![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
الركن الهادئ ابداعات الأعضاء ونتاجهم الفكري الخاص من نثر وخواطر أدبية |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#331 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() لاتكن ممن إذا رضي أدخله رضـاه في البـاطل
وإذا غضب أخرجه غضبه من الحق .. |
![]() ![]() |
![]() |
#332 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() تـقول هذا جـنى النـحل تمدحه ... و ان شئت قلت قيئ الزنابير .
مدحاً و ذماً و ما جاوزت وصفهما ... و الحق قد يعتريه سوء تعبير . |
![]() ![]() |
![]() |
#333 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قَالَ اللهُ : ثَلَاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ ، وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ ، وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ وَلَمْ يُعْطِ أَجْرَهُ. أخرجه البخاري . |
![]() ![]() |
![]() |
#334 |
تميراوي ذهبي
يالله برحمتك
![]() |
![]()
دام لك الله ما أعطاك.
أحترامي لك ولكل ماتكتب. |
![]() ![]() |
![]() |
#335 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي برونزي
![]() |
![]()
حياك الله أخي الفاضل أشكر لك هذه الكلمات .. دمــتَ بــود ،، |
|||||||||||||||||||||||
![]() ![]() |
![]() |
#336 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلَّا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتِ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَتْ كُلْنَ مِنْهَا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ التَّلْبِينَةُ مَجَمَّةٌ (مُجِمَّةٌ) لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ (الْحَزَنِ) . أخرجه البخاري ومسلم . وعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ وَكَانَتْ تَقُولُ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ (الْحَزَنِ) . أخرجه البخاري ومسلم . قال النووي - رحمه الله - : ( أما مجمة فبفتح الميم والجيم ويقال بضم الميم وكسر الجيم أى تريح فؤاده وتزيل عنه الهم وتنشطه والجمام المستريح كأهل النشاط وأما التلبينة فبفتح التاء وهى حساء من دقيق أو نخالة قالوا وربما جعل فيها عسل قال الهرواي وغيره : سميت تلبينة تشبيها باللبن لبياضها ورقتها ) . فالتلبينة إذاً :حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق . وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل . قال ابن قيم الجوزية - رحمه الله - : ( وَإِذَا شِئْتَ أَنْ تَعْرِفَ فَضْلَ التّلْبِينَةِ فَاعْرِفْ فَضْلَ مَاءِ الشّعِيرِ بَلْ هِيَ مَاءُ الشّعِيرِ لَهُمْ فَإِنّهَا حِسَاءٌ مُتّخَذٌ مِنْ دَقِيقِ الشّعِيرِ بِنُخَالَتِهِ وَالْفَرْقُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ مَاءِ الشّعِيرِ أَنّهُ يُطْبَخُ صِحَاحًا وَالتّلْبِينَةُ تُطْبَخُ مِنْهُ مَطْحُونًا وَهِيَ أَنْفَعُ مِنْهُ لِخُرُوجِ خَاصّيّةِ الشّعِيرِ بِالطّحْنِ وَقَدْ تَقَدّمَ أَنّ لِلْعَادَاتِ تَأْثِيرًا فِي الِانْتِفَاعِ بِالْأَدْوِيَةِ وَالْأَغْذِيَةِ وَكَانَتْ عَادَةُ الْقَوْمِ أَنْ يَتّخِذُوا مَاءَ الشّعِيرِ مِنْهُ مَطْحُونًا لَا صِحَاحًا وَهُوَ أَكْثَرُ تَغْذِيَةً وَأَقْوَى فِعْلًا وَأَعْظَمُ جَلَاءً وَإِنّمَا اتّخَذَهُ أَطِبّاءُ الْمُدُنِ مِنْهُ صِحَاحًا لِيَكُونَ أَرَقّ وَأَلْطَفَ فَلَا يَثْقُلُ عَلَى طَبِيعَةِ الْمَرِيضِ وَهَذَا بِحَسَبِ طَبَائِعِ أَهْلِ الْمُدُنِ وَرَخَاوَتِهَا وَثِقَلِ مَاءِ الشّعِيرِ الْمَطْحُونِ عَلَيْهَا . وَالْمَقْصُودُ أَنّ مَاءَ الشّعِيرِ مَطْبُوخًا صِحَاحًا يَنْفُذُ سَرِيعًا وَيَجْلُو جَلَاءً ظَاهِرًا وَيُغَذّي غِذَاءً لَطِيفًا . وَإِذَا شُرِبَ حَارّا كَانَ جَلَاؤُهُ أَقْوَى وَنُفُوذُهُ أَسْرَعَ وَإِنْمَاؤُهُ لِلْحَرَارَةِ الْغَرِيزِيّةِ أَكْثَرَ وَتَلْمِيسُهُ لِسُطُوحِ الْمَعِدَةِ أَوْفَقَ ) . عِلّةُ ذَهَابِ التّلْبِينَة بِبَعْضِ الْحُزْنِ : قال ابن القيم - رحمه الله - : ( وَقَوْلُهُ " تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ " هَذَا - وَاَللّهُ أَعْلَمُ - لِأَنّ الْغَمّ وَالْحُزْنَ يُبَرّدَانِ الْمِزَاجَ وَيُضْعِفَانِ الْحَرَارَةَ الْغَرِيزِيّةَ لِمَيْلِ الرّوحِ الْحَامِلِ لَهَا إلَى جِهَةِ الْقَلْبِ الّذِي هُوَ مَنْشَؤُهَا وَهَذَا الْحِسَاءُ يُقَوّي الْحَرَارَةَ الْغَرِيزِيّةَ بِزِيَادَتِهِ فِي مَادّتِهَا فَتُزِيلُ أَكْثَرَ مَا عَرَضَ لَهُ مِنْ الْغَمّ وَالْحُزْنِ . وَقَدْ يُقَالُ - وَهُوَ أَقْرَبُ - إنّهَا تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ بِخَاصّيّةٍ فِيهَا . وَقَدْ يُقَالُ إنّ قُوَى الْحَزِينِ تَضْعُفُ بِاسْتِيلَاءِ الْيُبْسِ عَلَى أَعْضَائِهِ وَعَلَى مَعِدَتِهِ خَاصّةً لِتَقْلِيلِ الْغِذَاءِ وَهَذَا الْحِسَاءُ يُرَطّبُهَا وَيُقَوّيهَا وَيُغَذّيهَا وَيَفْعَلُ مِثْلَ ذَلِكَ بِفُؤَادِ الْمَرِيضِ لَكِنّ الْمَرِيضَ كَثِيرًا مَا يَجْتَمِعُ فِي مَعِدَتِهِ خَلْطٌ مَرَارِيّ أَوْ بَلْغَمِيّ أَوْ صَدِيدِيّ وَهَذَا الْحِسَاءُ يَجْلُو ذَلِكَ عَنْ الْمَعِدَةِ وَيَسْرُوهُ وَيَحْدُرُهُ وَيُمَيّعُهُ وَيُعَدّلُ كَيْفِيّتَهُ وَيَكْسِرُ سَوْرَتَهُ فَيُرِيحُهَا وَلَا سِيّمَا لِمَنْ عَادَتُهُ الِاغْتِذَاءُ بِخُبْزِ الشّعِيرِ وَهِيَ عَادَةُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ إذْ ذَاكَ وَكَانَ هُوَ غَالِبَ قُوتِهِمْ وَكَانَتْ الْحِنْطَةُ عَزِيزَةً عِنْدَهُمْ . وَاَللّهُ أَعْلَمُ ) . زاد المعاد . |
![]() ![]() |
![]() |
#337 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() سُئل أحد الصالحين
ما أعظم جنود الله ؟؟ قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت : النار أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت : الماءأعظم جنود الله ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت : السحاب أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت : الهواء أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت : الجبال أعظم جنود الله ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت : الإنسان أعظم جنود الله ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت : النوم أعظم جنود الله ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت : الهم والغم أعظم جنود الله ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت : القلب أعظم جنود الله ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت : أعظم جنود الله ذكر الله ( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) فلا تنس ذكر الله |
![]() ![]() |
![]() |
#338 |
تميراوي برونزي
![]() |
![]() قال ابن القيم - رحمه الله - في كتابه الفوائــد : " علماء السوء جلسوا على باب الجنة يدعون اليها الناس بأقوالهم ويدعونهم الى النار بأفعالهم, فكلما قالت أقوالهم للناس: هلموا: قالت أفعالهم:لا تسمعوا منهم. فلو كان ما دعوا اليه حقا كانوا أول المستجيبين له, فهم في الصورة أدلاء وفي الحقيقة قطّاع طرق " . قلتُ : وماأكثر قطّاع الطرق في هذا الزمن ، لاكثرهم الله .. |
![]() ![]() |
![]() |
#339 |
اللجنة الإدارية
سفير الرحالة العرب
![]() |
![]()
لاإله إلا الله .. بها تطمئن القلوب ..
شكر الله سعيك .. واختيارك .. بل وانتقائك الجميل والرائع .. لاحرمك الله الأجر والمثوبة .. |
![]() ![]() |
![]() |
#340 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
جزاك الله خير على هذا الكلام الطيب
وجعله الله في موازين اعمالك ولاننحرم من جديدك |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |