![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#331 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
دراسة حديثة: حمية البحر الأبيض المتوسط تحمي القلب والشرايين
![]() اتباع نظام غذائي يعتمد على زيت الزيتون والأسماك والخضار مثل حمية البحر الأبيض المتوسط قد يقي من مرض القلب والأوعية الدموية، هذا ما تم إثباته في دراسة طويلة اجريت في إسبانيا تمت نشرها في المجلة العلمية نيو انغلاند جورنال اوف ميديسين. أجرى فريق علمي بإشراف الدكتور رامون استرش من برشلونة إشراك ٧٤٤٧ من المرضى تتراوح أعمارهم بين ٥٥-٨٠ عاماً ليسوا مصابين بأمراض قلبية لكن نسبة إحتمال الإصابة كانت عالية عندهم لأنهم مصابون بمرض السكري وارتفاع الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم، ومعظمهم كانوا يعانون من زيادة الوزن. تم تقسيم المشاركين عشوائيا إلى إلى ثلاث مجموعات، كان على المشاركين في المجموعة الأولى والثانية الإعتماد على حمية البحر الأبيض المتوسط التقليدية، وللتشجيع على ذلك حصلت مجموعة طوال فترة الدراسة على زجاجات من زيت الزيتون البكر شهرياً، والمجموعة الثانية كانت عليها إستهلاك ٣٠ غرام من المكسرات (الجوز ١٥ غرام، ٧٫٥ غرام من اللوز و نفس الكمية من البندق) بشكل يومي والتي حصلوا عليها أيضاً بشكل مجاني، كلتا المجموعتين كانتا برفقة خبراء غذاء للإرشاد. أما المجموعة الثالثة طلب منها تناول غذاء منخفض الدهون دون توزيع شيء عليهم وكان على المشاركين توثيق غذائهم في بيانات وبعد فترة تم دعمهم بخبراء غذاء. لم تكن هناك أية قيود على كمية الحصول على السعرات الحرارية على جميع المجموعات أو على النشاط البدني. توقفت الدراسة بعد خمس سنوات بعدما تبين للعلماء أن المجموعتين مع حمية البحر الأبيض المتوسط تعانيان من مشاكل صحية أقل بالمقارنة مع المجموعة الثالثة، حيث ركز الفريق العلمي في المقام الأول على عدد النوبات القلبية والسكتات الدماغية أو الوفيات المرتبطة بالقلب. في مجموعة زيت الزيتون تم تشخيص ٩٦ حالة إصابة (٣٫٨ في المئة المعدل الوسطي للمشاركين)، وفي مجموعة الجوز تم تشخيص ٨٣ حالة إصابة (٣٫٤ في المئة معدل وسطي للمشاركين)، و ١٠٩ (٤٫٤ في المئة من عدد المشاركين) في المجموعة الثالثة، مع الإنتباه أن الإختلاف الواضح بين أعداد الإصابة في المجموعتين الأولتين مجموعة زيت الزيتون ومجموعة المكسرات هو بسبب إختلاف عدد المشاركين في كلتا المجموعتين. نتائج الدراسة اظهرت أن المجموعتين اللتين اعتمدتا على حمية البحر الأبيض الموسط قلت عندهم الإصابة بأمراض القلب بنسبة ٣٠ في المئة بالمقارنة مع المجموعة الثالثة ذات البرنامج الغذائي قليل الدسم. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#332 |
تميراوي عريق
![]() |
![]() نتائج دراسة تكشف أن الحمضيات تحمي من السكتة الدماغية
![]() الحمضيات من البرتقال والغريب فروت (الغريفون) ليست فقط مفيدة للجسم لغناها بالفيتامين سي الضروري للجسم بل يمكن أن تقلل من خطر الاصابة بالجلطة الدماغية، هذا ما وجده علماء بريطانيين من كلية نورويتش الطبية. قام العلماء بتحليل ودراسة بيانات عن الغذاء والعادة الغذائية لحوالي ٧٠٠٠٠ من النساء، حيث لاحظ العلماء من نتائج الدراسة دور وأثر لكمية الفلافونويد التي تم تناولها من المشاركين. الفلافونويد هي عبارة عن مواد تحمي الأوعية الدموية ومن تشكل الالتهاب في الجسم وهي موجودة بشكل رئيسي في الخضار والفاكهة (العنب والفواكه الحمراء) والشوكولاته