن الدولة السابق لعرضها على وزير الداخلية آنذاك وكشف بأسماء قيادات هذا التنظيم من مكتب الإرشاد وعددهم 34 قياديا لاستصدار أمر باعتقالهم فأصدر الأخير قراراً باعتقال تلك القيادات وتم القبض عليهم فى الساعات الأولى من يوم 27 يناير 2011 وتم إيداعهم فجر ذلك اليوم بفرق الأمن بمنطقة السادس من أكتوبر، وعند قيام الأحداث ليلة 28 يناير وما شهدته البلاد من انهيار كامل للشرطة المصرية والانفلات الأمنى واقتحام بعض السجون والتعدى على مديرية أمن السادس من أكتوبر فصدر أمر بنقلهم فى يوم 29 يناير إلى سجن 2 وادى النطرون الكيلو 97 وقام باستقبالهم ضابط مباحث أمن الدولة بهذا السجن بمنطقة السادات الذى حدث بينه وبين أحد المعتقلين الذى يدعى حمدى حسن مشادة (أخبره الأخير فيها بأن أمن الدولة قد انتهى وباكر سوف يشكل الحكومة). وقال رئيس المحكمة: إن المادة 40 أيضاً نصت على «يعد شريكا فى الجريمة: أولا: كل من حرّض على ارتكاب الفعل المكون للجريمة إذا كان هذا الفعل قد وقع بناء على هذا التحريض. ثانيا: من اتفق مع غيره على ارتكاب الجريمة فوقعت بناء على هذا الاتفاق. ثالثا: من أعطى للفاعل أو الفاعلين سلاحا أو آلات أو أى شىء آخر مما استعمل فى ارتكاب الجريمة مع علمه بها أو ساعدهم بأى طريقة أخرى فى الأعمال المجهزة أو المسهلة أو المتممة لارتكابها». كما نصت المادة 41 من ذات القانون على: «من اشترك فى جريمة فعلية إلا ما استثنى قانونا بنص خاص ومع هذا: أولا: لا تأثير على الشريك من الأحوال الخاصة بالفاعل التى تقتضى تغيير وصف الجريمة إذا كان الشريك غير عالم بتلك الأحوال. ثانيا: إذا تغير وصف الجريمة نظرا إلى قصد الفاعل منها أو كيفية علمه بها يعاقب الشريك بالعقوبة التى يستحقها لو كان قصد الفاعل من الجريمة أو علمه بها كقصد الشريك منها أو علمه بها». كما أن نص المادة 77 من ذات القانون «يعاقب بالإعدام كل من ارتكب عمدا فعلا يؤدى إلى المساس باستقلال البلاد أو وحدتها أو سلامة أراضيها». وكما أن نص المادة 77 (ب) «يعاقب بالإعدام كل من سعى لدى دولة أجنبية أو تخابر معها أو مع أحد ممن يعملون لمصلحتها للقيام بأعمال عدائية ضد مصر». كما أن المادة 88 مكرر فى فقراتها «ثانيا وثالثا ورابعا» من ذات القانون تنص على: «ويعاقب بالسجن المشدد كل من شرع فى تمكين مقبوض عليه فى الجرائم المنصوص عليها فى هذا القسم من الهرب. وتكون العقوبة السجن المؤبد إذا استخدم الجانى القوة أو العنف أو التهديد أو الإرهاب أو اتصف بصفة كاذبة أو تزيى بدون وجه حق بزى موظفى الحكومة أو أبرز أمرا مزورا، مدعيا صدوره عنها أو إذا نشأ عن الفعل جروح من المنصوص عليها فى المادتين 240 و241 من هذا القانون أو إذا قاوم السلطات العامة أثناء تأدية وظيفتها فى إخلاء سبيل الرهينة أو المقبوض عليه. وتكون العقوبة الإعدام إذا نجم عن الفعل موت شخص». كما أن نص المادة 138 فقرة «ثالثا» من ذات القانون: «وتتعدد العقوبات إذا كان الهرب فى إحدى الحالتين السابقتين مصحوبا بالقوة أو بجريمة أخرى». كما أن نص المادة 142 من ذات القانون: «كل من مكن مقبوضا عليه من الهرب أو ساعده عليه أو سهله له فى غير الأحوال السالفة يعاقب طبقا للأحكام الآتية: إذا كان المقبوض عليه محكوما عليه بالإعدام تكون العقوبة الأشغال الشاقة أو السجن من ثلاث سنين إلى سبع؛ فإذا كان محكوما عليه بالسجن المؤبد أو المشدد أو كان متهما بجريمة عقوبتها الإعدام تكون العقوبة السجن من ثلاث سنين إلى سبع، وأما فى الأحوال الأخرى فتكون العقوبة الحبس». وكما أن نص المادة 143 من ذات القانون «كل من اعطى أسلحة لمقبوض عليه لمساعدته على الهرب يعاقب بالأشغال الشاقة من ثلاث سنين إلى سبع». وكما أن نص المادة 144 من ذات القانون «كل من أخفى بنفسه