السيسي يعرض التنحي على مرسي

بالصور| السفارة المصرية بالسعودية تحتفل بانتصارات أكتوبر بين أبناء الجالية

























شهدت العاصمة السعودية الرياض، أمس، فعاليات حفل أقامته السفارة المصرية بالسعودية في قصر طويق بحي السفارات بالرياض؛ بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، بحضور عشرات الدبلوماسيين العرب والأجانب وغالبية الملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة.
وقال رجل الأعمال خالد عتمان القيادي بالجالية المصرية بالرياض في كلمته أمام الحفل: "إننا نحن العاملين بالخارج نحيي شعب مصر العظيم بمناسبة حرب الحرية والكرامة حرب الإصرار وتحدي المستحيل حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر الذي أتمنى أن تستلهم منه القيم والمثل العظمى ومن أهمها الإصرار وعدم الياس، وعندما نسقط ذلك على أرض الواقع نرى أن الإصرار الآن هو التصميم على عبور تلك المرحلة الحرجة التي نعيشها، وذلك بأن نتمسك بخارطة الطريق التي رسمها الشعب لنفسه بإرادته الحرة القوية ولا نتخلى عنها أبدا وبذلك سنعبر بسفينة الوطن إلى شاطئ الحرية والكرامة مرفوعين الراس سالمين من حقد الحاقدين وكيد الكائدين".
وأكد المستشار عادل حنفي القيادي بالجالية المصرية بالسعودية أن الحفل شهد حضور مندوب برتبة لواء، ممثلا عن وزارة الدفاع السعودية وأكثر من 140 ممثل لوزارات الدفاع بالدول العربية والأوروبية وإفريقية والآسيوية وامريكا وتم عرض فيلم وثائقي عن نصر اكتوبر وأستمر الحفل اكثر من 3 ساعات وسط فرحة عارمة من ابناء الجالية بالسعودية، فيما لم يحضر احد من المحسوبين على تنظيم الإخوان.
وقال المهندس إمام يوسف أن هذا الحفل الرسمي جاء بمشاركة ممثلي السفارة المصرية على رأسهم السفير عفيفي عبدالوهاب وبرعاية العقيد محمد الهمامي ملحق الدفاع وطاقم مكتب الدفاع المقدم محمد فتحي والرائد حازم ابو الفتوح والملحق العمالي عادل فضل والملحق الاعلامي نبيل بكر وسكرتير ثاني محمد طاهر. وأعلن أنهم سوف يقيمون حفل الشعبي للجالية يوم الخميس المقبل الموافق 10 اكتوبر بحضور وزير القوى العاملة كمال أبوعيطة.
كما شهد الحفل حضور العديد من قيادات الجالية من بيهم عادل حنفي وصلاح حماية وخالد عتمان ومحمد غز. كما حضره ملاحق الدفاع المعتمدين لدى المملكة وعدد من السفراء العرب والاجانب والوزير ايمن فريد ابو حديد وزير الزراعة المصري الذى تصادف وجوده في الرياض اثناء زيارته للمملكة.

في أولى جولاته الخارجية


الرئيس المصري يزور المملكة الاثنين المقبل




القاهرة - سجى عارف:


أكد السفير إيهاب بدوي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية أن الرئيس عدلي منصور سيتوجه يوم الاثنين المقبل الموافق 7 من أكتوبر الجاري إلى المملكة العربية السعودية في أولى جولاته الخارجية حيث يعقد خلالها جلسة مباحثات مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود والأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد وزير الدفاع وعدد من كبار المسؤولين في المملكة، كما سيقدم الرئيس منصور شكره وتقديره على الوقفة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين مع مصر في أزمتها كما سيبحث الرئيس المصري مع خادم الحرمين التعاون المشترك بين البلدين في كافة المجالات والتأكيد على أهمية التعاون الاقتصادي بزيادة الاستثمارات السعودية في مصر والتعاون السياسي بالتأكيد على أن مصر والسعودية هما جناحا الأمة العربية.ويأتي حرص الرئيس المصري على أن تكون السعودية محطته الأولى في زياراته الخارجية لما تمثله من مكانة وثقل على المستوى الدولي ووقوفها بجانب مصر خلال ثورة 30 يونيو وما تبعه من المساعي السعودية والذي أدت إلى تغيير في الموقف الدولي تجاه مصر وثورتها في مواجهتها الإرهاب.

“مستشرق إنجليزي” جماعة الإخوان انخرطت في أعمال إرهابية


طلال الضوي ( صدى ) : كشف المستشرق البريطاني “هيوراث دن” عن أن جماعة الإخوان المسلمين التي أسسها “حسن البنا” لها ماض ملطخ بالأعمال الإرهابية في أواخر منتصف الأربعينات وأوائل الخمسينات الميلادية من القرن الماضي.
وقال المؤلف في كتابه الذي حمل عنوان “الاتجاهات الدينية والسياسية في مصر الحديثة”: “إنه بعد أن اشتدت العداوة بين البنا والليبراليين المصريين قد بلغت سمعة البنا وجماعته درجة من السوء عند أولئك الليبراليين، خاصة بعد انخراط الجماعة في أعمال إرهابية”.
وتضمن الكتاب استعراضاً لجوانب من حياة وأعمال البنا، ومحاولاته بلوغ منابر المساجد باسم الدين، للوصول إلى أهدافه السياسية.
كما كشف المؤلف حجم العلاقة الحميمة بينه وبين المخابرات البريطانية.

حركة "شباب ضد الانقلاب" تعتزم دخول ميدان التحرير
شباب الإخوان يعلنون خطة للتحرك في احتفالات أكتوبر.. ومخاوف من صدامات
السبت 29 ذو القعدة 1434هـ - 5 أكتوبر 2013م

• 

القاهرة - مصطفى سليمان
فيما يبدو أنه إعلان للمواجهة والصدام بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، والشعب المصري، فقد دعت حركة ما يسمى، "شباب ضد الانقلاب"، وهم من مؤيدي مرسي للنزول غدا الأحد 6 أكتوبر، من عدة مساجد على أن تكون نقطة الالتقاء والتجمع عند مداخل ميدان التحرير.
ويتوجس المراقبون وجموع المصريين من وقوع صدامات بين مؤيدي مرسي والشباب الثوري الذي أسقط حكم الإخوان في الـ30 من يونيو الماضي.
وعقدت حركة "شباب ضد الانقلاب" اجتماعاً، السبت، بمقر حزب العمل الجديد للإعلان عن خطة تحركها والتي ستكون عبارة عن مسيرات سلمية من عدة أماكن رئيسية هي "دوران شبرا ومسجد مصطفي محمود وجامعة القاهرة وقصر القبة"، وستتجمع المسيرات كلها في الرابعة عصراً على مداخل ميدان التحرير لأداء صلاة العصر هناك".
وأكد بيان للحركة اليوم، أن دخولهم ميدان التحرير غدا سيكون بمثابة شهادة وفاة لما أسموه الانقلاب العسكري، وأن شعارهم سيكون السلمية في مواجهة الرصاص وأن مطالبهم هي عودة الرئيس الشرعي للبلاد واستكمال المسار الديمقراطي الذي اتفق عليه قبل الثالث من يوليو الماضي

تأجيل محاكمة البلتاجي وحجازي إلى السابع من ديسمبر
وزارة الداخلية لم تستطع إحضار القياديين الإخوانيين إلى جلستهم
السبت 29 ذو القعدة 1434هـ - 5 أكتوبر 2013م
من اليمين محمد البلتاجي وصفوت حجازي

• 

العربية.نت
قررت محكمة جنايات شمال القاهرة، تأجيل ثاني جلسات محاكمة القياديين الإخوانيين محمد البلتاجي وصفوت حجازي ومحمد محمود علي الزناتي وعبدالعظيم إبراهيم الطبيبين بالمستشفى الميداني لاعتصام رابعة العدوية، لـ7 ديسمبر المقبل، حتى إحضار المتهمين من محبسهم، حيث قاموا باختطاف ضابط وأمين شرطة واحتجازهما قسرياً وتعذيبهما داخل مقر اعتصام الإخوان بمنطقة رابعة العدوية.
وتسلمت المحكمة إخطاراً من وزارة الداخلية يفيد بعدم قدرتها على إحضار المتهمين إلى المحكمة من محبسهم.
وعقدت الجلسة برئاسة المستشار هشام سرايا، وعضوية المستشارين مصطفى عطية وحسني عبدالله، وأمانة سر محمد محمود، حيث صدر القرار من داخل غرفة المداولة بسبب عدم حضور المتهمين.
وكانت هذه المرة الثانية التي يتم تأجيل المحاكمة فيها، حيث تم تأجيلها إلى السبت الموافق للخامس من أكتوبر الجاري

الشرطة المصرية تطلق الرصاص" بشكل عادي "على متظاهري رمسيس

ا+ | استعادة | A-

صحيفة المرصد:نشرت شبكة رصد الإخبارية فيديو لأفراد شرطة مصرية وهم يطلقون الرصاص الحي والخرطوش والقنابل المسيلة للدموع على متظاهري رمسيس اليوم الأحد.
وأطلقت شبكة رصد على الفيديو اسم "قاتل شهداء رمسيس"، ويظهر الفيديو أفراد الشرطة المصرية وهم يطلقون الرصاص الحي والخرطوش والقنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين بمنطقة رمسيس أثناء توجهم لميدان التحرير اليوم.
ويظهر في الفيديو بعض الأفراد يرتدون زيا مدنيا يقفون بجوار أفراد الشرطة يقذفون المتظاهرين بالحجارة.
جدير بالذكر أنه تواردت أنباء عن سقوط أكثر من 50 شهيد في تظاهرات اليوم على يد قوات الجيش والشرطة في أنحاء مصر.

«الصحة المصرية»: 15 قتيلا و83 جريحاً في اشتباكات اليوم الأحد

القاهرة ــ الوئام ــ وكالات:
أعلنت وزارة الصحة المصرية، أن عدد القتلى الذي سقطوا نتيجة الاشتباكات بين مؤيدين ومعارضين للرئيس المصري المعزول محمد مرسي وقوات الأمن، وصل إلى 15 قتيلا.
وبينت وزارة الصحة المصرية أن عدد الجرحى وصل إلى 83 مصابا لحين إصدار هذا البيان، في مختلف المناطق والمحافظات المصرية.
من جهته أشار التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الإنقلاب إلى أن عدد القتلى تجاوز الأرقام المعلنة، ولا توجد حصيلة نهائية بعد حيث أن مستشفى ابن سيناء بمنطقة الدقي وحدة استلم جثث 15 قتيلا من المتظاهرين “السلميين.”
وبين التحالف أن القتلى سقطوا نتيجة استخدام الأمن والجيش للأعيرة النارية الحية ذد المتظاهرين، في الوقت الذي نفى فيه الجيش هذه الأنباء مؤكدا على أن قوات الأمن تصدت لمتظاهرين مؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي حاولوا الدخول إلى ميدان التحرير باستخدام الغاز المسيل للدموع.

السيسي: إزاحة مرسي أنقذت البلاد من حرب أهلية وشيكة
أكد أن خلاف الإخوان المسلمين مع القوات المسلحة عقائدي وعميق وقديم
الاثنين 1 ذو الحجة 1434هـ - 7 أكتوبر 2013م
الفريق أول عبد الفتاح السيسي

• 

العربية.نت
أكد وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي أن تدخل الجيش في ثورة 30 يونيو، أنقذ البلاد من حرب أهلية كانت مقبلة في غضون شهرين وفق تقديرات المؤسسة العسكرية.
وأكد السيسي على مسؤولية الجيش والشرطة في الحفاظ على أمن مصر بناء على تفويض الشعب المصري، مؤكداً أن الجيش سيحمي مصر وإرادة الشعب.
هذا وكشف الفريق السيسي، في حوار صحافي مع صحيفة "المصري اليوم" نشر اليوم الاثنين، أن تحرك الجيش لعزل الرئيس السابق محمد مرسي، أملته المصلحة الوطنية وضرورات الأمن القومي والتحسب لوصول البلاد إلى الحرب الأهلية في غضون شهرين، إذا استمرت الحالة التي سادت البلاد.
وأكد أن القوات المسلحة كانت تتابع الموقف في البلاد، مضيفاً: "كانت تقديراتها أننا لو وصلنا إلى مرحلة الاقتتال الأهلي والحرب الأهلية فلن يستطيع الجيش أن يقف أمامها أو يحول دون تداعياتها، وستكون خارج قدرته على السيطرة".
وشدد السيسي على أن الجيش مؤسسة وطنية شريفة، لا تتآمر ولا تخون، وأن هذه القيم الإنسانية من ثوابت المؤسسة التي لا تتنازل عنها مهما كانت المغريات.
وتطرق السيسي لثورة 25 يناير، قائلاً إنه توقع حدوث هذه الانتفاضة، وذلك خلال تقرير قدمه آنذاك لوزير الدفاع في إبريل 2010.
الإخوان والجيش.. خلاف عميق

وعبر خلال اللقاء أيضاً، عن صدمة المؤسسة العسكرية في احتفال ذكرى أكتوبر عام 2012، عندما غاب أبطال الحرب عن الاحتفال وحضر من وصفهم بالقتلة المرتبطين بالجماعة.
وقال: "إن ما حدث من استبعاد للأبطال وتقريب القتلة المنتمين أو المرتبطين بالجماعة شكل صدمة لنا جميعاً في القوات المسلحة، إلا أننا كمؤسسة منضبطة، لم نبادر بإظهار الاستياء والرفض لهذه التصرفات غير المسؤولة، التي تُسيء أيضاً للدولة والشعب والأمة العربية التي كانت شريكاً متكاملاً مع مصر في هذا النصر".
ولفت السيسي، في أول حوار إعلامي له، إلى أن قراءة تاريخ الإخوان، تكشف عن فجوة خلاف عميقة بين الجماعة والقوات المسلحة، لاعتبارات كثيرة منها خلافهم التاريخي مع ثورة يوليو1952، وبصفة خاصة الزعيم الخالد جمال عبدالناصر، فضلاً عن الخلاف العقائدي، ففي حين أن الانتماء والولاء بالقوات المسلحة للدولة والوطن بحدوده، فإن الولاء والانتماء بالإخوان للجماعة وأفكار الخلافة والأمة التي لا ترتبط بالوطن والحدود، ويجسد هذه الملامح والاعتبارات، عدم الإدراك لديهم، ومؤيديهم للبعد الوطني للعلم والسلام الوطني واليوم الوطني والمناسبات القومية.
إشكالية مرسي وإسلام الجماعة

وعن الرئيس المعزول محمد مرسي، قال السيسي: "إن الإشكالية منذ البداية، لم تكن في هل سيكون مرسي رئيساً لكل المصريين أم لا؟ بل كانت هل هو يريد أن يكون رئيساً لكل المصريين؟ وهل يستطيع؟"
وأضاف بأن هذه الإشكالية ستواجه أي تيار لا يدرك ذلك، لأن إسلام الجماعة لا يمتد إلى إسلام الدولة، فإسلام الدولة أكثر اتساعاً ومرونة.
وأردف السيسي أنه لا يشك بحرص الإسلاميين على الإسلام، لكن المشكلة في "التطبيق"، إذ إن ممارسات هؤلاء الحريصين على الإسلام، جعلته في عيون الناس والعالم، مرادفاً للقتل والدم والتدمير والتخريب.
وأكد الفريق السيسي أنه صارح الرئيس المعزول في فبراير الماضي، من منطلق أخلاقه ووطنيته، بحقيقة الأوضاع المتدهورة بالبلاد وقال له نصاً: "مشروعكم انتهى، وحجم الصدّ تجاهكم في نفوس المصريين لم يستطع أي نظام سابق أن يصل إليه، وأنتم وصلتم إليه في 8 أشهر

مصر .. بوابات إلكترونية بالتحرير وإجراءات أمنية مشددة حول القصر الرئاسي


القاهرة - مكتب الجزيرة:


تزامناً مع دعوات أنصار جماعة الإخوان المسلمين للتظاهر في ميدان التحرير وأمام قصر الاتحادية، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي للحكم، تفقد اللواء أسامة الصغير، مساعد وزير الداخلية المصري لقطاع أمن القاهرة، أمس، الخدمات الأمنية في مختلف مناطق العاصمة، للوقوف على مدى تنفيذ الخطة الأمنية المعدة لتأمين المواطنين خلال احتفالاتهم بالذكرى الأربعين لنصر أكتوبر. كما تفقد الصغير الخدمات الأمنية بميدان التحرير، حيث تم عمل منافذ لدخول المواطنين مزودة ببوابات إلكترونية للكشف عن المتفجرات، وكذلك تخصيص منفذ خاص لدخول السيدات من مدخل الميدان من ناحية ميدان عبدالمنعم رياض، وتم تعيين ضابطات ومشرفات أمن عليه لتسهيل دخول السيدات.
كما تم نشر الخدمات الأمنية أعلى أسطح المنازل المطلة على الميدان، وكذلك الخدمات البحثية بأرجاء الميدان مع التعزيز بخدمات الكشف عن المفرقعات، من خلال الكلاب البوليسية التي تقوم بمسح دوري شامل لمحيط الميدان. وشدد مدير الأمن على الضباط والأفراد بضرورة حسن التعامل مع المواطنين، مع إحكام السيطرة على المنافذ لمنع تسلل أي من العناصر التي قد تسعى لإحداث الفوضى، أو تعكير صفو تلك الاحتفالية. وسمحت الخدمات الأمنية بدخول المواطنين إلى الميدان في الساعة 10 صباحاً أمس، في أجواء احتفالية وتشديدات أمنية غير مسبوقة لضمان أقصى درجات التأمين للمترددين للاحتفال بتلك الذكرى العظيمة.
من ناحية أخرى شهد محيط قصر الاتحادية، في الساعات الأولى من فجر أمس، حالة من الهدوء الحذر، في ظل إجراءات أمنية مشددة في محيط القصر، بالتنسيق بين قوات الأمن والحرس الجمهوري، وتم الدفع بـ3 سيارات أمن مركزي، ومدرعة شرطة بشارع إبراهيم اللقاني، وعدد من سيارات الشرطة على طول الشارع، فيما تم الدفع بـ7 دبابات، على طول شارع الميرغني و4 سيارات مكافحة شغب، وسيارتي أمن مركزي، وعدد من سيارات الإطفاء بالشوارع الجانبية للقصر، استعدادًا للمظاهرات التي ستنطلق غدًا. وقام عدد من مؤيدي الجيش بنصب منصة كبيرة بشارع الميرغني، بوابة نادي هليوبليس المطلة على الشارع، وقاموا بوضع مكبرات الصوت عليها، مؤكدين أنهم قرروا النزول إلى جميع شوارع مصر دعماً للجيش المصري

مدير أمن جنوب سيناء الأسبق: لا توجد دولة في العالم تستطيع منع العمليات الانتحارية




صورة أرشيفية
قال اللواء منصور الشناوي، مدير أمن جنوب سيناء الأسبق، لا يوجد تقصير أمني يشوب عمل أجهزة الأمن في حادث تفجير سيارة مفخخة بمديرية أمن جنوب سيناء.

وأضاف الشناوي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمود الورواري ببرنامج "الحدث المصري"، أنه لا توجد دولة في العالم تستطيع منع العمليات الانتحارية، موضحا أنها ليست المرة الأولى التي تحدث فيها مثل هذه العمليات الانتحارية مستشهدا بما حدث في أكتوبر 2004 في تفجيرات طابا، و22 يويو 2005 في شرم الشيخ ودهب، بنفس الأسلوب والكيفية دون أية تغييرات.

وأكد اللواء منصور الشناوي، أن أجهزة المعلومات في مصر سواء المخابرات العامة أو الحربية والأمن الوطني لديهم تحليلات دقيقة سيتم من خلالها التوصل لهوية المتهمين، ومن ثم القبض عليهم في أسرع وقت ممكن.