... بأحساس القصائد أسألك (من أنت) ...

تعال نسكــت أحسن من كلام تالية جررررروح
هلا بالصمت دام الصمت ما يجـرح مشاعرنا

عڵى بآبڪْ ..
قضى هذآ آڵقمر .. " ڵيڵة " عڵى بآبڪْ ..
تخيڵ نفڛه " آڵڵيڵة " من أحبآبڪْ !
ۉجآ ڵمڪْ ..
ۉڵآ همڪْ !
ۉڵآ همڪْ !

ۉڵآ همڪْ

أنــا المقفي كآن في خاطرك شي

قوله..} تــرا ماضنتي بنتواجــه !!

زمانك لو صفالك يوم لا تحسبة يصفالك دوم
وعينك لهتنت بالنوم ترى الأيام خداعه

لنّك .. على طعن الصدر .. ما تعودت ,
الطعنة اللي بالظهر .. ( جبتها صح ) ..!

رباه .. أشياؤه الصغرى " تعذبني "
فـ كيف أنجو من الأشياء رباه ؟

هنا جريدته في الركن مهملة
هنا كتاب معا .. كنا قرأناه

على المقاعد بعض من سجائره
وفي الزوايا ’
بقايا من بقاياه . .

ما لي أحدق في المرآة .. أسألها
بـ أي ثوب من الأثواب ألقاه

يوم امتلا فيني حكي .. [ مآ تكلمت ] .. !
خوفي .. تقول الناس ضايق ومكبوت ., !!

من كثر غلطآتي .. فهمت وتعلمت .. !
ان [ السكوت ] أحيآن .. أقنع من الصوت ., !!

قفيت عن دربك .. وخآوآني الصمت .. !
وأخترت أدثّر عاري [ أحساسي ] بـ كوت ., !!

و المشكله فيك و بدونك .. تألمت .. !
كذا كذا / وجهي على [ شهقة الموت ] ., !!

ولما قسا قلبى وضاقت مذاهبى
جعلت الرجا منى لعفوك سلما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل
تجود وتعفو منة وتكرما
ألست الذى غذيتنى وهديتنى
ولا زلت منانا على ومنعما
عسى من له الإحسان يغفر زلتى
ويستر أوزارى وما قد تقدم
فإن تعف عني تعف عـن متمرد
ظلوم غشــوم لا يـزايـل مأتمـا
وإن تنتقم منى فلست بآيس
ولوأدخلوا نفسى بجرم جهنم

فصيحا إذا ما كان في ذكر ربه
وفي ما سواه في الورى كان أعجما
أصون ودادي أن يدنسه الهوى
و أحفظ عهد الحب أن يتــــثــلمـــــــا
ففي يقظتي شوق وفي غفوتي منى
تلاحق خطوي نشوة وترنما
فجرمي عظيم من قديم وحــادث
وعفوك يأتي العبد أعلى وأجسمــا

مآنيب’ مسؤول عن’ شْرهْآتْ’ خلق الله
هآلوقت’ يآ صآحبي’ من’ يحصي’ هبآله
يآ كثرهم’ لو .. بحآسبهم عن’ .. الزله..
و يآ قلّهم لآ حسبت’ الوقت’ و أفعآله !

لو تشوف الدْفا في (عيّونْي) ,
............................. كان عشتْ الشتا طول (السنه ) !
............................. كان عشتْ الشتا طول (السنه ) !
............................. كان عشتْ الشتا طول (السنه) !