الداكنة. الحماية من السكتة الدماغية: قام العلماء بمراقبة المشاركات على مدى ١٤ عاماً وأظهرت نتائج المتابعة أن الفلافونويدات (flavanones) الموجودة في البرتقال والغريفون كانت لها تأثير إيجابي على صحة الأوعية الدموية. حيث لاحظ العلماء أن النساء اللواتي قمن بتناول كميات جيدة من هذه الحمضيات كانت نسبة خطر اصابتهم بالسكتة الدماغية الناتجة عن اسدد الشرايين ١٩٪ أقل بالمقارنة مع النساء اللواتي أكلن كميات قليلة من هذه الحمضيات. لكن الفريق العلمي يقول أنه من المبكر جداً الادعاء أن للفلافونويد أثر مباشر لحماية الانسان من الإصابة بالسكتة الدماغية، لذلك يجب على العلماء إجراء المزيد من الدراسات التي عليها إثبات أنها الأثر الرئيسي. الدراسة نشرت في المجلة العلمية ستروك. |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#333 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
باحثون "الأعوام الأكثر برودة في المستقبل أدفأ من أكثر السنوات الماضية
![]() حذّر باحثون أمريكيون في دراسة من أن استمرار انبعاث الغازات الدفيئة سيؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة في معظم أنحاء الأرض إلى مستويات لم يشهدها القرن الماضي. وذكرت الدراسة التي نشرت في دورية ((الطبيعة)) العلمية أن الباحثين من جامعة هاواي في مانوا في هونولولو، توصلوا إلى أن معدلات الحرارة بحلول العام 2047م، أو قبله أو بعده بخمس سنوات، ستكون أشد في كل عام في معظم أنحاء الأرض من الدرجات التي سجلت في تلك المناطق بين العامين 1860م و 2005م. وأظهرت الدراسة أنه في حال بذل جهود عالمية فعالة للسيطرة على هذه الانبعاثات، قد يتمكن العلماء من تأخير ارتفاع الحرارة بين 20 إلى 25 عامًا، أي حتى العام 2069م. ورغم أن هذه السنوات قد لا تبدو كثيرة، غير أن الباحثين قالوا إن تخفيض الانبعاثات قد تمنح الطبيعة والمجتمع البشري وقتًا للتكيف، إضافة إلى فرصة تطوير التقنيات التي قد تساعد في تقليص هذه الانبعاثات. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#334 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
دراسة بريطانية : النشويات والسكريات قد تكون ضارة للقلب والأوعية الدموي
![]() أظهرت دراسة بريطانية حديثة أشرفت عليها جامعة كرويدون في العاصمة لندن أن النشويات والسكريات قد تكون ضارة للقلب والأوعية الدموية عكس الاعتقاد السائد بأن الدهون هي المسبب الرئيسي لأمراض هذه الأعضاء. وأضافت الدراسة أن التقليل من الدهون إلى حد عدم أكلها قد يضر بصحة القلب والأوعية الدموية . وأشارت شبكة سكاي نيوز إلى أن هذه الدراسة قد وجدت أن الدراسات السابقة التي تربط بين أمراض القلب والكوليسترول والدهون قد لا يكون ارتباطاً سببياً, أي أن الدهون قد لا تسبب تلك الأمراض وإنما هناك عوامل غذائية أخرى أهمها النشويات المكررة وتحديدًا السكر التي تضاعف خطر الإصابة بالسمنة ،وأيضاً أمراض القلب . وأوضحت الشبكة أن منظمة الصحة العالمية قد خصصت يوًما عالميًا لزيادة الوعي بمرض البدانة التي اعتبرتها المنظمة الدولية قضية عالمية مؤرقة بعد ارتفاع نسبتها وتهديدها لجيل كامل من الأطفال والمراهقين . |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#335 |
تميراوي عريق
![]() |
![]() نتائج دراسة تكشف أن الحمضيات تحمي من السكتة الدماغية
