المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

إنقطاعك . . . والتغيّروالجفا
لا تسميهآ من أسباب الظروف

ودام شوقك داخل اعماقك طفآ
كثر الله خير جرحك والطيوف

قالها قلبي قبل صوتي .... آفآ
وأنت جارحني ولآ كنك تشوف

مآ بقى غير التعب وسط المدينه
و الشوارع تزفر أوجـاع الخطــآوي

و ب الحــنايآ أغــنيه جــداً حـزينـه
تعزف الغربه علـى لحـن الهقاوي

غَرييبٌ الصُبح لآ جآإنآ .. !
يِفضيّ لَ الشعٌور | . . . . شِ عٌ وْ ر
كأنّه يجبْر الأروآإح , تحَكيٌ كل مآإ فِييينآإ

قال السديري عقب ماخاطره ضاق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بيت(ن) يخلي ظامـي القلـب يشقـا

ياليت ربي ما خلق حب وفـراق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والا خلق حب(ن) على غيـر فرقـا

رسمت من غيابك لوحه حزينه
ۈ بڪيٺ ڷين اڷدمع [جـف] ۈ بڪآني!

كلمتينَ تُذهبْ الفقرَ .. وتُمْطَر آلسمآءءَ

[ استغفر الله ]
فَ رددوهآ دوماً

تــدريْ ليــّـه الليــْـل يتليــه..| النــهآرْ!
لجــل تفــرجّ بعـضْ ضيقةهّ, صآبريّــن


و تــّدريْ ليـَه الحظْ مآ فيهّ..| إخ‘ــتيــآرْ
لجلْ نبــلـآاأ ثُّـــمْ نَعّـيـنْ و [نـسستـعيِنْ]!

كل مآدق ( قلبي )

في ضلوعي ذكرتك ..

وأنت عاد إحسب الدقآت

وآعرف ( غلآتكـ )

اللي هويناه حصّلناه وحصّلنا
،،،،،،،،،،،،،وارتاح بالي على رغم حسّاده

لو تحـداك الزمـن لاتسلّّـم للظـروف
اعتبر نفسك جبل والجبل محـدن قـواه

وكان لك عقلٍ مع الناس وعيونٍ تشوف
اعرف ان الطيب في الناس ما يلحق مداه

وان عطاك الله من الطيب نخوه ومعروف
يمكن من الناس محروم ربي مـا عطـاه