أو بواسطة غيره شخصا فر بعد القبض عليه أو متهما بجناية أو جنحة أو صادرا فى حقه أمر بالقبض عليه وكذا كل من أعانه بأية طريقة كانت على الفرار من وجه القضاء مع علمه بذلك يعاقب طبقا للأحكام الآتية: إذا كان من أُخفى أو سوعد على الاختفاء أو الفرار من وجه القضاء قد حُكم عليه بالإعدام تكون العقوبة السجن من ثلاث سنين إلى سبع. وإذا كان محكوما عليه بالسجن المؤبد أو المشدد أو كان متهما بجريمة عقوبتها الإعدام تكون العقوبة الحبس. وأما فى الأحوال الأخرى فتكون العقوبة الحبس مدة لا تزيد على سنتين. ولا تسرى هذه الأحكام على زوج أو زوجة من أُخفى أو سوعد على الاختفاء أو الفرار من وجه القضاء ولا على أبويه أو أجداده أو أولاده أو أحفاده». كما أن نص المادة 145 من ذات القانون: «كل من علم بوقوع جناية أو جنحة أو كان لديه ما يحمله على الاعتقاد بوقوعها وأعان الجانى بأى طريقة كانت على الفرار من وجه القضاء إما بإيواء الجانى المذكور وإما بإخفاء أدلة الجريمة وإما بتقديم معلومات تتعلق بالجريمة وهو يعلم بعدم صحتها أو كان لديه ما يحمله على الاعتقاد بذلك يعاقب طبقا للأحكام الآتية: |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#36 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
«أبومصعب»: سننتقم لـ«مرسى» لأنه أعطانا الأمان ثم انقلبوا عليه
الجماعات الدينية سواء الإخوان أو السلفيون أو التكفيريون اتفقت على الثأر من الجيش7 ![]() تعزيزات أمنية مشددة لمواجهة الإرهابيين في سيناء كشف أحد الجهاديين فى سيناء عن أنهم كانوا حصلوا على وعد من الرئيس المعزول محمد مرسى بالإفراج عن كافة الجهاديين الذين اعتُقلوا بعد تفجيرات طابا، وشرم الشيخ عام 2004، وقال الجهادى الذى أطلق على نفسه أبومصعب: «بناء على هذا الوعد أوقفنا العمليات فى سيناء، ولكن بعد الانقلاب على من وعدنا كان لا بد أن نعاود عملياتنا، ودافع الانتقام أصبح قوياً لدى الجميع، وهناك حق لنا يجب أن نأخذه، خاصة أن الذى وعدنا بأخذ حقوقنا تم الانقلاب عليه». وأضاف فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»: بعد تفجيرات طابا الأمن اعتقل أكثر من 4 آلاف من أبناء سيناء، كان بينهم أطفال ونساء، وهذا الأمر خلف وراءه ثأراً وذنباً لن يُغتفر، والرئيس مرسى قال لنا: «ستأخذوا كامل حقوقكم، بعد أن ظلمكم النظام البائد». أوقفنا العمليات بعد أن وعدنا الرئيس السابق بالإفراج عن جميع الإخوة وقال لنا ستأخذون كافة حقوقكموقال: «اعتقلوا أغلب الإخوة دون ذنب اقترفوه، والجميع يعرف أن من نفذ ودبر أحداث طابا وشرم الشيخ جهاز أمن الدولة، فلماذا يؤخذ رجال التيارات الدينية بهذه الجريرة؟ ولم يكن الأمن يوماً عدواً لنا، فنحن نعرف جيداً حرمة دم المسلم، ولكن الأجهزة الأمنية لم تراع حرماتنا، فقد دخلوا علينا ونحن فى غرف النوم، واعتقلونا، وضربوا زوجة أحد الإخوة وهى «حامل» على بطنها، وضربوا طفلى، واعتدوا على أمى لأنها قالت «حرام عليكم ابنى لم يفعل شيئاً»، ودافع الانتقام أصبح قوياً فى نفس كل فرد من أفراد الجماعات الدينية فى سيناء سواء كانوا إخواناً أو سلفيين أو جهاديين أو تكفيريين، والجميع اتفق على أن هناك حقاً لنا يجب أن نأخذه، والذى وعدنا بأخذ حقوقنا تم الانقلاب عليه، فهل نترك حقنا؟». وأضاف «أبومصعب»: لن نترك حقنا، وسننتقم، ومازلنا مطاردين حتى هذه الأيام، ولولا وعد الرئيس مرسى الذى أعطانا إياه بعد قتل الجنود فى العام الماضى، وهى الجريمة التى اتُّهمنا بها، لبقينا فى الجبال حتى الآن، والرد يجب أن يكون حاسماً، والجماعة اختلفت فى توجيه هجماتها ناحية الجنود وقتلهم، فمجموعة قالت إن قتلهم حرام لأنهم جنود أتوا لقضاء خدمة، ومجموعة أخرى أفتت بضرورة قتلهم، وبررت ذلك بأنه إذا