- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

ياشَيبْ عين : المفَارِقْ " , لابَدا ليْله
يَموتْ الفينْ .. مرّه / فِي رجآ وينك !

لو تسْئِله عَن شُعورَه .. ينّكسر حِيلَه
ولَو تْلتِفت فِيه طَاح الحُب من عينك !

أسرح بفكري لاجرى طـاريٍ فيـه
لا أقدر أرد الهرج ولا أقـدر أقولـه
لا أقدر أفيَّض سر قلبي ولا أخفيـه
لا أقدر أداري لـه جـروح عليلـه

گنت آظن [ الحظّ ] جآبگ وآبتسم ‘
آثرٍنآ أنآ وٍ ( الحظ ) }- مآنوٍآطن بعضٍْ . . !

وِيبَقىْ الحَنِينَ بِدآخِلّيْ سِر مَكتَوُمَ
.............. وِتَبِقىْ الأمآني : ْعآلقِه فُوقَ الأحَلامَ

يآمآ سَهِرتَ اللّيِلَ وأشْقآنِيْ النَومْ . .
................ وَأنآ أتحَرىْ طِيفْ خِليِّ بالأيامَ

الأملّ في دنيتيّ . . يآمآ - آنهدم -
وٍ " الفرٍح " مآيووم فيّ عمرٍيّ وٍمضْ ]-

فِيْ غِيَآبَكْ :

صَآإرَتْ آلدِّنْيَآ . . . " سَ هَ رْ "

وآلعَصَآفِيرْ آلليْ عَلَى ( آلشِّبّآكْ ) ’. . . . . .. . . . . مَآإتَتْ !
كَيفْ تِحْيَآ وآنْت آبْعَدْ مِنْ آلنَّظَرْ ؟
مَآ قُوَآ لَحْظَة " فِرَآقَكْ " كَييفْ آنَآ بَ أَقْوَىْ : شَشهَرْ ! ،

لا تحزنين / الحزن ماهو / بـ لايق
في وجه فيه الزين والملح ( خلقه )

من ضيقتك شوفي جميع الخلايق
ومافيه أحد ماعبرته عند ( حلقه )

-

{ ليت وصل الحبآيب بـَ التمنّي

.... كآن شوفك يجيْ بـ أهون وسيله !

هو الفراقُ فماذا تأمرين إذنْ؟
أنوحُ؟أصمتُ؟أجري عنك؟أتّئدُ؟
هل التقينا؟أم الأوهام تعبثُ بي؟
أين التقينا؟متى؟ ألسبتُ؟ألأحدُ؟
وهل مشينا معاً؟ في أيّ أمسيةٍ؟
في أي ثانيةٍ أودى بها الأبدُ؟
وهل همستِ"حبيبي!"أم سَمعتُ صدى
من عالم الجنِّ لم يهمس به أحدُ
... (غازي القصيبي)

اشتقت لك حيل .. يالغالي
عسى الليالي .. يجيبنك ..
واستر بك .. يابعد حالي
حيث أن ظني على ظنك ..
إنت الذي بس .. يحلالي
أغليك يالزين .. واحنك ..
إن غبت ما يهتني .. بالي
أخشى .. الليالي يصدنك ..