![]() الحمضيات من البرتقال والغريب فروت (الغريفون) ليست فقط مفيدة للجسم لغناها بالفيتامين سي الضروري للجسم بل يمكن أن تقلل من خطر الاصابة بالجلطة الدماغية، هذا ما وجده علماء بريطانيين من كلية نورويتش الطبية. قام العلماء بتحليل ودراسة بيانات عن الغذاء والعادة الغذائية لحوالي ٧٠٠٠٠ من النساء، حيث لاحظ العلماء من نتائج الدراسة دور وأثر لكمية الفلافونويد التي تم تناولها من المشاركين. الفلافونويد هي عبارة عن مواد تحمي الأوعية الدموية ومن تشكل الالتهاب في الجسم وهي موجودة بشكل رئيسي في الخضار والفاكهة (العنب والفواكه الحمراء) والشوكولاته الداكنة. الحماية من السكتة الدماغية: قام العلماء بمراقبة المشاركات على مدى ١٤ عاماً وأظهرت نتائج المتابعة أن الفلافونويدات (flavanones) الموجودة في البرتقال والغريفون كانت لها تأثير إيجابي على صحة الأوعية الدموية. حيث لاحظ العلماء أن النساء اللواتي قمن بتناول كميات جيدة من هذه الحمضيات كانت نسبة خطر اصابتهم بالسكتة الدماغية الناتجة عن اسدد الشرايين ١٩٪ أقل بالمقارنة مع النساء اللواتي أكلن كميات قليلة من هذه الحمضيات. لكن الفريق العلمي يقول أنه من المبكر جداً الادعاء أن للفلافونويد أثر مباشر لحماية الانسان من الإصابة بالسكتة الدماغية، لذلك يجب على العلماء إجراء المزيد من الدراسات التي عليها إثبات أنها الأثر الرئيسي. الدراسة نشرت في المجلة العلمية ستروك. |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#336 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() دراسة حديثة: حمية البحر الأبيض المتوسط تحمي القلب والشرايين
![]() اتباع نظام غذائي يعتمد على زيت الزيتون والأسماك والخضار مثل حمية البحر الأبيض المتوسط قد يقي من مرض القلب والأوعية الدموية، هذا ما تم إثباته في دراسة طويلة اجريت في إسبانيا تمت نشرها في المجلة العلمية نيو انغلاند جورنال اوف ميديسين. أجرى فريق علمي بإشراف الدكتور رامون استرش من برشلونة إشراك ٧٤٤٧ من المرضى تتراوح أعمارهم بين ٥٥-٨٠ عاماً ليسوا مصابين بأمراض قلبية لكن نسبة إحتمال الإصابة كانت عالية عندهم لأنهم مصابون بمرض السكري وارتفاع الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم، ومعظمهم كانوا يعانون من زيادة الوزن. تم تقسيم المشاركين عشوائيا إلى إلى ثلاث مجموعات، كان على المشاركين في المجموعة الأولى والثانية الإعتماد على حمية البحر الأبيض المتوسط التقليدية، وللتشجيع على ذلك حصلت مجموعة طوال فترة الدراسة على زجاجات من زيت الزيتون البكر شهرياً، والمجموعة الثانية كانت عليها إستهلاك ٣٠ غرام من المكسرات (الجوز ١٥ غرام، ٧٫٥ غرام من اللوز و نفس الكمية من البندق) بشكل يومي والتي حصلوا عليها أيضاً بشكل مجاني، كلتا المجموعتين كانتا برفقة خبراء غذاء للإرشاد. أما المجموعة الثالثة طلب منها تناول غذاء منخفض الدهون دون توزيع شيء عليهم وكان على المشاركين توثيق غذائهم في بيانات وبعد فترة تم دعمهم بخبراء غذاء. لم تكن هناك أية قيود على كمية الحصول على السعرات الحرارية على جميع المجموعات أو على النشاط البدني. توقفت الدراسة بعد خمس سنوات بعدما تبين للعلماء أن المجموعتين مع حمية البحر الأبيض المتوسط تعانيان من مشاكل صحية أقل بالمقارنة مع المجموعة الثالثة، حيث ركز الفريق العلمي في المقام الأول على عدد النوبات القلبية والسكتات الدماغية أو الوفيات المرتبطة بالقلب. في مجموعة زيت الزيتون تم تشخيص ٩٦ حالة إصابة (٣٫٨ في المئة المعدل الوسطي للمشاركين)، وفي مجموعة الجوز تم تشخيص ٨٣ حالة إصابة (٣٫٤ في المئة معدل وسطي للمشاركين)، و ١٠٩ (٤٫٤ في المئة من عدد المشاركين) في المجموعة الثالثة، مع الإنتباه أن الإختلاف الواضح بين أعداد الإصابة في المجموعتين الأولتين مجموعة زيت الزيتون ومجموعة المكسرات هو بسبب إختلاف عدد المشاركين في كلتا المجموعتين. نتائج الدراسة اظهرت أن المجموعتين اللتين اعتمدتا على حمية البحر الأبيض الموسط قلت عندهم الإصابة بأمراض القلب بنسبة ٣٠ في المئة بالمقارنة مع المجموعة الثالثة ذات البرنامج الغذائي قليل الدسم. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#337 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
النانو" يكشف عن الجلطات القلبية
استطاع فريق من الباحثين الأميركيين في معهد ماساشوستس تصنيع جسيمات صغيرة متناهية الدقة يمكن أن تصور الأوعية الدموية من الداخل وتكشف عن تشكل أي نوع من الخثرات فيها. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#338 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
طور باحثون أميركيون تقنية جديدة قد تفتح أبواب الأمل للباحثين والأطباء في رصد مرض السكري، وغيره من الأمراض قبل تفاقمها، وتعتمد هذه الطريقة على الضوء في كشف مسار الخلايا التي تظهر عليها أعراض المرض. وطور الباحثون جهازا طبيا يزرع تحت الجلد، ويستطيع رصد خلايا وأعضاء المريض بالسكري، كما يقيس مدى تفاعل الخلايا مع بعضها البعض. واعتمدت التجربة، التي أجريت على فأر مصاب بالسكري، على تقنية تسمى "الهيدروجيل" تقوم على الإشارات الضوئية التي تعمل لنقل ما يحدث داخل الجسم. وتمثل هذه التجربة إنجازا علميا وطبيا، من خلال العلاج بالضوء الذي يقوم أيضا بتحفيز الجسم على إنتاج البروتينات الضرورية لموازنة مستويات السكر في الدم. ويعول العلماء على هذه الطريقة تحديدا في معرفة مدى إنتاج البروتينات والأنسولين من خلال تحفيز الخلايا بالضوء وإعادة الوظائف الحيوية إليها. وقد تفيد هذه الطريقة في كشف الغموض عما يحدث في أعضاء الجسم عند تعرضه لأي انتكاسة صحية ناتجة عن المرض. ويصل عدد المصابين بالسكري حول العالم إلى حوالي 347 مليون شخص، وترجح إحصائيات منظمة الصحة العالمية أن يستمر المرض في انتشاره ما لم يتم إيجاد علاج نهائي له. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#339 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() لنتعامل مع الأمراض بلا إفراط ولا تفريط
أقبل البرد.. استعدوا! ![]() تتعدد الأعراض وتتنوع أقبل الشتاء ومعه توقعات نزلات البرد والانفلونزا، والبعض مستعد للمرض ومستسلم له لكونه عادة سنوية، فهو متوقع اصابته بالانفلونزا لا محالة، وهذا النوع من الناس يصاب بالوهن والتعب مع أبسط نزلة برد ويحسبها انفلونزا، ويقال أن الرجال أكثر ضعفاً في مواجهة الانفلونزا فبمجرد ما تبدأ الأعراض البسيطة حتى يقع طريح الفراش وينتظر الخدمات المميزة والأنواع الخاصة من الأكل والشرب، ولا أعلم هل هي حاجة حقيقية أم انها استعطاف لزوجته ليحضى بخدمات خاصة قد لا تتوفر له كثيراً، وعلى الرغم من تكرار الاصابة به إلا أن الممارسات العلاجية والوقائية لازالت أقرب لما يسمى بالطب الشعبي والاستماع لنصائح المجربين، ولا بد أنكم أعزائي القراء تعرفون كل الوصفات المنتشرة وهي تناول الكثير من الزنجبيل وعصير الليمون وهناك من يرى تسخين عصير الليمون مع العسل، والاكثار من الخلطة السحرية الفلفل الأسود والبهارات مع الشوربة والقرصان والمرقوق، حتى تنضح السوائل من العينين والأنف، ولا ننسى المرهم العجيب "الفيكس أو أبو فاس" ذو الاستخدامات المتعددة فهو علاج للكدمات والزكام والحرارة والاصابات والالام. فتتنوع الوصفات ويضيف لها البعض توصيات عجيبة في تحديد الكمية او الوقت أو الطريقة، وكل يدعي أن في وصفته العلاج الأكيد "وحده بوحده"، فتشعر أن نزلات البرد أصبحت ضمن الأمراض المستعصية. وعلى الرغم من ضعف الشهية أحياناً ألا أن تلك النصائح تؤكد على ضرورة تناول مايمكن تناوله لتعجيل العافية، فهناك وجبة بين كل وجبتين. لا أقلل أبداً من خطورة الانفلونزا الموسمية لكنني أؤكد على ضرورة التفريق بينها وبين نزلة البرد العادية، وأيضاً التفريق بين من لديه أمراض أخرى مثل أمراض القلب والجهاز التنفسي والسكري أو الحوامل وكبار السن الذين قد يكون أثرها عليهم أكبر وبين غيرهم ممن لا يوجد لديه خطر منها. التعامل مع أي مرض ووضعه في موضعه الصحيح واستخدام الوسائل الوقائية والعلاجية السليمة بلا افراط ولا تفريط هو المطلوب وحسب، بحيث لا نعالج مشكلة صغيرة مثل نزلة البرد بتناول أدوية متنوعة ومضادات حيوية يحدث أثراً عكسياً على صحتنا. والأمر المهم العناية باسلوب الحياة الصحية والغذاء السليم قبل بدء موسم البرد، والتنبه للوسائل الوقائية بعدم مخالطة المرضى في مكان مغلق وتجنب التعرض للبرد او شرب سوائل باردة أو المشي بقدمين حافيتين على أرض باردة وغيرها من الوسائل الوقائية المعروفة، مع العناية الكبيرة بنظافة اليدين والوجه والفم والأسنان والعينين أكثر من أي وقت آخر. ![]() العديد من الخلطات والوصفات يترافق استخدامها مع نزلة البرد |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#340 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() أطعمة الحمية الغذائية تزيد الوزن ![]() يال (امريكا) – الرياض بينت دراسة جديدة بأن اختيار الأطعمة الخاصة ببرامج الحمية الغذائية التي يكون مستوى السعرات الحرارية فيها معتدلا أو منخفضا يغري بتناول المزيد من السكر حيث إن هذا الأمر يعمل على استثارة حاسة التذوق و رفع الحاجة لتناول كميات كبيرة. ويقول البروفيسور "إيفان ندي أروجو" من كلية الطب في جامعة "يال" الأمريكية: يزيد من إفراز الدماغ لمادة "الدوبامين" وهي مادة كيميائية مسؤولة عن الإحساس بالمتعة والسعادة والإدمان نتيجة لانخداع الدماغ من البداية بالكميات القليلة المتناولة من السكر والسعرات الحرارية فيعمد إلى طلب المزيد منها حتى يشعر بالرضا والراحة بمقدار أكبر. ويضيف البروفيسور "إيفان" في شرحه وتوضيحه لحل هذا الأمر وتجنبه بقوله: (بدلاً من تقليل المستويات المتناولة من السكر والسعرات الحرارية لأدنى حد لدرجة أن الأمر يعود بانتكاسة على الجسم فيجب على الشخص تناول كميات "مضبوطة" منها حتى يوازن بين المقدار الوافي وبين المستويات الآمنة من ذلك). وأوضحت هذه الدراسة بحسب نتائجها أسباب ارتفاع معدلات السمنة على الرغم من التزام بعض الأشخاص بالأطعمة الخاصة ببرامج الحمية الغذائية ذات السعرات الحرارية ومستويات السكر المنخفضة وذلك نظراً لاضطراب إفراز مادة "الدوبامين" وإلحاح الدماغ نتيجة لذلك مما يعود بآثار عكسية على الجسم تؤدي على زيادة الوزن بدلاً من انخفاضه بسبب تذبذب الاستجابات الكيميائية من الدماغ لهرمون "الدوبامين". و ما زالت هذه الدراسة خاضعة للمزيد من الأبحاث والتجارب للتثبت تماماً من فعالية جدوى نتائجها بشكل نهائي و قطعي قبل تعميم استخدامها بشكل عام. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |