غـــڷآتِـڪّ مِثل آڷمطر ٺمُـووٺ آڷأرض مِن دونَـہ .. !

من عدستى..

الصداقة كـ الصندوق الثمين .. يحتوي الذهب .. الذي تزكيه كلما دار الحول عليه بنسيان الماضي .. وإبتداء

صفحة جديدة .. فتكون الصداقة صافية زكية .. كبريق الذهب .. وبركة زكاته .. فتعطي من صادقك نصيحتك ..

وتسلب من عاداك [صداقتك ] ..

هذا ما يعني لي الصداقة .. فماذا عنك يا محدثي ؟؟

هل جربت أن تذهب إلى الفضاء ؟! الا تعتقد أنه لابد لك أن تأخذ معك أعز شيء لديك ؟؟!

فالخير يدفع صديقك بأن يأخذ قراره ليسافر معك إلى هذا الفضاء ..ليعيش معك فيه ..

وليس لمجرد العيش .. بل ليوجهك وينصحك .. فـ أحياناً هناك من الأصدقاء من جرب السفر إلى الفضاء والحياة

فيها .. فعرف كيف يعامل من بها [ بحكمة ودهاء ] ..

فخذ دائماً بنصيحة صديقك ..

إسأل دائماً مجرب .. ولا تسأل طبيب ..

هل فهمت ما أقصد ؟!

فـ فضاؤك مملوء بما لا تطيقه ..

دع صديقك يشاركك همومك .. لكي لا تخسر .. وبـ المقابل تستفيد منه ..

فيكون هذا الصديق كـ العالِم في فضاؤك .. يستكشف ويستكشف .. وفي النهاية يخترع

شعور حلو لمإ آطلع ويقوليَ ؛ آنتبهي لنفسك

شعور حلو لمإ آروح آنإم يقولي ؛ تلحفيَ زين

شعور حلوِ لمإ آزعل ويرآضيني
شعور حلوِ لمإ آسولف وفجأةة يقول ؛آحِبكْ

شعور حلو لمإ آخبي عنه ضيقتي ؛ ويهآوشني

شعور حلو لمإ آدخل بعد آلآختبآر ، ويشجعني للدرآسه

شعور حلو لمإ يرتفع مستوآي وآلسبةة ؛ هُو

شعور حلو لمإ آعييّ آطهر جرحِي ، ويهآوشني

شعور حلوِ لمإ يششآركني تعبيَ

شعور حلوِ لمإ آبكِي ، ويهدِيني

ذآگ بسُ آلليّ ليَـَأإ منٍ شُفته " يلخبَـَـَط " گيآني !!


...........ذآگ مِن نظرٍهـ .. ينشّف دمٍُ " قلبيُ " في وريدهـ }--

قبلٍ آشوفِـِـهـ آجمع‘ لهّ .. آحلآ آلقصآيَـَـد وآلمعآنيّ ~*

.............ولآ " جيَـَـتُ " عندهـٍ / قمت آخرٍبط بآلقصيدهـٍُ

ابحكيلك......................... عن احوالي وابيك تشوف لي صرفه

خيالك دايم في بالي
..................... واحس بشيء ما اعرفه

يوديني الفكر ويجيب .................................... وشوقي لك معنيني

لأنك لما عني تغيب .. تضيق الدنيا في عيني

وش احكي لك .. وش افسر .. عن احوالي وعن علومي ؟.........................................كثر شوقي لك تصور .. اشوفك حتى في نومي

تعب حالي وقلبي ضاق ................. يشيلك سر في صدري

وأنا من زحمة الأشواق اخاف اموت وماتدري

ومن حبك وتأثيرك فؤادي ينبض بطاريك

..................................صعب يهوى أحد غيرك .. وهو ميت اساسا فيك

وش احكي لك وش افسر عن احوالي وعن علومي ؟

................كثر شوقي لك تصور اشوفك حتى في..............{ نومي ~

عيونك آخر آمالي ..... وليلي اطول من اليم
كيف ألقى كلامٍ عذب يوصف دافي احساسي
............................عشقتك قبل ما اشوفك وشفتك صرت كلي حلم
ابي رمشك يغطيني وابيك اقرب من انفاسي
يهمك تعرفي انك قتلتي في سنيني الهم
............................قتلني ضحكك وجدك قتلني لينك القاسي
رميت اقداري في دربك وصرتي في ......... عروقي الدم
احبك كثر ماسالت دموع وما نسى ناسي
يجول الحزن في ضلوعي ............. بردت وذاب فيني العظم
و يا كثر الحطب حولي وعندك انكسر ..............فاسي
سألتك بالذي زانك تحبي فيني حتى الظلم
تحبي عيوبي وغدري تحبي المر في كاسي
........................... انا من كثر ما احبك ابيك كثر رمل اليم
وابيك فوق الناس وابي ماينحني راسي

نيت بأسمك هلا يامعتلي قدره
نورت قلبٍ يشاطره الفكر عاني
غنيتها لك و أنا رجلي على جمره
جمر المحبة ونار الشوق تصلاني
بنلبي قلبٍ يحب الطيب مايكره
للخير خيير ومع الأنسان أنساني
من وسع باله خياله وسع بصدره
حتى يضم الموده وسط شرياني

يا من يريح الخفوق بشوفه وذكره
لو كان ذكره يذكرها وينساني
العين في غيبته من غيبته تشره
من طول ساعة سهرها تشره أجفاني
مليت صبري وأنا صبري على هجرهمل الصبر لين بكيته و بكاني
رسالتي صوب لي من همنا أمره
العين تضمى لها والقلب ضمياني

كذاب من قال بيرجعلك بعد فتره
أحسب غيابه شهر لو مرت ثواني
البارحة قلت أنا بصبر ألى بكرهواليوم جاني وحبيب القلب ما جاني
غنيت بأسمك هلا يامعتلي قدره
نورت قلبٍ يشاطره الفكر عانيغنيتها لك وأنا رجلي على جمره
جمر المحبة ونار الشوق تصلاني

;



قَد تگون آلآبتسآمةُ عند البَعض تغيير لِ ملآمِح الشگل الخَآرِجي لِ آلآنسآنِ فقط !
لگن لآيعلمُ البَعض آنّ آلآبتسآمةَ تغيير لِ ملآمِح الرّوحِ من آلدآخِل ،
آگثر مِن مآيَظهرُ خآرجيآ . .

يَـِّــآرٍبٌ

آمًطُرٍ عًلى آلقٌلوٍبٌ آلتّْيَ آحٍّبٌ
فْرٍحٍّآ وٍسٌّعًآدًة لآتّْنْتّْهٍيَ

آمًيَنْ

هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟



معناه أن العدل موجود

والرحمة موجودة

والمغفرة موجودة.

معناه أن يطمئن القلب وترتاح النفس ويسكن الفؤاد
ويزول القلق فالحق لابد واصل لأصحابه

معناه.. لن تذهب الدموع سدي ولن يمضي الصبر بلا ثمرة

ولن يكون الخير بلا مقابل ولن يمر الشر بلا رادع
ولن تفلت الجريمة بلا قصاص.

معناه أن الكرم هو الذي يحكم الوجود وليس البخل..
وليس من طبع الكريم أن يسلب ما يعطيه..
فإذا كان الله منحنا الحياة فهو لا يمكن أن يسلبها بالموت..

فلا يمكن أن يكون الموت سلباً للحياة..
وإنما هو انتقال بها إلي حياة أخري بعد الموت ثم حياة أخرى
بعد البعث ثم عروج في السموات إلي مالا نهاية.”
— مصطفى محمود *


ماعبدناك حق عبادتك وماعظمناك حق عظمتك
يملأنا التقصير
نسألك ان ترزقنا توبة من عندك مع كل يوم تعيننا على الخير
وتقربنا اليك
نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا الى حبك