[ســجل دخولك وحضــورك ] بـــ بـــيـــت أو بيــتين شـعر

،


البرد قسوة وشفنـي اليوم تعبان
لأني بدونك مدري شلون | أدفا !




|| . . .

ان كنت ماني منتبه للي ايدور عثرتي

أما تغداني ضحى ولا تعشاني اعصير

،

تدري ؟!
وش أصعب سؤآل يجي بعده آستفهآم
[ ماجد المهندس ]
لاآ قـال :
{ ليه ٱنـآ مشتـاق وأنا تاركك ؟ }




|| . . .

لا بارك الله في رفيق تزعله كلمة عتاب

....................... ولاجمع الله الرجاجيل اللي تفرقهم مره

دامك مصمم .. بالجفا تدمي الروح ..
................... وحان الفراق اللي ذبحني مجيـّه

قلي : فمان الله .. وآقول لك روح
................... اما كذا ترحل.. تراها قويــه !!

يـاكثر ما ذقت الحزن من سبب ناس !
كانوا .. / على قلبي / عزاز و قرايب

سـاقوا لي الأحزان كاسٍ ورى كاس
وأنا .. الذي من همّ الأيـام / ذااايب

لا بأس يا قلبي تصبّر .... و لا باس
باقي / وتشوف من الزمان / العجايب

غابت ثمان سنين حـلّ وترحـال
غابـت ثمان كلهـا مدلهـمّـة
قضيتها بالحب والشـوق رحـال
شوق تحدى كـل يائـس وهمـه
سألت عنها سنين وشهور وليـال
ولافيه درب غيـر وجهـت يمّـه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جاب الزمان الكارثـة والمطمّـة
جاني ولدها مبتسم بيـن الأطفـال
ومن بسمته ذكرت أنا بسمة أمّـه
شفته وصاحت داخلي كل الآمـال
بصوت ٍ عجزت بكتم الأنفاس ألمّه
ركضت له ودمعي على الخد همّال
ومن كثر شوقي قمت بالحيل أضمّه
لحظة حضنته والطفل في يدي مال
شميت ريحتها على اطراف كمـه
ليت الغياب اللي شغل غربتي طال
ولا دور العاشق على حرق دمـه
وأستلهمت نفسي مقادير الأهـوال
وتمّ الضّياع وأكّـدت لـي متمّـه
واليوم بنت الناس في بيت رجّـال
وحب على غير الشرف لي مذمّـه
لازم أعود وأشتكي لكل الأجيـال
بنفـس حزينـة كائبـه مستهمّـه
برجع غريب ٍسكّته شوك ورمـال
يموت يحيـى يندفـن مـا يهمّـه

كيف أفهمك مادمت فاهمني خطأ
أثنينـنا مخطين لو تبـغى الصحيح

مفروض نعطـي قد مافيـنا عطا
فعل الجميل يجمل الوجه القبيح..!

-


مثل ممِ يموت آلضو ..
في مغربَ " آليوممِ "
يموت هميَ !
. . . لآ سرحتِ و ( ذكرتكِ )

حرفٌ جميلٌ جاءني رقراقا=عبرالأثيرِ مُعطَّراً مُهراقا
حمل التهاني عذبةً من عمتي=فيها الوفاءُ و تأسرالأحداقا
حرفي يروم حياضكم ياعمتي=يحكي شعوراً صادقاًدفَّاقا
ويبثُّ شكراًوافراًمن خافقي=لأصيلةٍ تسمو بنا أخلاقا
فلأنتِ أهلٌ للمكارمِ عمتي=قلبٌ كبيرٌ ينثرُ الأشواقا
ربَّاه أجزل للعزيزة أجرها=زدها العوافي وسِّع الأرزاقا