كان هؤلاء الجنود غير موافقين على ممارسات الجيش والشرطة فعليهم أن يهربوا من المعركة ولا يلتزموا بأوامر الضباط لأن القران الكريم قال فيما معناه إن أرض الله واسعة، فالهروب أفضل من طاعة ولى أمر فاسد وظالم، وإذا استمروا فى مواقعهم فقتلهم واجب وضرورة لأنهم يعينون على قتلنا. أما عن تدريبات الجماعات الجهادية فقال إن الجماعة مدربة تدريباً على أعلى مستوى، وهناك أماكن للتدريبات موجودة فى نطاق مدن العريش، والشيخ زويد، ورفح، واستقطبنا إخوة كثيرين من جميع التيارات الدينية، ورغم خلافاتنا اتفقنا على أن الجيش والشرطة أعداؤنا، ويجب أن نثأر منهم، مهما كلفنا الأمر. وعن دعم الجماعات الجهادية قال أبومصعب إن من الأخوة أغنياء سواء كانوا فى القاهرة أو هنا فى سيناء، ويوفرون لنا السلاح والذخائر، ونحن لا نطلب رجالاً لأن أعدادنا كبيرة، إنما ينقصنا المال لشراء أنواع جديدة من السلاح والذخائر، لأن حربنا مع هذا النظام الكافر طويلة وممتدة، وسيكون فيها شهداء كثيرون من الإخوة، وسننتصر، وسنطبق شرع الله، ونقيم الحدود، ونؤسس إمارة إسلامية ينطلق منها العدل لكل العالم، وسنساعد إخوتنا فى كل محافظات مصر على الانطلاق من سيناء إلى تحرير محافظات مصر جميعها من الطواغيت والحكام الذين لا يطبقون شرع الله ولا يرضون به. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#37 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
بالفيديو.. «شيخ أزهري»: أي طعن في الجيش المصري هو طعن في النبي نفسه!
القاهرة ـ الوئام ـ وكالات: قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن أي طعن في الجيش المصري يعد بمثابة طعن في الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لأنه وصف الجيش المصري بأنه خير أجناد الأرض، وبالتالي فإن أية إساءة له تمثل تكذيبًا للرسول، على حد قوله. وأكد كريمة، في تصريحات لبرنامج (مانشيت)، الذي يُعرض على فضائية (أون تي في)، أنه يجب على كل ساعٍ للإصلاح في مصر، وكل من يريد وجود مجتمع مدني تصان فيه الحقوق، أن ينزل يوم الجمعة للميادين لمساندة القوات المسلحة الباسلة. وأشار إلى أنه وفقًا للتأصيل الشرعي، فإن ما فعله الفريق عبد الفتاح السيسي، سوف يجزيه الله خير الجزاء عليه، لأنه يسعى إلى وقف استحلال الدماء وانهيار المجتمع وفناء الشعب، على حد قوله. بالفيديو.. «شيخ أزهري»: أي طعن في الجيش المصري هو طعن في النبي نفسه! |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#38 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
بالفيديو: مئات القتلى والجرحى بميدان رابعة العدوية
صحيفة المرصد: قتل 150 من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في هجوم لقوات الأمن قرب النصب التذكاري في مدينة نصر فجر اليوم حسب ما أكدت مصادر طبية من داخل المستشفى الميداني في رابعة العدوية، فيما اتهم وزير الداخلية الإخوان بالمتاجرة بدماء المصريين، مؤكدا أن العدد لا يتجاوز 38 محملا الإخوان مسؤولية مقتلهم. وقال مراسل الجزيرة إنه أحصى بنفسه أكثر من خمسين جثة في المستشفى الميداني في رابعة العدوية، مضيفا أنه أبلغ أن بعض الجثث نقلت إلى المستشفيات وأن جثثا أخرى تسلمها ذووها تمهيدا لتشييعها. ووجه الأطباء نداءات استغاثة لتقديم يد العون إليهم لمواجهة العدد الكبير من المصابين، وقال متحدث من المستشفى الميداني للجزيرة إن جميع الإصابات التي وصلت للمستشفى مميتة أغلبها بالرأس والرقبة، منبها لامتلاء المستشفى الميداني بالمصابين، والذي قال إنه غير مجهز لاستقبال هذا الكم منهم وهذه النوعيات من الإصابات، مشيرا إلى أنه تم إلغاء المركز الإعلامي بالمستشفى وتحويله لاستقبال المصابين، كما تم فتح مسجد رابعة العدوية للغاية نفسها. وناشد طبيب في مستشفى الميدان وزارة الصحة والهلال الأحمر المساعدة بعلاج المصابين الذين قال إن المئات منهم لا يجدون من يسعفهم، بالإضافة إلى قلة عدد سيارات الإسعاف التي تنقل المصابين والتي قال إنها خمس فقط، الأمر الذي دفع بالمواطنين لنقل المصابين بالسيارات الخاصة وعلى الأكتاف، مما زاد من معاناتهم وشكل خطورة أكثر على حياتهم، واصفا ما يجري بأنه كارثة إنسانية و"سيظل هذا اليوم يوم عار بتاريخ الإنسانية". وقال مراسل الجزيرة في الميدان إن الاشتباكات ظلت متواصلة في ساعات الصباح الأولى، وإن قوات الأمن متواجدة بكثافة بمناطق الاشتباكات. بدوره أشار مراسل الجزيرة في القاهرة عبد البصير حسن إلى أن وزارة الداخلية أعلنت إرسال المزيد من التعزيزات الأمنية لمنطقة الاشتباكات قرب ميدان رابعة العدوية، مشيرا إلى أن اعتصام مؤيدي مرسي في ميدان النهضة بالقاهرة ما زال مستمرا وسط حالة غضب عارمة بعد الأنباء عن سقوط قتلى بميدان رابعة العدوية. وكذلك وصف الدكتور أحمد عارف المتحدث باسم الإخوان المسلمين ما يحدث برابعة العدوية بأنه تكسير عظام للمعتصمين، على حد تعبيره. وقال مدير مكتب الجزيرة في القاهرة عبد الفتاح فايد في وقت سابق إن قوات الشرطة أطلقت قنابل الغاز المدمع من أجل منع المعتصمين من إقامة خيام في مناطق بعيدة عن محيط رابعة العدوية، بالنظر لزيادة أعداد المعتصمين. وبدوره أكد الصحفي عمرو سلامة أن أصوات إطلاق الرصاص الحي سمعت في المنطقة بالتزامن مع تقدم عربات للشرطة واعتلاء بعض القناصة مباني بالمنطقة، وأشار إلى أن المعتصمين قاموا ببناء أسوار إسمنتية قرب المداخل الفرعية للجسر لمنع قوات الأمن من التقدم. وقال أحد المصابين بالهجوم إن قوات الأمن أطلقت عيارات خرطوش على عينه بعد أن رفع لهم يديه بأنه متظاهر سلمي. من جانبه حمل وزير الداخلية محمد إبراهيم الإخوان المسلمين مسؤولية سقوط قتلى وجرحى بميدان رابعة العدوية من خلال افتعال المصادمات مع قوات الأمن، كما اتهم الإخوان بالمتاجرة بدماء المصريين والمبالغة بأعداد القتلى. وقال إن الكثير من أنصار الإخوان في ميدان رابعة يحملون السلاح، مؤكدا سقوط إصابات بين جنود وضباط الأمن العام، وصف إصابة اثنين من الضباط بالخطيرة، كما أكد أن قوات الأمن ألقت القبض على عشرات المسلحين من أنصار الإخوان في القاهرة والإسكندرية. وتعهد إبراهيم في مؤتمر صحفي بعد ظهر اليوم بفض اعتصامي النهضة ورابعة، مشيرا إلى أن سكان المنطقتين قدموا الكثير من المحاضر في النيابة العامة، يشتكون من تأثر حياتهم اليومية جراء الاعتصامين المتواصلين منذ نحو شهر. وقال إن وزارة الداخلية تنسق مع القوات المسلحة لفض الاعتصامين بمجرد أن يصدر قرار النيابة العامة بالمحاضر المقدمة من سكان المنطقتين. بالفيديو: مئات القتلى والجرحى بميدان رابعة العدوية |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#39 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
عاجل| منع شقيق زوجة مرسي من السفر
![]() محمد مرسي منعت السلطات الأمنية بمطار القاهرة الدولي، سفر محمد علي محمد إسماعيل شقيق زوجة الرئيس المعزول محمد مرسي، بناء على طلب الأمن الوطني. أثناء إنهاء إجراءات الطائرة الإماراتية المتجهة إلى دبي، فوجئ محمد علي بوجود اسمه على قوائم المنع من السفر بطلب من الأمن الوطني، أمر اللواء مجدي اليسري مدير شرطة ميناء القاهرة الجوي بإنزال حقائبه من الطائرة والسماح له بمغادرة الدائرة الجمركية، لأن قرار الإدراج غير مقترن بالضبط والإحضار. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#40 |
تميراوي الماسي
![]() |
![]()
يسلمووو على النقل
|
![]()
.
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |