- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

وصلت حدّ الالم وجروح ماتبرى ..
اغيب وابعد وانا من داخل آعاني
ليت اللي أهواه ' مايكتب ولا يقرا ..
ما كان لامن كتبني الهمّ يقراني !

ْْْْْْْأجبرتني بـ أسلوبك أرحل .. ولآ راح
... تشوفني .. ( و الجرح له ألف دامح ) .........!!

قبل الدموع تطيح من ناظري طاح ..

.. قدرك .. ( و قلبي للهجر كان جامح ) ..........!!

أريــّــحك وأقول لك شيّ ترتاح ...؟؟
.. قبل تموت .. لـ غلطتك .. ( ما / أسامح ) .....!!

فـ إن متّ قبلك منت للناس ذبــّـاح
.. و إن متّ قبلي ماني لـ رضآك .. طآمح

الناس واجد لكن الضيق قتال
ياكثرهم حولك ولا احدٍ بحولك

ليتك تشوف الحال ياشاغل البال
خلّا غيابك كل الازوال زولك.!

ْْْْْْْلو .. كان حيّ .. كليب .. ما مات .. جسّاس
وماكان .. ثار ( الزير ) شي .. أضطراري ..!

لو .. ( الاوادم ) مالها / .. قناع .. ولباس
ياكم .. ( وجه ٍ ) صار .. بالكذب عاري ..!

لي كم سنة والغياب يكسّر غصوني ،
ما حطّت طيور في روحي ولا غنّت ،
تكبر بي هالأسئلة : وشلونك بدوني؟
وعيونك اللي عشقت شلون ماحنّت !

النآس) ماهمها وش اللي كآأإن مقلقني ..

النآأإس تبغى القصيد وتترُك (البآأإقي).!!

مآ عَآد فينيّ حَيل لِ / مْعآتب آلنّآس !
عذرْتهم ، لو كآنْ [ مآ يعْذرُونيّ ]
يآمَآ ضَحكت بِ وجَه عديمي آلإحسآس
جآملتهم ؛ رغم آنهم ضآيقونيّ ،

انآ للحين يلعب بي الحنين وغيبتكك هم ،
وابد كل الجروح اللي ع خبرك على خبركك ،

ان ما كتب ربي لنا .. وانتهينا
الوضع في تقدير الاحباب مشروح


دامك بخير وعافيه ما علينا
لو القلوب البيض .. مليانه جروح

الله خلق هالناس اشكال والوان
سبحان من ميز على الناس ذوقك